أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مقتل ضابط برتبة لواء متأثرًا بجراحه بعد إصابة خطيرة في معارك جنوب لبنان.

معارك جنوب لبنان

كما أعلن جيش الاحتلال، أيضًا، عن وفاة رقيب أول متأثرًا بجراحه بعد إصابته بجروح خطيرة خلال القتال في جنوب لبنان، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".

قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان مساء اليوم السبت إن سلاح الجو اعترض طائرة بدون طيار قادمة من الشرق.


وبحسب"روسيا اليوم"، أشار المتحدث أنه تم اعتراضها قبل وصولها إلى إسرائيل.
في وقت سابق، أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" يوم السبت أنها هاجمت "هدفا حيويا" في الجولان المحتل بواسطة الطيران المسير.
فيما قالت "المقاومة في العراق، استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال ونصرة لأهلنا في فلسطين ولبنان وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الاسلامية في العراق صباح السبت هدفا حيويا في الجولان المحتل بواسطة الطيران المسير".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاحتلال لبنان جيش الاحتلال الإسرائيلي رقيب جيش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل بمستوطنات الجولان المحتل

 أعلن وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد، أن الحكومة ستسمح قريبا لعمال دروز من سوريا بالعمل في مستوطنات مرتفعات الجولان المحتلة، بزعم تعزيز العلاقات مع الطائفة الدرزية.

وقال كاتس إن الحكومة أقرت خطة للسماح قريبا لعمال دروز من سوريا بالعمل في الجولان، إضافة إلى دعم غير مسبوق للطائفتين الدرزية والشركسية داخل "إسرائيل"، حسب صحيفة "يسرائيل هيوم".

وأضاف كاتس أن هذه المبادرة يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسليل سموتريتش.


وادعى أن حكومته ملتزمة بحماية الدروز في سوريا من أي تهديد محتمل.

وبينما تؤكد الإدارة السورية الجديدة حمايتها لجميع الطوائف في البلاد دون تمييز ضمن وطن واحد، تردد "إسرائيل" ادعاءات عن تعرض الدروز في سوريا لاعتداءات.

وإثر توترات أمنية أثارتها مليشيا مرتبطة بالنظام السوري السابق تدعى "درع جرمانا" بمدينة جرمانا جنوبي سوريا، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخرا أنه أصدر توجيهات للجيش بالتحضير لحماية المدينة التي وصفها بـ"الدرزية".

إلا أن موقف نتنياهو قوبل برفض واسع من قيادات المدينة السورية المتنوعة ديمغرافيا، والتي اعتبرته "تدخلا سافرا في شؤون بلادهم الداخلية".

وتعكس ادعاءات تل أبيب، وفق مراقبين، غضبا إسرائيليا من تولي الإدارة السورية الجديدة السلطة إثر إسقاط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024.

وتفيد تقارير إعلامية وتصريحات مسؤولين إسرائيليين بأن تل أبيب لم ترغب يوما في سقوط الأسد و"كانت ترى فيه لاعبا مفيدا".

وما عزز الاعتقاد بحالة "التعايش والتناغم" بين نظام الأسد و"إسرائيل"، قيام الأخيرة وفور سقوط النظام، بقصف مئات الأهداف ومخزونات الأسلحة الاستراتيجية التابعة للجيش السوري السابق خشية وصولها لقوات الإدارة الجديدة.



كما استغلت "إسرائيل" الوضع الجديد بعد سقوط نظام الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة ومنطقة جبل الشيخ، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.

ومنذ عقود تحتل "إسرائيل" أراض في سوريا وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس، على حدود ما قبل حرب 1967.

مقالات مشابهة

  • مقتل وأسر جنود لبنانيين.. «نعيم قاسم» يهدد الإسرائيليين!
  • عدم اختصاص قضاء المحتل بمُحاكمة المقاومة
  • إسرائيل تعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل في مستوطنات الجولان المحتل
  • إسرائيل تعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل بمستوطنات الجولان المحتل
  • الاحتلال يعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل في الجولان المحتل
  • جنوب لبنان.. مقتل وإصابة 3 أشخاص إثر اعتداءات إسرائيلية
  • كاتس: الحكومة ستسمح للعمال الدروز من سوريا بالعمل في الجولان المحتل
  • إصابة حرجة في لبنان برصاص القوات الإسرائيلية.. وخروقات الاحتلال تتصاعد (شاهد)
  • إسرائيل تصدر تصاريح عمل لـ«الدروز السوريين» للعمل في الجولان المحتل
  • مقتل عنصر في حزب الله جرّاء قصف إسرائيلي على جنوب لبنان