حزب الله اللبناني يقصف مدينة صفد بالصواريخ
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشف "حزب الله" اللبناني، فجر اليوم الأحد، قصف مدينة صفد بالصواريخ.
إسرائيل تتوغل جنوب لبنان واندلاع مواجهات مع حزب الله حزب الله يستهدف تجمعات لجنود الاحتلال في موقع المرج وكفركلا بالصواريخوبحسب سكاي نيوز عربية، قال حزب الله إنه استهدف مستعمرة روش بينا جنوب شرق صفد بالصواريخ.
واستهدف حزب الله مساء السبت وفقا لبيان أصدره تجمعا لقوات إسرائيلية في المنارة، بالإضافة إلى قصف صاروخي على جنود إسرائيليين عند بوابة شبعا.
كما قال حزب الله إنه قصف "مستعمرة كريات آتا شرقي حيفا بصلية صاروخية نوعية".
وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان بأن حزب الله أطلق نحو 200 مقذوف على إسرائيل يوم السبت.
وأكد الجيش الإسرائيلي يوم السبت وفاة أحد جنوده بعد إصابته بجروح خطيرة خلال المعارك بجنوب لبنان في التاسع من أكتوبر الجاري.
ويتبادل حزب الله إطلاق النار مع إسرائيل منذ بدء الحرب في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة حماس في أكتوبر 2023.
ونفذت إسرائيل توغلا بريا داخل لبنان قبل ثلاثة أسابيع تقريبا في محاولة لاستعادة الاستقرار في المنطقة الحدودية والسماح لمواطنيها بالعودة بعد فرارهم منها بسبب القتال.
ووفق وزارة الصحة اللبنانية فإن نحو 2400 شخص قُتلوا في لبنان، معظمهم الشهر الماضي، بينما أعلنت السلطات الإسرائيلية مقتل 59 شخصا في شمال إسرائيل وهضبة الجولان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله اللبناني حزب الله صفد مستعمرة روش قوات إسرائيلية حزب الله
إقرأ أيضاً:
لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله تعقد اجتماعها الثاني اليوم
أفاد إعلام لبناني، بأن لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله تعقد اجتماعها الثاني اليوم.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.