الثورة نت:
2024-12-26@17:06:16 GMT

أنت يا زيدُ إمامي وامتدادي

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

 

 

بين يدي الامام المجاهد زيد بن علي عليهما السلام..

لم تزل في الأمةِ الحيرى تنادي
(أيها الناسُ عليكم بالجهاد)..!!
تلهمُ الأجيالِ عزاً وشموخاً
وثباتاً في زمانِ الارتداد..!!
يوم يُدعَى كلّ قومٍ بإمامٍ
أنت يا زيدُ إمامي وامتدادي..
(يوم تبيضُّ وجوهٌ) بك وجهي
أبيضٌ بين يدي ربِّ العباد..
وعلى نهجكَ أمضي بيقينٍ
مُطمئناً وعلى الله اعتمادي.

.
أنت في أمتنا روحُ إباءٍ
أنت رفضٌ لحياةِ الاضطهاد..
لكتابِ اللهِ قد عشت قريناً
وبه جاهدت أرباب الفساد..
منك نستلهم ..أقداماً وصبراً
في سبيل الله لا نخشى الأعادي..
نبذل الأرواح كي نحيا بعزٍ
فحياةُ الذلِّ أمرٌ غيرُ عادي..!!
لم تزل في مسمعِ الدنيا تدوّي
(أيها الناس عليكم بالجهاد)..

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

كفارة المعاصي غير الاستغفار والطريقة المثلى للتوبة.. أمين الفتوى يكشف عنها

أجاب الشيخ محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن سؤال يتعلق بكفارة المعاصي بجانب الاستغفار، وذلك عبر فيديو منشور على الصفحة الرسمية للدار بموقع "فيسبوك".

استشهد الشيخ عبدالسميع بقول الله تعالى: "وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين".

 وأوضح أن القاعدة الشرعية تؤكد أن الحسنات تمحو السيئات، مما يعني أن على المسلم الاجتهاد في الأعمال الصالحة مثل الصدقة، وإطعام المساكين، وقراءة القرآن، ومساعدة الناس، بالإضافة إلى الاستغفار وذكر الله.

وأضاف الشيخ: "كل عمل صالح يحصل المسلم منه على ثواب يساعد على محو السيئات، لأن الله غفور رحيم".

هل الطاعات تكفر الكبائر؟
من جانبه، أشار الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال ظهوره في إحدى الفضائيات، إلى أن الطاعات تكفر صغائر الذنوب فقط، بينما تكفير الكبائر يتطلب توبة صادقة وإعادة الحقوق إلى أصحابها. وأكد أن حقوق الناس لا تُغفر إلا بإعادتها إليهم وتنقية النفس من المظالم.

دور الصدقات في محو الذنوب
أكد الشيخ أحمد ممدوح أن الصدقات الجارية تمحو الذنوب، مستشهداً بقوله تعالى: "إن الحسنات يذهبن السيئات". لكنه أوضح أن كفارة اليمين لا تكفي فيها الصدقات، بل يجب إطعام 10 مساكين أو صيام 3 أيام لمن لا يستطيع.

هل الاعتذار يمحو الذنوب؟
أشارت دار الإفتاء عبر صفحتها على "فيسبوك" إلى أن الاعتذار يُعد خُلُقاً اجتماعياً يُعزز التعايش ويزيل التوتر بين الناس. 


اختتمت دار الإفتاء بتوجيه تحذير من خطورة القول على الله بغير علم، مؤكدةً أن ذلك يُعد من أكبر الذنوب وقد اقترن بالشرك بالله في القرآن الكريم ، واستشهدت بقول الله تعالى: "وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون" [الأعراف: 33].

دار الإفتاء تدعو الجميع إلى تحري الدقة في الأقوال والأفعال، والاجتهاد في الطاعات للتقرب إلى الله والتوبة من الذنوب.

مقالات مشابهة

  • من نتبع ونسمع من العلماء في الدين؟ علي جمعة يرشد الغافلين
  • أمين الفتوى: رحمة الله مفتوحة للجميع ولا غلق للأبواب أمام التائبين «فيديو»
  • هل حفظ القرآن الكريم للحصول على مكافآت مالية حرام؟.. أمين الفتوى يرد
  • حكم الستر على العصاة.. الإفتاء تجيب
  • كفارة المعاصي غير الاستغفار والطريقة المثلى للتوبة.. أمين الفتوى يكشف عنها
  • أمين الفتوى: لا مانع شرعي من حفظ القرآن الكريم للحصول على جائزة مالية
  • البُوصلة الإيمانية فيها طريقان لا ثالث لهما
  • كيفية تمجيد الله والثناء عليه .. علي جمعة يوضح
  • مفتي الجمهورية: الوسائل الحديثة من أهم نعم الله على الناس
  • داعية إسلامي: البركة في الرزق أكبر من الحسابات أو العدد