خطوات تقديم اعتراض على حساب المواطن 1446
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
يهتم الكثير من المواطنين في المملكة العربية السعودية، بمعرفة خطوات تقديم اعتراض على حساب المواطن، وذلك في حالة لم يحصل علىالدعم الخاص بالدفعة 83، ويمكن التقديم إلكترونيًا، دون الحاجة للذهاب إلى الجاجة للذهاب إلى الجهات المختصة، ومن خلال المقال سنوضح لكم خطوات التقديم على اعتراض على حساب المواطن، أسباب عدم نزول دعم حساب المواطن، بالإضافة إلى موعد نزول الدعم بعد تقديم الاعتراض
خطوات تقديم اعتراض على حساب المواطن 1446أوضح برنامج حساب المواطن، أنه يمكن للمواطن، الذي لم يحصل على الدعم، تقديم طلب أعتراض الكترونيا من خلال الموقع الرسميللبرنامج، دون الحاجة للذهاب إلى الجهات المختصة، وذلك من خلال إتباع الخطوات التالية:
يقوم المواطن بالذهاب إلى الموقع الإلكتروني حساب المواطن، أو عن طريق تطبيق حساب المواطن.ثم يقوم بتسجيل إلى الحساب الخاص بهومن ثم يقوم بالتوجه إلى الصفحة الخاصة عن طريق رقم الهويةومن ثم يقوم بالانتقال قيمة الدفعات، وسوف يجد أنه لم يتم صرف الدعم للمستفيد.وبعد ذلك يقوم باختيار نوع الاعتراض.وفي الختام، يقوم بتقديم طلب اعتراض على البرنامج، وكتابة البيانات المطلوبةأسباب عدم نزول دعم حساب المواطن
وحدد برنامج حساب المواطن، أنه هناك عدد من الأسباب، التي تؤدي إلى رفض نزول الدعم، وهي كالتالي:
في حالة إذا لم يقم المواطن بتحديث البيانات كل فترة، مما يؤدي إلى توقف الدعمفي حالة سفر أحد التابعين أو رب الأسرة لخارج المملكة لفترة أكثر من 90 يومافي حالة إذا تواجد أحد المستفيد من حساب المواطن في السجن، أو في دار رعاية المسنين دار إيواء.إذا كان يحصل المستفيد على مبلغ مالي كزيادة في الراتب الشهري.في حالة إذا قدم المستفيد بيانات خاطئة.موعد نزول الدعم بعد طلب الاعتراضوكشف برنامج حساب المواطن، أن موعد نزول الدعم بعد طلب الاعتراض، يتم بأثر رجعي، وذلك بعد أسبوعين وحتى 3 شهور، لكي يتممراجعة الطلب جيدا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعتراض حساب المواطن تقديم اعتراض حساب المواطن خطوات تقديم اعتراض حساب المواطن اعتراض على حساب المواطن نزول الدعم فی حالة
إقرأ أيضاً:
محللون: نتنياهو يقوم بمناورة تفاوضية وينتظر مجيء ويتكوف
مع استكمال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة آخر محطاتها، يستعد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بحسب تقارير دبلوماسية وإعلامية للعودة إلى خياره المفضّل، وهو الحرب المفتوحة على قطاع غزة والمضي بها إلى هدف إستراتيجي هو تصفية المقاومة الفلسطينية.
وعقد نتنياهو مشاورات شارك فيها قادة أجهزة أمنية ووزراء بشأن المرحل الثانية من اتفاق غزة، بعد أن رفضت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تمديد المرحلة الأولى كما تطالب بذلك تل أبيب، خلافا للمتفق عليه في البداية.
وحسب ما أوردت القناة 14 الإسرائيلية، فإن تلك المشاورات أجمعت على منع حماس من إجراء مفاوضات دون إطلاق أسرى. في حين نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي، أن إسرائيل رفضت الانسحاب من قطاع غزة وإنهاء الحرب.
وفي قراءته لهذه التحركات الإسرائيلية، يقول الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات، الدكتور لقاء مكي -في حديثه لبرنامج "مسار الأحداث"- إن إسرائيل تريد أن تحصل بالتفاوض على ما لم تحصل عليه بالحرب، معتبرا تلويح نتنياهو بالعودة إلى الحرب مجرد "مناورة تفاوضية"، خاصة وأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يريد الحرب، كما أن هذا الخيار لن يجدي حتى لو تم بتفويض أميركي.
إعلانوبنظر مكي، فإن نتنياهو ينتظر حدثين مهمين لبلورة موقفه، أولها القمة العربية التي ستتفق على خطة مصر حول قطاع غزة، وثانيها مجيء المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف إلى المنطقة.
ورقة الأسرىووفق الكاتب والمحلل السياسي، وسام عفيفة، فإن خيار الحرب الذي تلوح به إسرائيل هو الخيار الأبعد حتى اللحظة، لكن حركة حماس سوف تستعد له، وستبني قرارها على تجربتها خلال عام ونصف من الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وأضاف أن موقف حماس التفاوضي يستند إلى نقطة مهمة، وهي أن هناك اتفاقا يفترض أن ينفذ على 3 مراحل، مشيرا إلى أن حماس لاتزال تمتلك ورقة الأسرى والتي من خلالها يمكنها التقدم في المراحل اللاحقة.
وبالنسبة للسيناريوهات المطروحة أمام حماس وهي، إما تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، أو التصعيد، أو التأخير والمماطلة في المرحلة الثانية، فسوف يعتمد قرار الحركة، بحسب عفيفة، على المكاسب التي يمكن أن تقدمها لها الأطراف المعنية.
وبينما لفت إلى أن تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق غير مقبول لدى حماس، أوضح الكاتب والمحلل السياسي أنه إذا توافق الجميع بما في ذلك الوسطاء على بدائل، فإن الحركة ستقبل خاصة إذا تعلق الأمر بالوضع الإنساني في غزة.
وبشأن ما يطرح من مبادرات تتعلق بسحب السلاح من غزة، أشار المتحدث نفسه إلى أن غزة حالة استثنائية ومعقدة، وأن هذه المطالب غير واقعية.
ومن جهته، أشار الصحفي المختص بالشؤون الإسرائيلية، إيهاب جبارين إلى وجود حالة من التناقض في إسرائيل وخصوصا لدى نتنياهو، حيث إنه يقف بين ضرورة استعادة الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، وبين ما يسميه القضاء على حماس ومنع وجودها في القطاع، وقال إنه على المدى الطويل يريد الإطاحة بحكم حماس، وعلى المدى القصير يسعى إلى تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق وضمان إعادة الجثامين.
إعلانومن وجهة النظر الأميركية، يرى تيم كونستنتاين، نائب رئيس تحرير "واشنطن تايمز" أن المبعوث الأميركي ويتكوف سيعود إلى المنطقة وسيحاول المضي قدما في المرحلة الثانية من اتفاق غزة، مشددا على أهمية الحفاظ على وقف اطلاق النار.
كما اعتبر من جهته، أن ما تقوم به إسرائيل هو "تكتيك تفاوضي"، وأن "حركة حماس لن تخسر إذا تم تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق خمسة أيام ما دامت الحرب لم تبدأ".
وكان من المفترض البدء في مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة في الثالث من فبراير/شباط الماضي، وفق ما نص عليه الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ يوم 19 يناير/كانون الثاني 2025.