الأهلي يطلب تفريغ كاميرات ملعب الكريكت بالإمارات بسبب واقعة الفيديو المسرب
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشف الإعلامي خالد الغندور، عن تحركات النادي الأهلي بسبب واقعة الفيديو المسرب من مران الفريق أمس الجمعة.
وتابع الغندور خلال برنامجه ستاد المحور: "فاكرين لما انفردنا إن تمرين الأهلي في السعودية كان مع جوميز؟ الأهلي حقق في الموضوع ده بس معرفش مين اللي عمل كدا".
وأضاف: "امبارح بقي عرف محمد رمضان إن التمرين تم تصويره مرة تانية فالأهلي طلب من المسئولين عن الملعب في أبو ظبي التسجيل الخاص بالكاميرات عشان يشوفوا مين الشخص اللي كان بيصور".
واختتم: "محمد رمضان شاف الجزء المتسرب من التمرين وعارف الكادر اللي اتصور منه التمرين بالتالي اللي بيعمل كده سهل يتعرف".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي الامارات السعودية الأهلى محمد رمضان نادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تعاقد الأهلي مع محمد علي بن رمضان.. وقع رسميا
في سرية تامة أبرمت إدارة النادي الأهلي، صفقة من العيار الثقيل، لتدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم، قبل المشاركة ببطولة كأس العالم للأندية، المقرر انطلاقه في شهر يونيه المقبل.
وعلم «الأسبوع» أن الأهلي توصل إلى اتفاق نهائي مع نادي فرينكفاورزي المجري، لضم اللاعب الدولي التونسي محمد علي بن رمضان، على أن يصل اللاعب خلال نهاية الأسبوع المقبل، للانضمام رسميا للفريق، وتقديمه إلى وسائل الإعلام.
تفاصيل تعاقد الأهلي مع محمد بن رمضانوخضع محمد علي بن رمضان إلى فحص طبي في المجر، واجتازه، ومن المقرر خضوعه لكشف طبي أخر فور وصوله للقاهرة، بعدما نجح الأهلي في التوصل إلى اتفاق نهائي مع اللاعب وناديه المجري.
ووقع محمد علي بن رمضان على عقود انتقاله إلى الأهلي، لمدة 4 سنوات مقبلة، في صفقة كلفت خزينة النادي 2 مليون يورو، بجانب تنازل اللاعب عن جزء من مستحقاته المالية لدى ناديه.
كما يحصل اللاعب الدولي التونسي على راتب سنوي يصل إلى مليون دولار في الموسم الواحد، بخلاف ما سيحصل عليه اللاعب من مكافآت خاصة بالاتفاق مع النادي، على أن يصل اللاعب إلى القاهرة بداية من الأسبوع المقبل، للانضمام رسميًا إلى صفوف الفريق الأحمر.
كان الأهلي قريبا من ضم بن رمضان في الصيف الماضي، ولكن الاختلاف على الأمور المالية بين الأهلي وفرينكفاروزي حال دون إتمام الصفقة، قبل أن يجدد مسئولي القلعة الحمراء مفاوضاتهم وينجحون في التوصل إلى اتفاق نهائي بشأن ضم بن رمضان.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا