حاز 1949 طلقة نارية.. تفاصيل اتهام صاحب معرض أدوات منزلية بإحراز جوهر الحشيش
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
ينشر موقع صدى البلد تحقيقات النيابة العامة في اتهام صاحب معرض أدوات منزلية بحيازة جوهر الحشيش المخدر وبندقية آلية و1949 طلقة نارية في الشروق.
تبادل الخبرات بين البلدين.. وزير العدل يستقبل سفير دولة قطر توقيع بروتوكول تعاون بين المحكمة الدستورية العليا المصرية ونظيرتها المغربية وزير العدل يستقبل سفير اليابان لبحث سُبل تعزيز التعاون وتبادل الخبرات مجلس الدولة يحدد آليات نقل الموظف من مصلحة لأخرىكشفت تحقيقات النيابة العامة في القضيةرقم 3431 لسنة 2024 جنايات الشروق، والمقيدة برقم 1642 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة تحت إشراف المستشار محمد حجازي المحامي العام الأول قيام المتهم «رائد .
وأضافت التحقيقات حيازة المتهم سلاح ناري مششخن «بندقية آلية»، والتي لا يجوز بحيازتها أو إحرازها وحيازة 1949 طلقة آلية والتي لا يجوز بحيازتها أو إحرازها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد صدى البلد تحقيقات النيابة العامة طلقات نارية حشيش قرار عاجل
إقرأ أيضاً:
احذر برودة اليدين.. صاحب تجربة "قاسية" يروي تفاصيل حالته
حذر رجل بريطاني يدعى سكوت نيل من تجاهل برودة اليدين، بعد أن تبين أن العرض الذي عانى منه كان علامة تحذيرية لحالة مناعية ذاتية مهددة للحياة تدمر الأعضاء تدريجيا.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قال نيل (47 عاما) إنه لم يتبق له سوى عامين من الحياة بعد تشخيص إصابته بنوع حاد من التصلب الجهازي.
ما هو التصلب الجهازي؟
التصلب الجهازي هو اضطراب مناعي ذاتي، حيث يهاجم الجهاز المناعي أنسجة الجسم عن طريق الخطأ، مما يؤدي إلى تليف أو سماكة وتصلب الجلد والأنسجة الضامة.
يؤثر هذا المرض بشكل أساسي على الجلد ولكنه قد يصيب أيضا الأعضاء الداخلية مثل الرئتين والقلب والكلى والجهاز الهضمي.
يلاحظ العديد من المرضى أيضا أن أطرافهم أصبحت حساسة للغاية للبرد بسبب تضيق الأوعية الدموية الدقيقة في اليد.
ويمكن أن تظهر هذه الأعراض قبل أشهر، وأحيانا سنوات من ظهور العلامات الأخرى للتصلب.
بدأ نيل، مصمم الحدائق، في الشعور ببرودة غير عادية في أصابعه لأول مرة في نوفمبر 2017.
وقال: "كان هناك شيء يحدث بأصابعي وفي إحدى المرات، خلعت قفازاتي وكانت أصابعي بيضاء، لقد صُدمت حقا".
وأضاف أنه "لاحظ بعد ذلك ظهور سائل تحت جلد أحد أصابعه وبدأ أيضا يشعر بالتعب الشديد".
كانت هذه الأعراض الغريبة هي التي دفعت نيل إلى ترتيب موعد مع طبيب عام حيث تم أخذ عينات من البراز والدم.
كشفت نتائج الاختبار عن وجود علامة تسمى SCL70، وهو بروتين موجود في دم حوالي 20 بالمئة من مرضى التصلب الجهازي، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية.
وبعد ذلك، تم إجراء أشعة سينية على رئتيه للتحقق مما إذا كانت الحالة تؤثر على أعضائه.
وفي مارس 2018، وجد نيل نفسه يكافح من أجل التنفس.
وذكر: "بمجرد أن انحنيت إلى أحد الجانبين، توقف دخول الهواء. كنت أحاول النوم جالسا ووصل الأمر إلى نقطة لم أستطع فيها التنفس".
وبعد تشخيصه، خضع نيل للعلاج الكيميائي لأن العلاج يمكن أن يساعد في تليين الجلد والأنسجة حول الأعضاء الداخلية.
يتناول نيل الآن حوالي 250 قرصا من الدواء كل أسبوع، بما فيها المورفين الذي يساعد على التنفس وتسكين الألم، وكذلك الباراسيتامول، الذي يتناول منه حوالي ثمانية أقراص يوميا، والمضادات الحيوية.
وقال نيل إن "التشخيص المبكر هو المفتاح فكلما بدأت العلاج مبكرا، كلما طالت مدة حياتك، وكلما زادت مدة بقائك مع عائلتك".