أبرز تصريحات المشاهير عن الإقلاع عن التدخين (تقرير)
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تعتبر ظاهرة التدخين من القضايا الصحية والاجتماعية البارزة في عصرنا الحديث، حيث يسعى الكثيرون للإقلاع عن هذه العادة السيئة التي تؤثر سلبًا على صحتهم وحياتهم.
ومن بين الأشخاص الذين يؤثرون بشكل كبير على المجتمع هم المشاهير، الذين يتمتعون بشعبية واسعة وقدرة على التأثير في الآخرين.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، عن بعض الأمثلة البارزة لمشاهير قرروا الإقلاع عن التدخين، بالإضافة إلى تصريحاتهم حول هذه التجربة.
هذه التصريحات تعكس تجاربهم الشخصية وتسلط الضوء على أهمية اتخاذ قرار الإقلاع عن التدخين لتحقيق حياة صحية أفضل.
أنتوني هوبكنز
قال الممثل الحائز على جائزة الأوسكار: "لقد أدركت أن التدخين كان يؤثر على صحتي وأدائي. الإقلاع عنه كان أحد أفضل القرارات التي اتخذتها في حياتي."
أوبرا وينفري
أعربت مقدمة البرامج الشهيرة عن تجربتها: "الإقلاع عن التدخين كان تحديًا كبيرًا، لكنني شعرت بالحرية بعد ترك هذه العادة. يجب أن نعتني بأنفسنا."
ليوناردو دي كابريو
صرح دي كابريو في إحدى المقابلات: "التدخين كان جزءًا من حياتي لفترة طويلة، لكنني أدركت أنني بحاجة إلى التغيير. الإقلاع عن التدخين منحني طاقة جديدة."
ديمي لوفاتو
قالت المغنية والممثلة: "الإقلاع عن التدخين كان جزءًا من رحلتي نحو تحسين نفسي. أريد أن أكون نموذجًا يحتذى به للآخرين."
جوني ديب
شارك ديب تجربته قائلًا: "لقد عانيت كثيرًا بسبب التدخين، لكنني أخيرًا تمكنت من الإقلاع عنه. الحياة أجمل دون هذه العادة."
ريهانا
أشارت ريهانا إلى تجربتها مع التدخين: "الإقلاع عن التدخين كان خطوة مهمة في رحلتي الصحية. أريد أن أكون في أفضل حالاتي."
مايلي سايرس
قالت مايلي: "لقد قررت ترك التدخين لأنني أريد أن أعيش حياة صحية وسعيدة. أركز الآن على ما هو مهم حقًا."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني جونى ديب أوبرا وينفري ديمي لوفاتو ريهانا
إقرأ أيضاً:
عمر مرموش: أريد أن أكون نفسي وأصنع مساري الخاص
شدد عمر مرموش، لاعب آينتراخت فرانكفورت الألماني، على أنه لا يسعى لأن يكون “محمد صلاح الثاني”، بل يطمح إلى بناء مسار خاص به في عالم كرة القدم.
وقال مرموش في لقائه مع الإعلامية إسعاد يونس عبر قناة “dmc”: “أنا ومحمد صلاح أصدقاء مقربون، وحقق العديد من الإنجازات وساعدني دائمًا بخبراته، لكنني أرغب في تحقيق أشياء خاصة بي، لا أريد أن أكون نسخة ثانية من صلاح، بل أرغب في أن أكون عمر مرموش.”
وكشف مرموش عن مبادرته الشخصية، حيث قام بتجميع 12 ألف حذاء رياضي لصالح بنك الكساء وتوزيعها على الفقراء، مشيرًا إلى أن اللاعبين لديهم تأثير كبير في المجتمع، وهو ما دفعه للقيام بهذه الخطوة الإنسانية.
وتابع: “العمل العقلي أمر بالغ الأهمية في عالم كرة القدم. نحن كلاعبي كرة قدم نواجه ضغوطات كثيرة، مثل ضغوط الجماهير والمدربين، ولهذا من المهم أن نكون متواضعين ونستمر في العمل الجاد والنجاح، ونلعب بانتظام بمستوى ثابت.”
وأضاف: “صلاح نصحني مرارًا بأن أعمل على تطوير عقليتي، وفي البداية كنت أعتقد أن هذا أمر غير مهم، ولكن عندما جربت النصيحة، وجدت أنها أحدثت فارقًا كبيرًا معي.”
وأكد مرموش أن والدته كانت لها دور كبير في وصوله إلى ما هو عليه اليوم، مشيرًا إلى أنها كانت تذهب معه إلى التدريبات والمدرسة، مما ساهم في تكوينه الشخصي والمهني.
وأوضح مرموش أنه لا يلعب بحذاء جديد في المباريات، بل يقوم باستخدامه في التدريبات أولًا قبل أن يشارك به في المباريات الرسمية، كما تحدث عن كيفية إسعاده لنفسه أثناء إقامته في ألمانيا، مشيرًا إلى أنه يحرص على قضاء وقت ممتع مع أصدقائه بعد تحقيق الانتصارات.
وختم مرموش حديثه بالتأكيد على أن شقيقه كان قدوته الأولى في الحياة، حيث كان يحاول تقليده في طفولته ويقتدي به في العديد من الأمور، متابعًا: “ثم يأتي رونالدينيو بعده، لأنه كان يلعب من أجل الاستمتاع ويظل يحتفظ بذلك طوال مسيرته.”
الإمارات للإنترنت الآمن تطلق النسخة الثانية من "جائزة حماية الطفل"