هيئة تنظيم الإعلام: التحقيق مع مسؤولين بسبب تقرير إخباري مخالف للسياسة الإعلامية
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
أحالت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام مسؤولين، بإحدى القنوات التلفزيونية للتحقيق.
يأتي هذا بسبب تقرير إخباري مخالف للأنظمة والسياسة الإعلامية للمملكة.
بيان |
الهيئة العامة لـ #تنظيم_الإعلام تحيل مسؤولين في إحدى القنوات التلفزيونية للتحقيق بسبب تقرير إخباري مخالف للأنظمة والسياسة الإعلامية للمملكة. pic.twitter.
وتؤكد الهيئة العامة لتنظيم الإعلام على أنها تتابع باستمرار مدى التزام وسائل الإعلام بالأنظمة الإعلامية للمملكة وضوابط المحتوى.
وشددت أنها لن تتهاون في تطبيق النظام تجاه أي مخالفة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام السعودية إعلام السعودية أخبار السعودية الهیئة العامة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. «حزب الله» ينشر الجزء الثاني من سلسلة «إنهم يتألمون» وينعى 4 من كوادره الإعلامية
نشر الإعلام الحربي في “حزب الله” اللبناني، الفاصل رقم 1 من سلسلة “إنهم يتألمون”، وتضمن الفيديو صور جنود لقوا مصرعهم في المواجهات مع عناصر “حزب الله”.
وبحسب الفيديو، “بدأت السلسلة الثانية بضابط الصف احتياط غاي عيدان (51 عاما) من شومرات، والذي قتل في بلدة راميا جنوب لبنان، وكان غاي عيدان يعمل ضمن الكتيبة 89 من اللواء المدرع الثامن”.
وبحسب الإعلام الحربي، تضمن المقطع شهادة الصحفي الإسرائيلي أوري مسغاف قال فيها: “انكسر القلب.. خرجت قبل ساعة من جنازة غاي عيدان في مستوطنة شومرات التي أصابها الحزن والكارثة.. ترك وراءه زوجة وابنتين وعائلة منهارة.. وهو ابن عم تساحي عيدان الذي تم اختطافه من ناحال عوز وابنته قتلت.. لقد غاب عن مراسم الدفن ممثل عن حكومة الدم والخراب.. في أقل من 24 ساعة قُتل عشرة جنود احتياط في لبنان”.
واختتم الفيديو بكلمة لأمين عام حزب الله الراحل حسن نصر الله: “إنهم يتألمون كما تتألمون”.
“حزب الله” ينعى أربعة من كوادره الإعلامية
أصدر مكتب العلاقات الإعلامية في “حزب الله” اللبناني، بيانا نعى من خلاله أربعة من كوادره الإعلامية قتلوا في قصف إسرائيلي.
وقال في البيان: “تنعى العلاقات الإعلامية في حزب الله أربعة من فرسان الإعلام المقاوم ومجاهديه الأوفياء الذين قضوا شهداء على طريق القدس إلى جانب قائدهم شهيد الإعلام المقاوم الحاج محمد عفيف النابلسي”.
وأضافت أن “العناصر الذين قتلوا في المواجهات هم الحاج موسى حيدر (مواليد 1969) من بلدة مركبا، والحاج محمود الشرقاوي (مواليد 1970) من بلدة أرزي، وهلال ترمس (مواليد 1988) من بلدة طلوسة، وحسين رمضان (مواليد 1992( من بلدة عرمتى”.
وذكر “أنهم ارتقوا حاملين راية الحق والكلمة المقاومة وحملوا أرواحهم على أكفهم بكل شجاعة ليكونوا جنودا في الميدان الإعلامي لتصل الحقيقة إلى كل منزل في بقاع الأرض”.
وشدد على أن “الإعلام المقاوم سيظل قلعة حصينة في وجه العدوان حتى دحره بالمقاومة وكشف زيف ادعاءاته”.
مصرع طفلة 5 سنوات أسفل عجلات سيارة نقل بمركز البلينا بسوهاج