حساب وكالة تعليق الدراسة عاجل يؤكد الضباب الكثيف من حالات تعطيل الدراسة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة تغيير غير متوقع.. سعر طن الحديد اليوم حديد عز الأحد 20 أكتوبر 2024
6 دقائق مضت
9 دقائق مضت
13 دقيقة مضت
59 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
8مم
ساعتين مضت
نشر حساب وكالة تعليق الدراسة عاجل منذ قليل، تغريدة حول الحالات التي يتم تعليق الدراسة بسببها، وتحويلها إلى عن بعد عبر منصة مدرستي، وهي أن يكون الضباب كثيف، حيث تصبح الرؤية فيه من 1 كم أو أقل، وذلك حفاظً على سلامة الطلاب والعاملين بالقطاع التعليمي، وذلك لأن الضباب الكثيف يتسبب في زيادة فرص حوادث الطريق.
حساب وكالة تعليق الدراسة عاجليختص هذا الحساب يغطي كل جديد، حول ما يتعلق بأخبار المؤسسات التعليمية بالمملكة، وكذلك نشر أخبار المركز الوطني للأرصاد، بخصوص حالة الطقس في المملكة، وذلك لأن عدم استقرار الحالة المناخية، أو تساقط الأمطار الغزيرة من الحالات التي يتم بسببها تعطيل الدراسة بالمدارس والجامعات، وذلك من أجل سلامة الطلاب في ظل هذه الأحوال المناخية الحالية، لذلك يتعين على الطلاب وأولياء الأمور متابعة كل جديد عبر هذا الحساب.
اطلاق الإنذار الأحمر بعدة مناطقنشر الحساب الرسمي للوكالة، تغريدة عاجلة للأرصاد السعودية، وذلك بعدما أطلقت الإنذار الأحمر بعدة مناطق، بسبب الضباب الكثيف جدا.سيستمر لمدة 14 ساعة حتى الـ9 صباحًا، في كل من الدمام والبقيق والظهران والخبر وكذلك رأس تنورة والجبيل والإحساء والقطيف.يتسبب الضباب الكثيف في انخفاض مستوى الرؤية، أو انعدامها بشكل شبه كامل، مما يؤثر على حركة المرور ويهدد السلامة العامة.يؤثر الضباب على الرحلات البرية والجوية، كما يزيد من فرص حوادث المرور، لذا يتعين الحذر أثناء القيادة على الطرق.حالات ابعاد المعلم عن مهنة التدريستداول حساب الوكالة، الحالات التي يتم فيها إبعاد المعلم أو المعلمة عن مزاولة مهنة التدريس، وهي:
الإساءة إلى الدين الإسلامي كعقيدة أو شريعة.السخرية من الرسول الكريم أو أي من صحابة رسول الله رضوان الله عليهم.ممارسة الأعمال التي تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي، أو الأفعال التي تخل من عدالة هذا الدين، كممارسة السحر أو الشعوذة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: تعلیق الدراسة الضباب الکثیف
إقرأ أيضاً:
المتحدث الأمني بوزارة الداخلية يؤكد تنفيذ العقوبات بحق مخالفي التعليمات التي تقضي الحصول على تصريح لأداء حج هذا العام 1446هـ
المناطق_واس
أكد مدير الإدارة العامة للإعلام والاتصال المؤسسي والمتحدث الأمني بوزارة الداخلية العقيد طلال بن عبدالمحسن بن شلهوب، خلال مشاركته في جلسة “دور الإعلام الرقمي في التوعية الأمنية”، ضمن أعمال مؤتمر الاتصال الرقمي، أن الجهات الأمنية باشرت تنفيذ العقوبات بحق مخالفي التعليمات التي تقضي الحصول على تصريح لأداء الحج لهذا العام 1446هـ، والدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما.
وأوضح العقيد طلال بن شلهوب خلال الجلسة، أن من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح، ومن يقوم من حاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها كافة، أو يحاول القيام بالدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما يعاقب بغرامة مالية تصل إلى (20,000) ريال، ومن تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما، وكل من يقوم بنقل حاملي تأشيرات الزيارة، أو يحاول نقلهم بهدف إيصالهم إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، ومن يقوم أو يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها كافة في أي مكان مخصص للسكن (الفنادق، والشقق، والسكن الخاص، ودور الإيواء، ومواقع إسكان الحجاج، وغيرها)، أو التستر عليهم، أو تقديم أي مساعدة لهم تؤدي إلى بقائهم في مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، يعاقب بغرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال، وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص المخالفين، وترحيل المتسللين للحج من المقيمين والمتخلفين لبلادهم ومنعهم من دخول المملكة لمدة (10) سنوات.
ونبّه المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، من الانسياق خلف عمليات النصب والاحتيال التي يتم الترويج لها عبر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة، التي تتضمن توفير سكن ونقل للحجاج داخل المشاعر المقدسة، وأداء فريضة الحج عن الآخرين، وتأمين الأضاحي لضيوف الرحمن وتوزيعها، وبيع أساور حج.
وأشار العقيد طلال بن شلهوب، أن وزارة الداخلية تواصل تنفيذ مبادرة “طريق مكة” ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية المملكة 2030, من (11) مطارًا في (7) دول؛ لتقديم خدمات ذات جودة عالية لضيوف الرحمن، بالتعاون مع الجهات الشريكة، مبينًا أن المبادرة شهدت منذ إطلاقها عام (1438 هـ/ 2017 م) خدمة (940,657) حاجًا.
يذكر أن وزارة الداخلية شاركت في أعمال مؤتمر الاتصال الرقمي والمعرض المصاحب؛ لإبراز خدماتها التقنية والتحولات الرقمية التي تشهدها قطاعاتها الأمنية، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتطوير منظومة العمل الأمني وتعزيز جودة الخدمات.