آخر مباراة بين العملاقين.. ديوكوفيتش يهزم نادال في الرياض
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
حقق الصربي نوفاك ديوكوفيتش آخر فوز له على الإسباني رافائيل نادال في بطولة "6 كينجز سلام " الاستعراضية للتنس في العاصمة السعودية الرياض.
ذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي إيه ميديا، أن الغريمين خاضا 60 مواجهة بينهما خلال مسيرتهما، حيث كان ديوكوفيتش يتقدم بواقع 31 فوزاً مقابل 29 لنادال، لكن لن يكون هناك مباريات أخرى بعدما أعلن نادال اعتزاله اللعب الأسبوع الماضي، وذلك بعد منافسات كأس ديفز للتنس في مدينة ملقا الإسبانية التي ستقام الشهر المقبل.
بطل التنس رافائيل نادال أسطورة الملاعب الترابية، قدم الكثير لمحبي التنس من حول العالم، شكراً رافائيل ????❤️
Tennis champion Rafael Nadal, the legend of clay courts, has given so much to tennis and tennis fans. Thank you, Rafael ????❤️#BigTime#RiyadhSeason pic.twitter.com/lBiMIUwjnL
ومن غير الواضح أنه سيخوض منافسات الفردي بالبطولة، لكن الهزيمة بواقع 2/6 و6/7 و5/7 أمام ديوكوفيتش قد تكون الأخيرة بالنسبة للنجم البالغ 38 عاماً.
وفي حديثه لديوكوفيتش بعد المباراة قال نادال: "كانت منافسة رائعة وعلى المستوى الشخصي لقد قمت بمساعدتي لبذل أقصى جهد طوال ما يقرب من 15 عاماً، لذلك شكراً لك على ذلك لأنه دون ذلك ربما لم أكن أن اللاعب الذي عليه الآن".
وأضاف: "كان ذلك حلما تحقق أن أكون قادراً على اللعب لمدة 20 عاماً، وأن تكون لدي الفرصة للعب في أفضل الأماكن في العالم".
من جانبه قال ديوكوفيتش: "لدي احترام كبير لك، رياضي مدهش ، وشخص مدهش".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديوكوفيتش نادال نوفاك ديوكوفيتش رافائيل نادال
إقرأ أيضاً:
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
الخرف هو اضطراب عصبي يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. وتشير دراسات حديثة إلى أن هناك طرقا فعالة للوقاية منه أو تأخير ظهوره.
وتعلم شريحة كبيرة من الناس أن اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام من الطرق المهمة للحفاظ على صحة الدماغ ومنع الخرف.
لكن خبراء اكتشفوا أن هناك مفتاحا آخر للحفاظ على قوة الدماغ، وهو أمر قد لا يجيد الكثير منا القيام به بانتظام، فما هو؟
ووفقا لدراسة جديدة نُشرت في مجلة "Neurology"، فإن كبار السن الذين يعانون من النعاس أو التعب أثناء النهار قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف.
ووجد الباحثون أن 35 في المئة من المشاركين في الدراسة الذين عانوا من النعاس الشديد أثناء النهار بالإضافة إلى قلة الحماس أصيبوا بمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي، وهي حالة ما قبل الخرف تشمل انخفاضا في الصحة الإدراكية وبطء المشي.
وقال الخبراء: "إن الحصول على ليلة نوم جيدة بانتظام أمر بالغ الأهمية للحفاظ على صحة دماغك".
وذكرت الدكتورة ميريديث بوك، طبيبة الأعصاب المعتمدة، أن هناك علاقة بين الخرف واضطرابات النوم، والتي قد تشمل الشعور بالتعب أثناء النهار.
وأوضحت: "يمكن أن يغير الخرف دورة النوم والاستيقاظ في الدماغ، وهي -الساعة الداخلية- التي تخبر جسمك متى يشعر باليقظة ومتى يخلد إلى النوم".
وأضافت: "عندما يعاني شخص ما من الخرف، تتغير كيمياء وشبكات دماغه".