أفضل الزيوت العطرية لمنع علامات تمدد البشرة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
الزيوت العطرية علاجات طبيعية أثبتت فعاليتها في منع وتقليل علامات التمدد، والتي تعتبر شكوى شائعة، خاصة بين الحوامل والمراهقات.
قد تكون هذه الخطوط الطويلة على الجلد مزعجة، لكنها لا تسبب أي مشاكل طبية.
وعلى الرغم من أن معظم علامات التمدد تتلاشى بشكل ملحوظ مع مرور الوقت، إلا أن العديد من النساء ترغبن في تقليل ظهورها بسرعة.
ووفق “مديكال نيوز توداي”، تحدث عندما تصبح الطبقة الوسطى أو الأدمة من الجلد ممتدة إلى حد التمزق. وتسبب هذه التمزقات ندوباً تظهر كعلامات تمدد على سطح الجلد.
ويحدث هذا النوع من تمزق الجلد غالباً:
• أثناء الحمل، ويؤثر على ما يصل إلى 90% من النساء.
• أثناء طفرات النمو في سن المراهقة.
• بعد زيادة الوزن أو فقدانه.
زيت الأركان الأساسي هو منتج طبيعي شائع للعناية بالبشرة والشعر. يتم استخدام حبات شجرة الأركان لصنعه.
تشير بعض الأبحاث إلى أن زيت الأركان يمكن أن يحسن مرونة الجلد، مما قد يقلل أو يمنع علامات التمدد. يمكن تطبيقه موضعياً أو تناوله لتعزيز مرونة الجلد.
يتم استخدام نوع مختلف من اللوز غير الذي يتم تناوله لصنع زيت اللوز المر العطري.
وتشير دراسة أجريت عام 2012 إلى أن زيت اللوز المر قد يقلل من علامات التمدد الناتجة عن الحمل.
وفي تجربة الدراسة التي شاركت فيها 141 امرأة، وجد الباحثون أن علامات التمدد تطورت بنسبة 20% فقط من النساء في مجموعة التدليك بالزيت، و38.8% في مجموعة الزيت فقط، و41% في مجموعة التحكم التي لم تتلقى علاجاً.
زيت البرتقال المريتم استخراج زيت البرتقال المر العطري من قشر فاكهة البرتقال المر.
تشير إحدى الدراسات إلى أن الزيت قد ينشط البشرة ويحسن حالتها، بالإضافة إلى منع هشاشة الجلد. يمكن أن تقلل هذه الإجراءات من ظهور علامات التمدد.
قد يعاني الأشخاص ذوو البشرة الحساسة من تهيج عند استخدام زيت البرتقال المر العطري. وقد يسبب أيضاً حساسية للضوء، لدى الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة.
زيت اللافندريُعرف زيت اللافندر العطري بخصائصه المهدئة. لكن الزيت له العديد من الفوائد الأخرى، بما في ذلك عندما يتعلق الأمر بشفاء الجروح والعلامات.
تشير أبحاث نشرت عام 2016 إلى أن زيت اللافندر يزيد من إنتاج الكولاجين، ويشكل نسيجاً ضاماً جديداً يشجع على التئام الجروح.
يستخدم زيت اللبان منذ قرون لخصائصه العلاجية وعلاج حالات الجلد.
يدخل اللبان إلى الجلد بسهولة، وتعمل الأحماض الفيروليك والفيتامينات الموجودة في الزيت على توفير فوائد مضادة للأكسدة للبشرة، ما يساعد على الحفاظ عليها ناعمة وصحية.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: علامات التمدد إلى أن
إقرأ أيضاً:
فم أوزمبيك: الأثر الجانبي الجديد لفقدان الوزن السريع وأثره على ملامح الوجه
مع الانتشار الواسع لاستخدام أدوية GLP-1 مثل أوزمبيك لإنقاص الوزن، برزت مصطلحات جديدة تصف بعض الآثار الجانبية الجمالية غير المتوقعة، ومن أحدثها: "فم أوزمبيك".
ماذا يعني "فم أوزمبيك"؟"فم أوزمبيك" لا يشير إلى تغييرات داخل الفم نفسه، بل يصف الترهل والتجويف حول منطقة الفم نتيجة فقدان الدهون السريع من الوجه السفلي.
هذا يؤدي إلى:
تعميق طيات الأنف الشفوية (خطوط الضحك).
ظهور خطوط الماريونت (التجاعيد العمودية من زوايا الفم إلى الذقن).
انحناء زوايا الفم إلى الأسفل.
خدود غائرة ومترهلة.
لماذا يحدث "فم أوزمبيك"؟الفقدان السريع والكبير للدهون، خاصة في الوجه، يجعل الجلد يفقد امتلاءه فجأة.
الجلد قد لا يتقلص بالسرعة الكافية ليتماشى مع تغيّر البنية، مما يخلق مظهرًا متعبًا أو متقدمًا في العمر.
هل فقدان الوزن باستخدام أوزمبيك كله سلبي؟بالتأكيد لا، فقدان الوزن مع أوزمبيك يمكن أن يكون له فوائد صحية مذهلة:
تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.خفض احتمالات مرض السكري.حماية من بعض الأمراض التنكسية مثل الزهايمر.لكن الجانب الجمالي السلبي (مثل فم أوزمبيك، وجه أوزمبيك) قد يتطلب عناية إضافية مثل:
العلاج التجميلي (فيلرز، شد الجلد).برامج خاصة لدعم مرونة الجلد أثناء فقدان الوزن.