شيرين تحتفل بصدور ألبومها: “أهم وأصعب التجارب في حياتي”
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: احتفلت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب بصدور جميع أغنيات ألبومها الجديد مع الجمهور ومتابعيها على مواقع التواصل الإجتماعي.
ونشرت شيرين عبد الوهاب عبر حسابها على “إنستغرام” منشورًا تحدثت فيه عن تجربتها مع ألبومها الأخير الذي يعد الأول بعد عودتها إلى الغناء وتجاوز أزمتها مع شركة “روتانا”.
وأكدت شيرين أن الألبوم كان من أصعب المحطات في حياتها الفنية، مشيدة بجهود كل من شارك في صنعه، سواء من فنانين، شعراء، ملحنين، أو موزعين.
وأشارت إلى أنها ممتنة للجمهور الذي وصفته بالشريك الأساسي في نجاح الألبوم، والذي دعمها رغم التحديات التي واجهتها، بما في ذلك حذف أغاني الألبوم من “يوتيوب” بسبب خلافها مع “روتانا”.
وقالت شيرين في منشورها: “الألبوم ده من أهم وأصعب التجارب في حياتي. أحلى حاجة فيه الناس اللي شاركت معايا رحلة نزول أغنيات الألبوم، وشاركت في الدعاية والترويج ليها بكل الحب والدعم”.
وتابعت: “متشرفة جدًا بالناس اللي شاركت معايا في صنع الأغاني (روح الألبوم) واللي أبدعوا في تقديم ما يعجب الجمهور. سواء فنانين – شعراء – ملحنين – موزعين. وبعتبرهم شركاء النجاح في الألبوم لأنه فرق في مسيرتي الفنية”.
واختتمت: “بشكر الجمهور العظيم على الدعم والمحبة. شكرًا يا أحلى من ليا. كنتم شركاء وداعمين ومحبين. ربنا ما يحرمني منكم. مبسوطة بالألبوم أوي، وربنا دايمًا أكون عند حسن ظنكم”.
الجدير ذكره أن شيرين عبد الوهاب طرحت آخر أغنيات ألبومها بعنوان “ابتسمت”، وأصرت على إتمام طرح الألبوم رغم كل التحديات، مما دفع الجمهور لوصفه بألبوم “التحدي والصمود”.
View this post on InstagramA post shared by SherinAbdelWahabEG (@sherinabdelwahabeg)
main 2024-10-19Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مورو تصبح شريكًا جديدًا من الدرجة الأولى لمزود خدمات “في إم وير” السحابية في برنامج شركاء ” برودكوم ادفانتيج”
أعلن مركز البيانات للحلول المتكاملة (مورو)، الشركة التابعة لـ”ديوا الرقمية”، الذراع الرقمي لهيئة كهرباء ومياه دبي (ِش.م.ع)، اليوم أنها أصبحت شريكًا من الدرجة الأولى لمزود الخدمات السحابية “في ام وير” في برنامج شركاء “برودكوم ادفانتيج” وذلك في سوق دولة الإمارات لمساعدة العملاء من المؤسسات على الابتكار من خلال اعتماد “في ام وير كلاود فاونديشن” كبنية تحتية للسحابة خاصة بهم. وستقوم مورو بتقديم خدمات سحابية مدارة من “في ام وير” بما فيها الخدمات السحابية السيادية التي تدعم استضافة البيانات والضوابط الإدارية الأخرى.
وتمتلك مورو منصة سحابية مدعومة من “في ام وير” مستضافة في مراكز البيانات الخضراء الخاصة بها، مما يساعد المؤسسات على تحديث البنية التحتية بتكلفة اقتصادية وتقديم تجربة خدمة ذاتية للمطورين إلى جانب دعم مدمج للأجهزة الافتراضية ومخازن العمل على منصة واحدة، بالإضافة إلى توفير المرونة والأمان على مستوى المؤسسات. ومن خلال هذه الشراكة، تخطط مورو لدعم ميزة قابلية نقل التراخيص الجديده إلى VCF في عروض الخدمات السحابية الخاصة بها، مما يوفر تجربة سحابية هجينة مرنة للعملاء.
وقال أحمر محمد، نائب الرئيس للشركاء والخدمات المدارة والحلول، “في ام وير كلاود فاونديشن” في “برودكوم”: “انطلاقاً من كونها شريكًا من الدرجة الأولى، فإن خبرة وتأثير مورو ستلعب دورًا مهمًا في قيادة عملائنا في رحلتهم لاعتماد الحوسبة السحابية. وتمّ تصميم فئة الدرجة الأولى لمزودي خدمات السحابة من أجل بناء علاقات أقوى مع شركائنا الرئيسيين في هذا المجال، وذلك لمساعدة العملاء على تنفيذ نموذج تشغيل سحابي يمتاز بالكفاءة العالية ويجمع بين مرونة وحجم السحابة العامة إلى جانب أمان وأداء السحابة الخاصة”.
من جانبه، قال محمد بن سليمان، الرئيس التنفيذي لـ مورو: “إننا سعداء بأن نصبح شريكًا من الدرجة الأولى لمزود الخدمات السحابية “في ام وير” في برنامج شركاء “برودكوم ادفانتيج”. ولا شك بأن هذا التعاون يمثل خطوة مهمة في مسيرتنا في تعزيز قطاع الخدمات السحابية في المنطقة. ومن خلال دمج تقنيات متقدمة في بنيتنا التحتية، فإننا نطوّر الأداء والموثوقية في خدماتنا بالإضافة إلى المساهمة في مستقبل رقمي أكثر استدامة”.
تجدر الإشارة الى أن فئة الدرجة الأولى هي أعلى مستوى في برنامج شركاء “برودكوم ادفانتيج”. وتعتبر هذه الفئة الأكثر استثمارًا واستراتيجيةً بالنسبة لشركة “برودكوم”، حيث يتميزون بمجموعة واسعة من الشهادات المعتمدة وسجلٍ حافلٍ بالإنجازات الكبيرة في المبيعات، والخدمات وتغطية دولية واسعة. ولا شك أن الحصول على فئة الدرجة الأولى يدّل على معرفة الشريك الواسعة بالتكنولوجيا وكفاءته في معالجة أكثر المشكلات تعقيدًا التي يوجهها العملاء. وتعمل “برودكوم” مع شركاء الدرجة الأولى بشراكات وثيقة بما في ذلك البيع المشترك للعملاء المتبادلين، لتقديم التكنولوجيا الأساسية التي تقود المشهد الرقمي.