مفاجأة وراء ندرة الكاز تنذر بكارثة في العراق
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
مفاجأة وراء ندرة الكاز تنذر بكارثة في العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق الكاز محطات كهرباء مصفى كربلاء
إقرأ أيضاً:
بوراص: نرفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم
أكدت عضو مجلس النواب ربيعة أبوراص رفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم.
وقالت بوراص عبر “فيسبوك”: “نرفض أي شكل من أشكال التوطين وندعم برامج الترحيل الطوعي للمهاجرين والحفاظ على كرامتهم، مع التأكيد على أن القضية لا تقتصر على فئة معينة أو لون بشرة محدد هناك بعض الجنسيات تسيطر على الغداء والدواء وهو ما يشكل خطراً على الصحة العامة والأمن الغذائي ولا احد يحرك ساكنا”.
وأضافت: “وفي الوقت نفسه، نرفض تمامًا أي شكل من أشكال العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم أو تعرضيهم لأي أذى ، فهذه مسؤولية الجهات الرسمية وحدها التي تنجر وراء دعوات مجهولة الهدف”، مشددة على الجهات الأمنية متابعة مصادر هذه الدعوات والحد من أثرها على الأوضاع الأمنية والسياسية للبلاد.
واستكملت: ما يجري حاليًا من تحريض ممنهج على العنف، وخاصة في المنطقة الغربية، لا يستهدف المهاجرين فحسب، بل يبدو كأنه حملة مدبرة ضد المنطقة بأكملها وخاصة العاصمة طرابلس ، مما قد يجر المنطقة الغربية والبلاد إلى عواقب خطيرة تضر بمصلحة ليبيا وسمعتها، وخاصة بعد صدور تقارير تؤكد وجود مقابر جماعية للمهاجرين غير الشرعيين في جنوب البلاد.
وتابعت: لذا، من الضروري التحلي بالحكمة وعدم الانجرار وراء هذه الدعوات التحريضية التي يدير بعضها أشخاص غير ليبيين يسعون لتأجيج الفتنة وزيادة التوتر.
وأشارت بوراص إلى أن تقنين الهجرة والاستفادة منها في تنمية سوق العمل الليبي هو الخيار الأفضل، أما الدعوة إلى العنف والتحريض والانجرار وراء هذه الدعوات هو فصل من فصول التراجع الأمني والسياسي.
الوسومالمهاجرين ليبيا