بتجرد:
2024-12-19@08:47:21 GMT

أحلام تهنئ أصالة على “بعض الأحيان”: “كل القلوب لك”

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

أحلام تهنئ أصالة على “بعض الأحيان”: “كل القلوب لك”

متابعة بتجــرد: هنأت النجمة الإماراتية أحلام زميلتها النجمة أصالة نصري على أغنيتها الجديدة “بعض الأحيان”، التي أطلقتها أصالة يوم الجمعة 18 أكتوبر عبر منصة يوتيوب. وتفاعل الجمهور والمحبون مع الأغنية فور طرحها، حيث أشاد الكثيرون بأداء أصالة وتميزها.

وقد عبّرت أحلام عن إعجابها بالأغنية عبر حسابها الخاص على منصة “X”، حيث كتبت: “الله الله الله يسلم صوتك، عمل رائع وجميل، كل القلوب لك”.

وتأتي هذه التهنئة كإشارة واضحة للعلاقة الطيبة بين النجمتين، وسط إشادات واسعة من معجبيهما.

تفاصيل أغنية “بعض الأحيان”

أغنية “بعض الأحيان” هي من كلمات الأمير فيصل بن تركي بن ناصر، ألحان أحمد الهرمي، توزيع زيد نديم، والميكس والماستر من جاسم محمد. بعض كلمات الأغنية تحمل مشاعر الفراق والخذلان، وجاءت كما يلي:

“بعض الأحيان المفارق فيه خير،
لين صار اللي تحب ما فيه خير،
غلطتي داريت ودللتك كثير،
وانت فسرت إهتمامي إنهزام،
إعتبر نفسك من اللحظة غريب،
إنتهى وقت الدلع والاهتمام،
كنت غافل يوم سميتك حبيب،
إنت كذبة وكل أحاسيسك كلام.”

تصدرت الأغنية محركات البحث ونالت إعجابًا كبيرًا من الجمهور الذين أشادوا بالأداء القوي والمشاعر العميقة التي حملتها كلمات الأغنية، مما أضاف نجاحًا جديدًا لمسيرة أصالة الفنية.

الله الله الله يسلم صوتك عمل رائع ???????? وجميل ????????????????????????????????????????كل القلوب لك https://t.co/iynFigo1Va

— A H L A M ~ ♥️ ~ أحلام (@AhlamAlShamsi) October 19, 2024 main 2024-10-19Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: بعض الأحیان

إقرأ أيضاً:

“جاهدهم يا بُني…”

 

 

