هل ترتفع أسعار السلع الغذائية بعد قرار زيادة المحروقات؟.. الغرف التجارية توضح
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
أكد حازم المنوفي، عضو شعبة المواد الغذائية بالغرف التجارية، أنه ليس من مصلحة التاجر زيادة الأسعار وليس هناك زيادة في أسعار المواد والسلع الغذائية بعد زيادة أسعار المحروقات، مشددا على أنه ليس من مصلحة التاجر أو المستورد أو المواطن زيادة الأسعار.
وأضاف "المنوفي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن أسعار السلع الغذائية لم تتأثر حتى الآن بقرار زيادة أسعار المحروقات، موضحًا أن هناك محاولات لكي لا يكون هناك زيادة في الأسعار، وحال وجود زيادة ستكون طفيفة حتى لا تؤثر على كل الأطراف سواء من تاجر أو منتج أو المواطن.
وأوضح حازم المنوفي، أن زيادة الأسعار تختلف من سلعة لسلعة وتتراوح من 5 لـ15%، متابعًا: "زيادة أسعار زيت الطعام بعد زيادة أسعار المحروقات، شركة واحدة هي التي رفعت أسعار زيت الطعام وباقي الشركات لم تعلن زيادة الأسعار"، منوهًا بأن معظم شركات الزيت تحافظ على الأسعار.
اقرأ أيضاًالغرف التجارية: الخبز المدعم أسعاره محددة ولن تزيد (فيديو)
الغرف التجارية تكشف موعد انخفاض أسعار الخضراوات في الأسواق «فيديو»
الغرف التجارية تدعو إلى انشاء صندوق لدعم وتعويض التجار من خسائر الحرائق والكوارث
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الغرف التجارية السلع الغذائية حازم المنوفي تحريك أسعار الوقود الغرف التجاریة زیادة الأسعار زیادة أسعار
إقرأ أيضاً:
صافر تعلن جاهزيتها لتوفير الغاز قبل رمضان.. هل ترتفع الأسعار؟
شمسان بوست / خاص:
أعلنت الشركة اليمنية للغاز (صافر) عن اتخاذها إجراءات استباقية لضمان توفر كميات كافية من الغاز المنزلي في الأسواق المحلية استعدادًا لشهر رمضان، الذي يشهد عادة ارتفاعًا في الطلب.
وأوضحت الشركة، في بيان لها، أنها تعمل بكامل طاقتها لتلبية احتياجات المواطنين، مؤكدة التزامها باستقرار الإمدادات خلال هذه الفترة.
كما دعت الجهات المختصة إلى تشديد الرقابة على عمليات التوزيع، ومنع أي ممارسات غير قانونية، مثل التخزين غير المشروع والاحتكار والتهريب، لضمان وصول الغاز إلى المستهلكين بشكل عادل ومنتظم.
ونفت “صافر” صحة ما يتم تداوله في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول وجود نقص أو احتكار في الغاز، مشيرة إلى أن التوزيع يتم وفق آليات محددة تراعي الكثافة السكانية وظروف النزوح.