قائد كتيبة تل السلطان.. ماذا نعرف عن محمود حمدان مسئول تأمين المحتجزين في حماس؟
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
نعت حركة حماس قائد كتيبة تل السلطان في مدينة رفح الفلسطينية محمود حمدان القيادي في حركة حماس، والذي استشهد الجمعة في مبني قريب من المكان الذي استشهد فيه قائد الحركة يحيى السنوار.
وفيما يلي، تعرض جريدة «الوطن» أبرز المعلومات المتاحة عن محمود حمدان القيادي في حركة حماس والذي استشهد الجمعة الماضية، وفق ما نشرت قناة القاهرة الإخبارية.
وفق المتعارف عليه، فإن محمود حمدان من القيادات في القسم العسكري لحركة حماس «كتائب القسام».
واحد من القادة الميدانيين الذين يعملون في الظل.
كان يعمل كحارس شخصي لقائد حركة حماس يحيى السنوار.
شغل منصب قائد كتيبة تل السلطان، وهي واحدة من أشرس الكتائب في قطاع غزة والتي كبدت الاحتلال خسائر فادحة.
وبحسب تقارير عبرية، فإن محمود حمدان القيادي في حماس كان المسئول عن تأمين حياة المحتجزبن.
كتيبة تل السلطانتعتبر كتيبة تل السلطان التي قادها محمود حمدان، واحدة من أهم كتائب حركة حماس، وهي المسئولة عن تأمين القادة في المناطق الحدودية.
كما أن تلك الكتيبة خاضت عدد من الاشتباكات والمعارك الشركة مع لواءات جيش الاحتلال وأوقعت بها العديد من الخسائر، منها تدمير دبابة مركافا بالقرب من معبر رفح الحدودي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود حمدان حماس يحيى السنوار كتيبة تل السلطان رفح جيش الاحتلال غزة کتیبة تل السلطان حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
كلامك سمع وطاعة
فوجئت بكلام غير مسئول من رجل مسئول يعتلى إحدى مؤسسات المجتمع المدنى فيقول «إنت فاكر أننى حُر فى اتخاذ القرارات فى هذا المكان» فقلت له وضح!! فقال بفخر: «أنا لا أفعل شيئاً إلا بعد الرجوع والسؤال ثم أنفذ ما يُقال لى بحذافيره» فتركته دون أن أطلب منه مزيداً من الشرح والبيان، لأننى أعلم أن هناك عقليات مثل هذا السيد سواء فى هذا المكان أو غيره ممن أتيح لهم إعتلاء المناصب والوظائف لمجرد أنهم يسمعون الكلام ويعتبرون ذلك صك براءتهم فى حالة العبث فى مقدرات المكان، وتورط معهم العديد من الفئات بالمجتمع الذين سلموا بالأمر الواقع، وأصبحوا يتنافسون فيما بينهم أيهم أفضل من الآخر فى «سماع الكلام»، وتحولوا إلى شهود زور على المشاركة الفعلية بتلك المؤسسات فى الأنشطة الاجتماعية والرياضية، وترعرع هؤلاء على تبرير الفساد وصاروا منتشرين فى كل مكان، شعارهم فى الحياة تلك المقولة الشعبية الراسخة فى أعماقنا «أنا عبدالمأمور» وأصبحوا بذلك مجرد أدوات فى يد صاحب مصدر التعليمات لهم، وتراجعت لديهم الروح والإرادة والقدرة على اتخاذ القرار فيما عُهد إليهم لإدارته، ويتحججون فى كل فشل أنهم كانوا يُنفذون تعليمات. إننى أعتقد عدم صحة هذا الأمر على إطلاقه، إنهم يقولون ذلك لتبرير فشلهم فى إدارة مؤسساتهم التى تراجعت؟
لم نقصد أحدًا!!