بهذه الروحية الجهادية التي عمّدها الشهيد الثائر الإمام زيد بن علي – عليهما السلام – بدمه الطاهر والزكي بعد أن أصيب بسهم في جبينه وأفاد الطبيب بأنه سيستشهد فور انتزاع السهم من جبينه، فأشار على من حوله باستدعاء ولده الإمام يحيى بن زيد والذي لخص له ما يريده الله منه قائلا له: ((جاهدهم يا بني فو الله إنك على الحق وإنهم على باطل وإن قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار))، الشهادة الشهادة الحمد لله الذي رزقنيها.
بهذه الروحية تحركت أمتنا الجهادية وبهذه الروحية تحرك الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي – رضوان الله عليه – لبناء دعائم هذه الأمة التي أصبح يمن الإيمان والحكمة ينعم في ظلها ويتحرك بحركتها تحت لواء قيادة حكيمة تمثلت في شخصية السيد القائد العلم السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي – حفظه الله ورعاه – الذي استطاع بفضل الله أن يبني هذه الأمة لتكون هي الأمة المتصدرة لمناهضة قوى الهيمنة والاستكبار، حيث أصبح العالم يتطلع للشموخ اليماني الذي يتوقد ويحمل في قلبه حرقة على ما يمارسه الباطل وحزبه من مآس بحق إخواننا الفلسطينيين وغيرهم من مآسي في ظل صمت عربي وإسلامي مهين، مؤكداً على مواصلته وحضوره في المشهد دون كلل أو ملل أو مخاوف وارتجافات، غير مكترث بما تتناوله ويتناوله المطبلون هنا وهناك.
حقيقة إنه شيء مؤسف ما يحصل في فلسطين وما حصل بلبنان وما يحصل بسوريا!
وغير خفي ما يحيكه اليهود وأزلامهم بحق دول المحور ومن ذلك توجههم لاستهداف، اليمن وشعبه العصي على مؤامرات الأعداء .. اليمن أصبح واقعه اليوم يختلف تماماً عن واقع الأمس، اليمن أثبت حقيقة واقعه وتوجهه لمناصرة قضايا الأمة، اليمن أكد سلامة موقفه وهب إلى ميادين العزة والكرامة هبة واحدة ليعبر عن رفضه لمشاريع الهيمنة والاستهداف بحق المستضعفين.
اليمن ترجم ما يحمله من الغيرة والعروبة والإنسانية إلى واقع عملي وها هو حاضر بكل ثقله في مناصرة المظلومين في غزة ولبنان وسوريا ولن يتراجع عن موقفه مهما بلغت التهديدات والتلويحات من دول تحالف الشر لاستهدافه.
يكفي اليمن أنه يمتلك قيادة حكيمة تمضي في ظل ركب آمن وتمتلك توجها صادقاً يستمد شرعيته من كتاب الله الذي يعتمد عليه في كل الأحوال والظروف، وما يدلل على ذلك العون الكبير والتدخل الإلهي العظيم الذي حظي به من العون والمدد الإلهي وما هذا الوقوف وهذا التولي المطلق من أبناء الشعب اليمني لقائدهم العلم أبو جبريل الملبين لتوجيهاته عند كل نداء إلا شهادة على أن هناك تحولات كبرى تتجه نحو يمن الإيمان والحكمة الذي تربى على العزة والصبر والشجاعة والإقدام والتضحية والصمود الذي يحمله في ظل ظروف صعبه ومكائد خطيرة يحيكها الأعداء في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث ومتغيرات.
لكن الشعب اليمني الواعي والمستبصر يدرك جيداً أن الله فوق كل الكائدين والمستكبرين وأن الغلبة والنصر موعودة من الله للمستضعفين والواثقين بحبله المتين وأن الصراع مع الأعداء سنة كونية مآلها النصر أو الفوز بالشهادة التي لا يمنحها الله إلا لأحبائه من عباده وما على الإنسان إلا أن يقدم موقفاً مشرفاً في حياته يبيض وجهه بين يدي الله وما أعظمها من وقفة عندما يكون لنا كشعب يمني عظيم شرف التصدر لمشهد المواجهة لأئمة الكفر أمريكا وإسرائيل وأذنابهما في هذا العالم وهو حسبنا ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير.

مقالات مشابهة

  • أيّ معادلة تريد “إسرائيل” فرضها لبناء شرق أوسط جديد؟
  • في “يلو”| البكيرية يعبر النجمة.. والفيصلي يواصل السقوط.. وتعادل أبها والجبلين
  • أحلام تبارك لقطر باليوم الوطني وتهنئ أولادها بهذه المناسبة
  • “لقاء الأربعاء”
  • “جاهدهم يا بُني…”
  • مزايا المقر الإقليمي…لقجع يُقبر أحلام الجزائر بضم “البوليساريو” للكاف والفيفا
  • دعاء البرد .. كلمات تحميك من الشتاء القارس احرص عليها
  • شاهد بالفيديو .. قصة الأغنية التي حققت 375 مليون مشاهدة على اليوتيوب “ارفع يديك فوق”
  • 3 كلمات من قالها غفرت ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر.. فهل تعرفها؟
  • شقيق أصالة يعلن ترشحه لرئاسة سوريا: “كسرة خبز وبوسة”