ريهام عبدالحكيم عن حفلها في مهرجان الموسيقى العربية: ليلة استثنائية
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
أعربت المطربة ريهام عبد الحكيم، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، عن سعادتها بنجاح حفلها بمهرجان الموسيقى العربية الـ32، من خلال نشرها مجموعة من الصور من داخل الحفل، وتفاعل الجمهور معها.
وعلقت عبدالحكيم على صور الحفل بمهرجان الموسيقى بقولها: «دائمًا ما تكون ليلة استثنائية، سعادتي فيها تكون زيادة، حفل مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 32 على مسرح النافورة، حضوركم وتفاعلكم زود سعادتي وحماسي والتنظيم الرائع، كل عام ننبهر أكثر من العام الذي سبقه».
ووجهت ريهام عبدالحكيم رسالة شكر إلى كل القائمين على تنظيم مهرجان الموسيقى العربية، مضيفة: «أخص بالشكر وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ورئيسة دار الأوبرا الدكتورة لمياء زايد، ومدير مهرجان الموسيقى العربية الدكتور خالد داغر، مديرة الإدارة المركزية للموسيقى أماني السعيد، والمايسترو الدكتور محمد الموجي، وإخراج مهدي السيد، مدير أعمالي الملحن الكبير وليد منير وفريق العمل الخاص بالإطلالة».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Riham Abdelhakim (@rihamabdelhakim)
نجوم مهرجان الموسيقى العربيةويشارك في مهرجان الموسيقى العربية بدورته 32، عدد من نجوم الغناء أبرزهم: «محمد حسن ولينا شاماميان من سوريا، ولطفي بوشناق من تونس، ومدحت صالح، وريهام عبد الحكيم، وتامر عاشور».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الموسيقى العربية مهرجان الموسيقى ريهام عبدالحكيم حفل ريهام عبدالحكيم مهرجان الموسیقى العربیة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الدكتور محمد مهنا يوضح أهم صفات العارفين بالله
أكد الدكتور محمد مهنا، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، أن "سمات العارفين" تتجسد في مجموعة من الصفات الروحية والأخلاقية التي تميزهم عن غيرهم في سيرهم مع الله تعالى، موضحا أن العارفين هم الذين يتصفون بوجود "الرضا بالله"، حيث يكون رضاهم عن الله سبحانه وتعالى راسخًا في سرهم وعلنهم، مهما كانت الظروف أو الأوقات.
وقال الأستاذ بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "العارف دائمًا راضٍ عن الله، في سري وفي علني، راضٍ بما قسمه الله له، وهذا الرضا يجعل العارف دائمًا في حالة من السكون والطمأنينة، فهو لا يتزعزع مهما كانت التحديات التي يواجهها، إن كان في خير أو شر، فهو راضٍ بقضاء الله وقدره، وهذا الرضا هو أول علامة من علامات العارفين."
أضاف أن ثاني علامات العارفين هي "ترك الأعراض والحظوظ"، فالعارف يتوجه إلى الله تعالى بكل قلبه، ولا يتعلق بغير الله من حظوظ الدنيا أو شهوات النفس، قائلاً: "النفس المؤمن مشغولة دائمًا بحقوق الله، ولا يسمح للأعراض أن تُلهيه عن الله، العارف لا يعرض عن الله أو يتوجه إلى شيء آخر لأنه متوجه لوجه الله الكريم."
أما ثالث علامة من سمات العارفين فهي "دوام الحضور بين يدي الله"، مشيرا إلى أن العارف لا ينقطع عن ذكر الله، ولا يعيش إلا في حالة من الفاقة المستمرة إلى الله، لا يكون قلبه متعلقًا بغير الله تعالى، ويظل في حاجة دائمة له دون انقطاع، العارف لا يشعر بالسكون في قلبه إلا عندما يكون مع الله، فهو دائمًا في اضطرار وافتقار لله تعالى.
رئيس المحطات المائية لتوليد الكهرباء: 19 محول جديد لرفع قدرة وكفاءة ؤ