ساعة المسلة: منتدى شعري في بابل كلف 6 مليارات دينار.. و محافظوها يسوفون الدعاوى ضدهم
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
14 أغسطس، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
وزير الموارد المائية عون ذياب عبدالله خلال حوار متلفز:
– قرى قضاء ربيعة في الموصل تعاني من شح مياه الشرب
– لدينا معلومات واضحة عن حجم الخزين المائي في تركيا
– لدينا خزين هائل من المياه في بحيرة الثرثار وعلينا عدم استنفاذه
– خلال عهد الحكومة السابقة قطعت المفاوضات حول المياه مع الجارتين تركيا وإيران
– نسبة تركيز الاملاح في شط العرب حالياً افضل من مركز البصرة
– خزين المياه في دربندخان أفضل من العام السابق
– نعمل على إزالة التجاوزات على المياه الجوفية
– محافظة النجف ستغلق كافة الآبار المتجاوزة على المياه الجوفية
– فقدنا أكثر من 60 بالمئة من مساحات الاهوار
رئيس مجلس الاعمال العراقي داود عبد زاير خلال حوار متلفز:
– العراق يزيد اكثر من مليون نسمة في كل سنة
– العراق بحاجة الى اكثر من ثلاثة مليون وحدة سكنية لمعالجة الازمة
– مشروع مدينة الصدر السكني الجديد سيحل 70% من ازمة السكن بالمدينة
– تم تخصيص الأموال اللازمة في الموازنة لحل ازمة السكن
– المحاصصة تعرقل مشاريع الاستثمار
نائب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق غلام محمد اسحاق خلال حوار متلفز:
– الامم المتحدة اتخذت مبادرات عديدة لدعم الشباب وتسعى الى وضع سياسات صحيحة لدعمهم
– الشباب اكبر شريحة في العراق وهم مشروع قابل للاستثمار
– الامم المتحدة تتطلع الى تفعيل مهارات الشباب في العراق
– اليوم العالمي للشباب فرصة لصناعة دور مهم لهذه الشريحة
– دور الاعلام يتمحور في تفعيل سوق العمل وكيفية توفير الوظائف للشباب
– العراق حقق بعض التقدم في التنمية المستدامة
– نتطلع الى مشاركة الشباب في قطاعات الطاقة والزراعة والمياه
– التغيير المناخي في العراق ليس قضية بيئية بل مسألة حقوق
– نسعى الى مساعدة الشباب في فهم تأثير البيئة على المجتمع
– نريد ان نحفز الشباب ودعم مهاراتهم في مختلف المجالات
– من المهم جداً اشراكهم بارساء مفهوم السلام في المجتمع
النائب السابق حسن فدعم خلال حوار متلفز:
– الواقع الخدمي في محافظة بابل مزرٍ
– الخدمات في كربلاء تفوق الخدمات في بابل مع أن موازنة بابل أكبر
– الأموال المخصصة لبابل كافية لكن لا يتم صرفها بشكل صحيح
– من أمثلة التخبط في بابل بناء محطات مياه في جداول خالية من الماء
– مشروع مجاري بابل متوقف منذ سنوات
– بابل تعاني مشكلة إهمال الشوارع بغياب الاكساء وتراكم النفايات
– مشكلة مشروع مجاري بابل لا يمكن حلها إلا بتدخل رئيس الوزراء
– أطراف تدخلت بمشروع مجاري بابل بهدف تمرير أطماعها
– حل مجالس المحافظات سبب فوضى في تقييم المحافظين
نائب رئيس لجنة الاستثمار النيابية سوزان منصور خلال حوار متلفز:
– مجمع بسماية السكني يعاني من نقص الخدمات الضرورية
– الشركة المنفذة لمجمع بسماية طلبت زيادة مالية تقدر بـ 2 مليار دولار
– جهات معينة تمنع استضافة او استجواب اي مسؤول تابع لها
النائب ياسر الحسيني خلال حوار متلفز:
– زيادة عدد السكان بابل تتطلب رفع مستوى الخدمات
– حمام في بابل كلف 46 مليون دينار!
