بوابة الفجر:
2025-04-07@03:32:11 GMT

أسباب تجعل الأطفال يحبون آباءهم أكثر من أمهاتهم

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

يتمتع الأطفال برباط فريد من نوعه مع آبائهم. حسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة "Times of India"، فإن هناك 10 أسباب يمكن أن تجعل الأطفال يحبون آباءهم أكثر من أمهاتهم، مع الأخذ في الاعتبار أن كل ديناميكية عائلية فريدة من نوعها وربما تختلف تفضيلات الأطفال بناءً على العلاقات الفردية، كما يلي:

1. ألعاب ممتعة

يجد الأطفال أنه من الممتع اللعب مع الآباء، الذين غالبًا ما يشاركونهم في الرياضات والألعاب والمغامرات في الهواء الطلق.

يؤدي هذا النهج إلى استمتاع الأطفال بقضاء الوقت مع آبائهم.

 

2. قدر أقل من القيود

يُنظر إلى الآباء أحيانًا على أنهم أكثر برودة عندما يتعلق الأمر بالانضباط والروتين اليومي. تسمح حالة الهدوء والتريث من جانب الآباء للأطفال بالحصول على مزيد من الحرية في مواقف معينة، مما يجعلهم يشعرون بقدر أقل من القيود

3. ميل أكثر إلى المغامرة

يشجع الآباء الأطفال في بعض الأحيان على المجازفة والاستكشاف، ويدفعونهم إلى الخروج من مناطق الراحة الخاصة بهم. سواء كان الأمر يتعلق بتسلق الأشجار أو تجربة شيء جديد، فإن هذا الشعور بالمغامرة يغرس الثقة بالنفس ويجعل الطفل أكثر التصاقًا بالأب.

4. الآباء أكثر عملية

يتبنى العديد من الآباء نهجًا عمليًا لحل المشكلات في مواجهة تحديات الحياة، ويساعدون أطفالهم على التفكير النقدي وتطوير الحلول. وهذا يمكّن الأطفال من التعامل مع الصعوبات.

5. الاهتمامات المشتركة

يتواصل العديد من الأطفال مع آبائهم من خلال الاهتمامات المشتركة، مثل الرياضة أو الهوايات أو التكنولوجيا. إن المشاركة في هذه الأنشطة تخلق علاقة فريدة بين الأطفال والآباء.

6. الآباء أحيانًا أكثر حماية

يُنظر في الكثير من الأوقات إلى الآباء على أنهم حماية لأطفالهم، مما يمنحهم شعورًا بالأمان والحماية عندما يكون آباؤهم في الجوار. يثق الأطفال في آبائهم عند التعامل مع المواقف الصعبة أو التهديدات.

7. تشجيع الحرية والاستقلال

يشجع الآباء أطفالهم على الاستقلال وحل المشكلات بأنفسهم. يتيح هذا التمكين للأطفال اكتساب الثقة في قدراتهم.

8. ذكريات خاصة

يحتفظ الأطفال بذكريات خاصة مع آبائهم. وتتحول النزهات في عطلات نهاية الأسبوع أو الألعاب أو المشاريع المشتركة مع الآباء إلى ذكريات ثمينة، مما يمنح الأطفال مخزونا من الأنشطة الممتعة التي يتطلعون إليه. إن حصرية تجارب الأب والابن تؤدي إلى تعزيز الرابطة بينهما.

9. حس فكاهة فريد

يتمتع العديد من الآباء بحس فكاهة مرح مثل سرد النكات أو خلق مواقف مرحة تجعل الأطفال يضحكون غالبًا. تخلق هذه الأجواء المرحة روابط عاطفية قوية.

10. النماذج الأكثر أهمية

يكون الآباء غالبًا بمثابة نماذج مهمة، حيث يُظهرون لأطفالهم كيفية التعامل مع تحديات الحياة وبناء علاقات قوية والتعامل مع المسؤوليات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأطفال

إقرأ أيضاً:

اللهم إنهم مغلوبون فانتصر.. الأزهر في يوم اليتيم: أطفال غزة لم يفقدوا آباءهم فقط

دعا الأزهر الشريف، بمناسبة ذكرى يوم اليتيم، إلى ضرورة التفات العالم إلى الوضع المأساوي الذي يعشيه أطفال غزة بسبب جرائم الاحتلال المستمرة باستهداف أسرهم.

وقال الأزهر الشريف، عبر صفحته على فيسبوك، "ربما يحتفي الكثيرون حول العالم بالمطالبة برعاية اليتيم، الذي فقد أبويه أو فقد أحدهما، غير أنَّ المشهد في قطاع غزة مختلف تمام الاختلاف".

وأضاف الأزهر "ليس الأب وحده هو منْ فُقدَ، وترك من بعده أطفالًا يتامى، وإنما المشهد هناك هو أن عائلات بأكملها: برجالها ونسائها وأطفالها ذهبوا تحت التراب، بعد أن تسلَّط عليهم إرهاب صهيوني غاشم، عدو للإنسانية، لا يراعي قيمةً للحياة، ولا حرمةً لقدسيتها".

واختتم بالدعاء "اللهم إن عبادك في غزة مغلوبون فانتصر للمغلوبين المستضعفين".

مقالات مشابهة

  • “اليونيسيف”: أكثر من مليون طفل في قطاع غزة حرموا من المساعدات المنقذة للحياة
  • "يونيسيف": أكثر من مليون طفل في غزة حرموا من المساعدات المنقذة للحياة
  • اليونيسيف : أكثر من مليون طفل في غزة حرموا من المساعدات
  • اليونيسف: منع دخول المساعدات إلى غزة يؤثر على أكثر من مليون طفل
  • في يوم الطفل الفلسطيني.. الاحتلال الإسرائيلي يعتقل أكثر من 350 طفلًا
  • اليونيسف: أكثر من مليون طفل في قطاع غزة حرموا من المساعدات المنقذة للحياة
  • أكثر من 350 طفلا فلسطينيا في سجون الاحتلال الإسرائيلي
  • في يوم الطفل الفلسطيني.. أكثر من 39 ألف يتيم في قطاع غزة
  • هل تدق طبول الحرب؟ عشرة أسباب تجعل المواجهة بين أمريكا وإيران مستبعدة… حتى الآن
  • اللهم إنهم مغلوبون فانتصر.. الأزهر في يوم اليتيم: أطفال غزة لم يفقدوا آباءهم فقط