تخطت أزمة الطلاق مع تامر حسني.. سر تصدر أم خالد التريند من جديد
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
عادت من جديد البلوجر أم خالد لتصدر التريند مرة أخرى وذلك بعد حضورها أمس حفل النجم تامر حسني والذي أقيم بمدينة الاسكندرية وسط حضور الآلاف من محبيه.
والتقط العشرات صور مع أم خالد ورحبوا بها خلال الحفل وانتشر عدة مقاطع لها على السوشيال ميديا .
وعبرت عدد من الفتيات عن سعادتهن بنجاح أم خالد في تخطي أزمة الطلاق وممارسة حياتها بشكل طبيعي .
وكانت البلوجر الشهيرة بـ " أم خالد "أعلنت من خلال حساباتها على السوشيال ميديا انفصالها عن زوجها محمد وكتبت :" الفترة اللي فاتت كان فيه بيني وبين جوزي محمد مشاكل وأنا مش بتاعت تريندات .. وعمري ما كنت اتخيل اقولكم كده والنصيب انتهى ودلوقتي بدور على بيت تاني ليا ولعيالي ".
وأضافت :" ربنا يقويني ودعواتكم ليا ده نصيبي ومش عايزة تعليقات سلبية " .
ونرصد لكم بعض المعلومات عن البلوجر أم خالد بعد تصدرها التريند :
يتابعها أكثر من ٥ ملايين شخص على التيك توك وتحقق فيديوهاتها ملايين المشاهدات .
اشتهرت بالظهور في المطبخ لعمل الأكلات السهلة مثل البطاطس والسجق والكبدة .
يظهر ابنها خالد معها بمعظم الفيديوهات ولكنه تعرض للتنمر بسبب وزنه الزائد وطريقة حديثه.
أصبحت تتلقى مؤخرا عروضا كثيرة للترويج لمنتجات غذائية ومنتجات تجميل .
تمتلك أم خالد أيضا حسابات على الفيسبوك واليوتيوب وانستجرام ويتابعها الملايين من خلالهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أم خالد البلوجر أم خالد تامر حسني أم خالد
إقرأ أيضاً:
كيف نربي أبنائنا في ظل وجود السوشيال ميديا؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده عالمنا اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الدور الرئيسي للأب والأم هو أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهما في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور حسن القصبي، خلال تصريح له اليوم الثلاثاء: “الطفل في صغره يعد كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا، يجب أن يبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل”.
وأوضح: “لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء، وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب”.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يلعب دوراً مهماً في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: “يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، لا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين، فالأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، لأن الله سيسألنا عنهم يوم القيامة.”