– الى الآن لم تستفد بابل من تخصيصات أموال الأمن الغذائي
– ظروف محافظي بابل وكربلاء متشابهة لكنهما مختلفان بالخدمات
– إنشاء منتدى شعري في بابل كلف 6 مليارات دينار
– محافظو بابل المتعاقبون ينقلون الدعاوى ضدهم خارج المحافظة لغرض تسويفها
النائب عن كتلة الجيل الجديد ريبوار اورحمن خلال حوار متلفز:
– هناك إصرار من قبل الكتل السياسية لتمرير قانون النفط والغاز
– إقرار قانون النفط والغاز مهم جدا وسيحل كثيرا من القضايا العالقة بين المركز والإقليم
– اذا تم التوافق على بيع النفط من قبل شركة سومو فهذا الأمر افضل لجميع مكونات الشعب العراقي
– لدينا قرار دولي يمنع حكومة الإقليم من بيع نفط كردستان أو التصرف به
– الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني يتحملان مسؤولية ديون الإقليم وعدم تسليم رواتب الموظفين
– ننتظر الانتخابات الجديدة في الإقليم وسنقوم بتشكيل حكومة كردستان
– الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني يتحملان مسؤولية الملف النفطي في إقليم كردستان
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: خلال حوار متلفز فی العراق فی بابل
إقرأ أيضاً:
ثروات العراق النفطية: تناقض صارخ بين الإمكانات والواقع الاجتماعي
7 يناير، 2025
بغداد/المسلة: رغم أن العراق يعد من أبرز الدول المنتجة والمصدرة للنفط عالميًا، فإن الواقع الاجتماعي والاقتصادي في البلاد يظهر تناقضًا صارخًا بين الإمكانات الهائلة ومستويات الفقر المتزايدة.
و هذا التناقض يثير تساؤلات حول أوجه القصور في إدارة الموارد، والآليات التي تحول دون ترجمة الإيرادات النفطية إلى رفاهية ملموسة للمواطنين.
الفقر المتعدد الأبعاد: أكثر من مجرد أرقام
لم يعد قياس الفقر مقتصرًا على الدخل الفردي؛ بل باتت شدة الحرمان في متطلبات الحياة اليومية مقياسًا أكثر دقة. يشمل هذا الحرمان قطاعات مثل التعليم، الصحة، والخدمات المعيشية.
و في العراق، تشكل نسبة الفقراء 23.4% من السكان وفق إحصاءات العام الماضي، مقارنة بـ22% في عام 2000، مما يعني تضاعف عدد الفقراء من خمسة ملايين إلى عشرة ملايين شخص خلال العقدين الماضيين.
لكن هذه الأرقام لا تعكس الصورة الكاملة. ففي المناطق الجنوبية مثل المثنى والديوانية، تتجاوز نسبة الفقر 50%، بينما تنخفض إلى 5% فقط في السليمانية. هذه الفجوة تبرز التفاوت الإقليمي في توزيع الموارد والخدمات، مما يفاقم الشعور بالحرمان في بعض المحافظات.
أسباب تفاقم الفقر: فساد مالي وأزمات بنيوية
كان العراق في السابق يعاني من الفقر بسبب الحصار الاقتصادي وضعف الأنشطة الاقتصادية. أما الآن، فإن الفساد المالي والإداري يعد السبب الأساسي، حيث تُهدر إيرادات النفط على مشاريع غير فعالة أو تتسرب إلى جيوب الفاسدين. ورغم أن الإيرادات النفطية تضاعفت خمس مرات منذ عام 2000، فإن النظام الاقتصادي الريعي وعدم التنويع الاقتصادي زادا من اعتماد الدولة والمجتمع على النفط، دون تطوير القطاعات الأخرى كالصناعة والزراعة.
و في قطاع التعليم، 3.2 ملايين طفل عراقي في سن الدراسة خارج المدارس، نتيجة للضائقة المالية ونقص البنية التحتية. أما في قطاع الصحة، فبينما يعاني البعض سوء التغذية، ترتفع معدلات هدر الطعام نتيجة العادات الاستهلاكية. هذه المفارقة تعكس ضعف التخطيط وضعف الرقابة على الموارد.
و الخدمات الكهربائية تمثل أزمة مزمنة في بلد يمتلك خامس أكبر احتياطي نفطي في العالم. رغم دعم الدولة لأسعار الطاقة، فإن المواطنين يضطرون للاعتماد على مصادر خاصة باهظة الثمن بسبب الانقطاعات المتكررة. هذه الفجوة بين العرض الحكومي والطلب الفعلي تثقل كاهل الأسر الفقيرة.
و للحد من الفقر، يعتمد العراق على أدوات مثل الصندوق الاجتماعي للتنمية، الرعاية الاجتماعية، والحصة التموينية.
لكن هذه الأدوات تواجه تحديات كبيرة، مثل ضعف التمويل، الفساد، وعدم القدرة على الوصول إلى جميع المستحقين.
و يمكن للعراق الاستفادة من تجارب دولية ناجحة، كالتجربة الصينية التي ركزت على خلق فرص عمل من خلال استغلال النمو الاقتصادي، أو تجربة دول أخرى اعتمدت على تحسين الخدمات الأساسية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts