8 نصائح للتعامل مع الشخص «المنظراتي».. «خليك صريح وواضح»
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
يقابل البعض أشخاصًا يدلون بأحاديث ليس لها معنى، والهدف منها التنظير على الآخرين، وإثبات قدرة غير موجودة لدى الشخص، لذا فإن هناك 8 نصائح عملية للتعامل مع المنظراتي، وتوجيهه نحو تغيير شخصيته للأفضل، واستغلال طاقته في الحديث إلى أداء بعض الأمور، التي تجعله مؤثرًا بالفعل.
التنظير هو اللحظة التي يشعر فيها الشخص بوجوده طرفا من محادثة، ليس لها معنى أو نهاية، وغالبًا تكون في العمل، إذ يقنع المنظراتي كل من حوله، أنه يمتلك حلولًا جذرية لمشكلات الكون، لكن ليس لديه الشغف أو الوقت الكافي لحلها، بحسب هدى رشوان، مدير تحرير صحيفة الوطن، بـ«ستايل بوك»، على بودكاست «الوطن».
وبشكل عام لا ينصح بالحكم على أشياء وتجارب الآخرين، لأنها مختلفة تمامًا عن التجارب الشخصية، وبالرغم من ذلك يمتلك البعض قدرة كبيرة على التنظير، ودائمًا ما يحكمون على الآخرين، دون وجود أي أساس لذلك، بل يجب الخروج من دائرة التنظير لدائرة التأثير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنظير
إقرأ أيضاً:
سر تسمية النبي بـ محمد وأحمد؟ «فيديو»
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح الجندي، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.