الإعمار تعلن الاستمرار بإنجاز 5 جسور على نهر دجلة وتكشف عن 3 جديدة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
أعلنت وزارة الإعمار والإسكان، اليوم السبت (19 تشرين الأول 2024)، استمرار العمل بـ 5 جسور عابرة لنهر دجلة تربط الكرخ بالرصافة ضمن الحزمة الأولى لفك الاختناقات المرورية.
وقال المتحدث باسم الوزارة نبيل الصفار في تصريح للوكالة الرسمية تابعته "بغداد اليوم"، إن "وزارة الإعمار تعمل حالياً لإنجاز خمسة جسور عابرة لنهر دجلة تربط الكرخ بالرصافة ضمن الحزمة الأولى لفك الاختناقات المرورية وهي جسور (غزة والجادرية الثاني والصرافية الثاني وجسران بجانب الجسر المعلق)".
وأضاف، "كما أن لدينا مشروع جسر الكريعات وسيتم إحالته ضمن الحزمة الثانية من مشاريع فك الاختناقات ولدينا كذلك جسران عابران لدجلة ضمن مشروع الطريق الحلقي الرابع".
وتابع، أنه "منذ العام 1995 لم تنفذ أي جسور، وكان آخرها جسر الطابقين في بغداد وبقي الحال على ما هو عليه إلى حين الشروع بمشاريع فك الاختناقات العام الماضي".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يكشف عن مشروع أولي لإعمار لبنان
أعلن وزير المالية اللبناني ياسين جابر، بعد اجتماع مع رئيس الحكومة نواف سلام، أن البنك الدولي أعد دراسة أولية لمشروع إعادة الإعمار، بعد الحرب الإسرائيلية، تتركز على البنى التحتية، وإزالة الركام الموجود في المناطق، وكلفة المشروع تبلغ حوالي مليار دولار، وسيقدم البنك الدولي أولاً 250 مليون دولار.
وقال الوزير جابر بعد الاجتماع: "بمجرد إقرار هذا المبلغ من البنك من المؤكد أنه ستكون هناك مساهمات من دول أخرى من أجل السير قدما بالمشروع، فوجود البنك الدولي أساسي ومهم ويعطي مصداقية للمشروع، فالدراسة أولية كما قلت وهي تقدر الخسائر المباشرة لإعادة الإعمار والخسائر غير المباشرة أيضاً".
ماكرون يعلن عن مؤتمر دولي حول "إعادة الإعمار" في لبنان - موقع 24أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، من بيروت عن مؤتمر دولي تعتزم باريس استضافته خلال "الأسابيع المقبلة" بهدف "إعادة إعمار" لبنان، بعدما أحدثت المواجهة الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل دماراً واسعاً في مناطق عدة.وأوضح جابر أنه "في عام 2024 حصل تراجع في النشاط الاقتصادي مما يعتبر خسائر غير مباشرة، الأمر يحتاج إلى جهد حتى نستطيع تحضير أنفسنا بسرعة لإنجاح المشروع، الذي من الممكن أن يعرض في أواخر مارس (آذار) على مجلس إدارة البنك الدولي".