مجموعة السبع تتعهد بمواصلة دعم أوكرانيا
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تعهدت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى بـ"الدعم الراسخ" لأوكرانيا في أزمتها الحالية المستمرة منذ ما يربو على عامين ونصف العام.
وجاء في الإعلان الختامي المشترك الصادر في أعقاب اجتماع لوزراء دفاع دول المجموعة في مدينة نابولي جنوبي إيطاليا "نعتقد أن مجموعة السبع، إلى جانب شركاء دوليين آخرين، يمكن أن تضطلع بدور رئيسي في عملية إحلال سلام شامل وعادل ومستدام بما يتماشى مع القانون الدولي، في ظل احترام سيادة أوكرانيا واستقلالها وسلامة أراضيها".
كما دعا الوزراء إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن، وعبروا عن قلقهم إزاء التهديدات التي تتعرض لها قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل).
وأضاف مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن من الممكن تعزيز فعالية قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان، لكن الأمر متروك لمجلس الأمن الدولي لاتخاذ قرارات بشأن مستقبلها.
وجاء في البيان الختامي أن الهجمات والانتقام من شأنهما أن "يؤججا تصعيدا لا يمكن السيطرة عليه في الشرق الأوسط". أخبار ذات صلة سفير الدولة لدى سوريا: القيم الإنسانية الراسخة في سياسة الإمارات تتجلى في ظل تطورات المنطقة الإسقاط الـ «53».. «طيور الخير» تواصل نشر الأمل في سماء قطاع غزة المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: لبنان قطاع غزة منطقة الشرق الأوسط مجموعة السبع غزة
إقرأ أيضاً:
لا يمكن العثور على عمال براتب 60 ألف ليرة تركية! هناك نقص كبير في العمالة في هذه المهن
يشهد قطاع السيارات في تركيا، الذي يسجل سنويًا مبيعات ضخمة، نقصًا ملحوظًا في العمالة الفنية، خاصة في مجال “الحرفيين” والفنيين. في وقت يعجز فيه القطاع عن تأمين العمالة اللازمة رغم تقديم رواتب تصل إلى 60 ألف ليرة تركية شهريًا، يشير الخبراء إلى أن الشباب أصبحوا يفضلون العمل في المقاهي كمقدمي قهوة “باريستا” على الانخراط في مجالات السيارات.
مستوى البطالة في تركيا يرتفع
وفقًا لأحدث بيانات معهد الإحصاء التركي (TÜİK)، يبلغ عدد العاطلين عن العمل في تركيا 3 مليون و72 ألف شخص. وفي الوقت ذاته، تشير إحصائيات “İŞKUR” إلى أن القطاع الصناعي، الذي يشمل قطاع السيارات، يشهد أكبر عدد من طلبات التوظيف، حيث استحوذ قطاع الصناعات التحويلية على نصف الإعلانات المنشورة من قبل “İŞKUR” في عام 2024، وهو ما يعكس حجم النقص في العمالة في هذا القطاع الحيوي.
الأسباب وراء نقص الفنيين
يعد “نقص الحرفيين” أحد التحديات الرئيسية التي تواجه قطاع السيارات في تركيا، لا سيما في تخصصات مثل الطلاء، والإصلاحات الميكانيكية، وإصلاح الأضرار الناتجة عن الحوادث. وبينما تقدم بعض الشركات رواتب مغرية، لا يوجد عدد كافٍ من العمال المؤهلين للتصدي لهذه الأزمة. وحسب تصريحات اونال اونالدي رئيس مجلس إدارة مجموعة “RS Automotive”، يعود أحد الأسباب الرئيسية لهذه المشكلة إلى قانون “EYT” (الذي يسمح بالتقاعد المبكر) الذي أسهم في فقدان عدد كبير من الفنيين المهرة.
شروط العمل وتأثيرات “EYT”
وقال اونالدي: “ظروف العمل في القطاع صعبة، والأجور ليست كافية، كما أن التدريب الفني يستغرق وقتًا طويلًا. إضافة إلى ذلك، فقد فقدنا العديد من الفنيين بسبب التقاعد المبكر. الوضع أصبح مقلقًا، ففي الوقت الذي نقوم فيه بتوظيف 60 شخصًا سنويًا لتدريبهم، يتقاعد 120 شخصًا، مما يعني أن النقص في العمالة سيتفاقم بشكل كبير خلال السنوات المقبلة.”
تحذير من الأرصاد الجوية التركية لسكان إسطنبول
الأحد 19 يناير 2025الشباب يفضلون مقاهي “الباريستا” على قطاع السيارات
على الرغم من الرواتب العالية التي تعرضها بعض الشركات في القطاع، مثل راتب يصل إلى 60 ألف ليرة، إلا أن الشباب لا يجدون في قطاع السيارات فرصة مغرية للعمل. ويرى الخبراء أن الجيل الجديد أصبح يفضل العمل في الأماكن الاجتماعية مثل المقاهي على الالتحاق بتخصصات فنية تتطلب مهارات خاصة. وقال اونالدي: “اليوم، تجد العديد من الشباب يفضلون العمل كمقدمي قهوة في المقاهي، رغم أن الفنيين الجيدين في قطاع السيارات يمكنهم جني دخل أعلى بكثير.”
المجالات التي تحتاج إلى فنيين في قطاع السيارات
تشهد بعض التخصصات في قطاع السيارات نقصًا شديدًا في العمالة، ويحتاج السوق إلى فنيين متخصصين في المجالات التالية: