الدبيبة يشدد على استكمال مشروع مركب الأندلس للاستثمار السياحي
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
أكد رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة أهمية مشروع مركب الأندلس للاستثمار السياحي، الذي يضم مرفأ “مارينا” للقوارب السياحية وفندقا ومجمعا إداريا ومجمعا للتسوق.
وأكد الدبيبة، خلال زيارته اليوم للمشروع، أن الحكومة تولي اهتماما للمشاريع الكبرى، وتسعى إلى توفير الدعم الكامل لضمان تنفيذها وفق أعلى المعايير.
وشدد الدبيبة على ضرورة تجاوز أي عقبات تعيق استكمال المشروع، مشيراً إلى أهمية الالتزام بالجدول الزمني للتنفيذ.
وحث على الانتهاء من المرحلة الأولى من المشروع وافتتاحها في فبراير القادم 2025.
المصدر: حكومتنا
الدبيبةحكومة الوحدة الوطنيةرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة حكومة الوحدة الوطنية رئيسي
إقرأ أيضاً:
المشروع الملكي سد بوخميس.. وزارة الماء تتكتم على تفاصيل إلغاء الصفقة
زنقة 20 | الرباط
اتهم البرلماني رحو لهيلع، وزارة التجهيز و الماء بالتكتم عن تفاصيل إلغاء مشروع سد بوخميس بإقليم الخميسات.
و قال لهيلع في سؤال كتابي لوزير التجهيز والماء، أن الوزارة رفضت الجواب عن سؤال كتابي في الموضوع بتاريخ 05 أكتوبر 2024، متأسفا على اضطراره مجددا إلى التوجه بهذا السؤال مرة أخرى حول الأسباب الكامنة وراء إلغاء مشروع سد بوخميس بدائرة الرماني ، متسائلا إن كان القرار مجرد تأجيل للتنفيذ أم إلغاء نهائي للمشروع.
وأكد لهيلع أن التساؤلات أصبحت مطروحة بحدة على ضوء التساقطات المطرية الكبيرة التي تشهدها المنطقة في هذه الأيام.
و ذكر النائب البرلماني أن هذا المشروع له أهمية كبرى على مستوى حوض أبي رقراق وساكنة المنطقة وأمنها الاقتصادي والمائي، وأضاف “نقلنا للوزير التساؤلات الكبيرة والعريضة التي يطرحها الرأي العام المحلي بمنطقة زعير حول أسباب إلغاء تنفيذ مشروع بناء سد بوخميس بإقليم الخميسات”، إلا أن الوزارة فضلت الصمت وعدم تقديم أي توضيحات لتنوير الرأي العام في هذا الصدد.
و أشار لهيلع إلى أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس هو من أشرف على انطلاقة الأشغال بهذا المشروع سنة 2001، ولكن الوزارة قررت وقف أشغال التشييد فجأة سنة 2003 إلى غاية سنة 2023، حيث تم الإعلان عن صفقة ثانية لإنجاز المشروع بغلاف مالي إجمالي قدر بمليار وخمسمائة مليون درهم.
وأوضح أنه مؤخرا، وبشكل مفاجئ وغير مبرر، قررت الوزارة إلغاء الصفقة والتخلي عن إنجاز مشروع السد السالف الذكر، ضاربة بذلك آمال الساكنة والمنطقة عرض الحائط.