اليونيسف: مليون طفل بغزة يعيشون جحيما على الأرض
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
#سواليف
قالت #الأمم_المتحدة، “إن #مليون_طفل في #قطاع_غزة #يعيشون #جحيما على الأرض، حيث استشهد نحو 40 طفلا هناك كل يوم، خلال العام الماضي”.
وقال المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” جيمس إلدر، في تصريحات صحفية، “إنه بعد مرور أكثر من عام على الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة “يظل الأطفال يعانون أذى يوميا لا يوصف”.
وأضاف “غزة هي التجسيد الحقيقي للجحيم على الأرض بالنسبة إلى مليون طفل فيها. والوضع يزداد سوءا يوما بعد يوم”، مشيرا إلى أنه منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية، فإن التقديرات تشير إلى أن حصيلة الشهداء بين الأطفال في غزة تجاوزت 14,100، وهذا يعني أنه يُقتل ما بين 35 إلى 40 فتاة وصبي يوميا في غزة”
مقالات ذات صلة غارات إسرائيلية على بلدات جنوبي لبنان 2024/10/19وبحسب إلدر، فإن الأرقام التي قدمت وقدرت إجمالي عدد الشهداء بأكثر من 42,400 موثوقة، وهناك الكثير والكثير تحت الأنقاض”.
وقال إن أولئك الذين نجوا من الغارات الجوية اليومية والعمليات العسكرية واجهوا في كثير من الأحيان ظروفا مروعة.
وكان الأطفال ينزحون مرارا وتكرارا بسبب العنف وأوامر الإخلاء المتكررة حتى في وقت “يسيطر الحرمان على غزة بأكملها”.
وتساءل “أين يذهب الأطفال وأسرهم؟ إنهم ليسوا آمنين في المدارس والملاجئ. ليسوا آمنين في المستشفيات. وبالتأكيد ليسوا آمنين في المخيمات المكتظة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمم المتحدة مليون طفل قطاع غزة يعيشون جحيما
إقرأ أيضاً:
تقرير رسمي: 170 مشردًا في مدينة ذمار يعيشون ظروفًا إنسانية صعبة
كشف تقرير حكومي عن وجود أكثر من 170 مشردًا في مدينة ذمار، يعيشون ظروفًا صعبة، السواد الأعظم منهم يعانون من " اضطرابات نفسية".
ووفقًا للتقرير الذي أعده مكتب الشؤون الاجتماعية بمحافظة ذمار - 100 كم جنوب صنعاء - - واطلع عليه "الموقع بوست" - فإن عدد المشردين الذين يعيشون في شوارع وأحياء مدينة ذمار دون مأوى وصل إلى 172 مشردًا، بينهم أربع نساء. جميعهم من الفئات العمرية الكبيرة (فوق سن الخمسين عامًا)، ويعاني جزء كبير منهم من اضطرابات نفسية، حيث تخلى عنهم أقرباؤهم.
كما أشار التقرير الى وجود القليل من كبار السن الذين لا يملكون مأوى أو صلات قرابة في المدينة، ما أجبرهم على العيش في الشارع لسنوات، معتمدين على ما يقدمه السكان أو فاعلو الخير.
وحذر التقرير من انتشار الأمراض بين المشردين بسبب قلة النظافة، ونقص الطعام، والبرد الشديد الذي تشهده مدينة ذمار، حيث تصل درجات الحرارة إلى درجتين تحت الصفر. ولفت التقرير إلى "غياب الاهتمام بهم"، ما يزيد من تفاقم معاناتهم.