بالفيديو: إسرائيل تنشر مشاهد للسنوار وعائلته قبل يوم من 7 تشرين الثاني.. هذا ما فعلوه
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانييل هاغاري، مقاطع فيديو جديدة لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، من الليلة التي سبقت 7 تشرين الثاني، والتي ظهر فيها وهو يحمل معدات. وقال: "الليلة، نكشف عن مواد من الجيش الإسرائيلي والشاباك في مطاردة يحيى السنوار. وكجزء من المطاردة، تابعنا أفعاله في الساعات التي سبقت الهجوم من أجل فهم طريق هروبه.
أضاف: "كان المجمع يحتوي على كل ما يحتاجه: التلفاز والطعام والأرائك ووسائل الاتصال والتحكم. كيف عرفنا أنه كان هناك؟ لقد وجدنا عينة الحمض النووي الخاصة به على المناديل التي استخدمها. المكان الذي مكث فيه يقع على بعد بضع مئات من الأمتار من النفق الذي قُتل فيه أسرى. وبحسب معلوماتنا الاستخبارية، كان السنوار يختبئ معظم الوقت تحت الأرض في المنطقة الواقعة بين خان يونس ورفح ولم يخرج إلا للتنزه".
وتابع: "واصل الجيش الإسرائيلي إلى جانب مقاتلي الشاباك العمل تحت الأرض وفوقها للقبض على السنوار حتى ارتكب خطأ. وحاول المقاتلون الاتصال وردوا بإطلاق النار وأصابوا العناصر الذين بدأوا بالفرار وانقسموا إلى مبنيين مجاورين. وهرب السنوار وحده إلى أحد المباني. أطلقت القوات النار على المبنى. في الواقع، هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها السنوار، الذي كان مختبئًا تحت الأرض لمدة عام، بقوات الجيش الإسرائيلي في غزة، وهذه أيضًا هي اللحظة التي قُتل فيها".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی تحت الأرض
إقرأ أيضاً:
حماس تنشر مشاهد لالتحام عناصرها مع قوات إسرائيلية متوغلة في جباليا شمال غزة
نشرت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مشاهد لالتحام عناصرها مع قوات الجيش الإسرائيلي المتوغلة في شارع المحكمة وحي القصاصيب بجباليا شمال قطاع غزة.
وأظهرت المشاهد "مرحلة إعداد الخطة والتجهيز للإغارة، ومرحلة تجهيز المقاتلين للعملية، إلى جانب رصد ومتابعة تحرك الجنود الإسرائيليين داخل المبنى المستهدف".
وتضمنت المشاهد عملية قنص أحد جنود الجيش الإسرائيلي، إضافة إلى استهداف منزل يتحصن به الجيش في حي القصاصيب، واشتعال النيران فيه وتصاعد أعمدة الدخان.
وشملت المشاهد استهداف منزل آخر يتحصن به الجنود بقذيفة TBG، كما تم استهدافه بعد وصول قوة الدعم.
ووثقت "كتائب القسام" آثار الدمار بعد إجلاء قتلى وجرحى الجيش الإسرائيلي، فيما أظهرت بدلة الضابط الذي تم قنصه ملطخة بالدماء.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مساء يوم أمس، مقتل ضابطين من لواء "كفير" وإصابة آخر خلال الهجمات التي يشنها الجيش على مناطق شمال قطاع غزة، ليرتفع عدد القتلى إلى 3 خلال 24 ساعة.