هذه هي الأسباب الأولية لإنهيار عمارة بحي 770 مسكنا ببشار
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
كشف مدير السكن بوزارة السكن والعمران والمدينة محمد مرجاني بعد المعاينة الأولية للجنة الموفدة من الوزارة عن الأسباب الأولية لسقوط عمارة بحي 770 مسكن ببشار.
في مكالمة هاتفية خص بها قناة النهار أكد مرجاني ان اللجنة الموفدة من وزارة من السكن باشرت مهامها فور وصولها إلى بشار لمعاينة الوضعية بعد انهيار عمارة بحي 770 مسكن، بطريق لحمر ببلدية بشار.
وأوضح مرجاني أن المعاينة الأولية للجنة تفيد أنه من بين الأسباب الرئيسية لإنهيار العمارة راجع للتعديلات التي أجراها التجار لمحلاتهم بالطابق الأرضي.
وأضاف رئيس اللجنة الوزارية أن عملية المعاينة متواصلة إلى غاية تحديد الأسباب الرئيسية لإنهيار هذه العمارة.
وهذا وفقا لتعليمات وزير السكن والعمران والمدينة، محمد طارق بلعريبي يضيف ذات المسؤول.
وأكد مرجاني ان إجراءات الإخلاء التي إتخذتها سلطات الولاية قبل ساعات قليلة من إنهيار المبنى والتكفل بالسكان كانت جد مناسبة.
كما طمأن مرجاني سكان العمارات المجاروة بحي 770 مسكن بأنها في حالة جيدة .
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المقرر الأممي للحق في السكن: لم يتبق شيء يعود إليه النازحون في غزة
غزة – أكد المقرر الأممي للحق في السكن بالاكريشنان راجاجوبال، في تصريحات صحفية امس الاثنين، إن أي شيء لم يبق كي يعود إليه النازحون في قطاع غزة.
وأضاف المقرر الأممي للحق في السكن، أن الوضع في غزة لا يزال في غاية الصعوبة.
وأفاد بأن شاحنات المساعدات تصل إلى القطاع لكن الكميات غير كافية، مشيرا إلى وجدود نقص في المساكن المؤقتة.
وصرح بالاكريشنان راجاجوبال بأن النازحين العائدين إلى الشمال يحتاجون أساسيات الإغاثة لا سيما خيم الإيواء.
وشدد على أنه يجب على الدول الراعية للاتفاق ضمان وصول 6 آلاف منزل مؤقت حسب المتفق عليه.
وذكر راجاجوبال في السياق، أن 2 مليون شخص في غزة واجهوا النزوح ومعظمهم بلا منازل للعودة إليها.
ويتواصل تدفق آلاف النازحين الفلسطينيين العائدين إلى وسط وشمال القطاع عبر شارع الرشيد الساحلي، بعد انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من محور نتساريم.
وسار النازحون مشيا على الأقدام انطلاقا من منطقة “تبة النويري” غرب مدينة النصيرات مرورا بمحور “نتساريم”، بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي منه.
وأكد مكتب الإعلام الحكومي بغزة أن أكثر من 300 ألف نازح فلسطيني تمكنوا من العودة إلى شمال القطاع.
المصدر: RT + وسائل إعلام