أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مبادرات للحفاظ على البيئة في الظفرة مشاركون بـ«مخيم صندوق الوطن الصيفي»: فخورون بتاريخنا.. وولاؤنا لبلادنا وقيادتنا

لم تدخر دولة الإمارات جهداً في سبيل تعزيز وعي كافة أطياف المجتمع بأهمية برنامج قطاعها الفضائي، ومدى تأثيره على كافة الجوانب الحياتية، وذلك من خلال إطلاق عدد كبير من المبادرات المجتمعية المهمة والملهمة في آن واحد، فضلاً عن تنظيم المؤتمرات العالمية والتي جذبت الانتباه لأهمية الدور الذي تقوم به الدولة، بعد أن باتت لاعباً مهماً في نادي الفضاء العالمي.


وحرصت وكالة الإمارات للفضاء ومركز محمد بن راشد للفضاء، على تقديم أنشطة تفاعلية جاذبة وملهمة في الوقت نفسه تعمل على تبسيط علوم الفضاء لا سيما أمام الأجيال الشابة، ودفعها لدراسة علومه، وذلك من منطلق إيمانهما بأن الوصول إلى اقتصاد قائم على المعرفة، يعتمد في الأساس على تعزيز مهارات العلوم والتكنولوجيا لدى هذه الأجيال، عبر استخدام أفضل المعايير العالمية التي تركز على تنمية مهارات الطلبة وتحفزهم على الإبداع والابتكار، وذلك من خلال تبني أنشطة تعليمية حديثة تتماشى مع مهارات القرن الحادي والعشرين القائمة على التفكير النقدي وحل المشكلات.
وتسعى هذه الأنشطة التفاعلية الملهمة إلى تطوير القدرات المحلية المتقدمة في البحث والتطوير والتصنيع لتكنولوجيا الفضاء، وبناء ثقافة وخبرة وطنية عالية في مجال الفضاء وتعزيز الشراكات والاستثمارات المحلية والعالمية الفاعلة في صناعة الفضاء.
كما تتوافق هذه الفعاليات مع أهداف مئوية الإمارات 2071، التي تسعى إلى تعزيز مستوى تدريس العلوم والتكنولوجيا المتقدمة، لا سيما في مجالات الفضاء والهندسة والابتكار والعلوم الطبية والصحية، وترسيخ القيم التي تُعلي من مستوى الاحترافية والمهنية في المؤسسات التعليمية، وتكوين عقول منفتحة على تجارب الدول المتقدمة، ووضع آليات لاستكشاف المواهب الفردية للطلبة منذ المراحل الدراسية الأولى.
مصدر إلهام
نجحت مشروعات الفضاء الإماراتية في أن تكون مصدر إلهام للأجيال الجديدة للدراسة والعمل في هذا القطاع النوعي، حيث أصبح المجتمع الإماراتي على درجة كبيرة من الوعي بأهمية هذا المجال لمستقبل الإمارات، ومن ثم انعكاسه إيجابياً على تطور حياتهم وارتقائها نحو الأفضل، وذلك بفضل الإنجازات والنتائج العلمية الإيجابية التي يحققها وتخدم البشرية.
ودفعت النجاحات النوعية والكبيرة التي حققها برنامج الفضاء الإماراتي خلال السنوات القليلة الماضية، عبر مشروعات في مقدمتها مهمة الإمارات لاستكشاف المريخ والقمر وحزام الكويكبات، الإماراتيين والعرب على حد سواء إلى الشعور بالفخر، وشجعتهم هذه الإنجازات على الدخول في هذا القطاع الذي ينتظره مستقبل كبير، خاصة أن إنجازات الإمارات تشكل خطوة نحو استعادة أمجادنا العربية وتاريخنا ونهضتنا العلمية السالفة.
بناء كوادر مواطنة  
تقدم وكالة الإمارات للفضاء، العديد من المبادرات والبرامج المجتمعية والتعليمية الملهمة، التي تستهدف بناء موارد بشرية وكوادر مواطنة عالية الكفاءة في مجال الفضاء، وتطوير المعرفة والأبحاث العلمية التي تعود بالنفع على البشرية، والتأسيس لاقتصاد مستدام مبني على المعرفة.
وتشمل مبادرات الوكالة مسابقات الطلاب، التواصل المدرسي، فعاليات فلكية، وذلك لتعزيز البحث العلمي والابتكار في علوم الفضاء وجذب الشباب الإماراتي إلى قطاع الفضاء.
وتوفر الوكالة الفرص لطلبة الجامعات على مستوى درجتي البكالوريوس والدراسات العليا، من مواطني دولة الإمارات، للدراسة واكتساب الخبرة من خلال العمل والتدريب الداخلي مع شركاء الفضاء العالميين، مثل وكالة ناسا ولوكهيد مارتن وكالمان العالمية وغيرهم.
دعم الأبحاث المتقدمة  
وفر مركز محمد بن راشد للفضاء، العديد من المبادرات والتي كان لها بالغ الأثر في الارتقاء بوعي المجتمع بأهمية قطاع الفضاء، فضلاً عن استقطاب الأجيال الجديدة من الطلاب للاهتمام بدراسة المساقات الدراسية الخاصة بعلوم الفضاء، وذلك في إطار سعيه لتأهيل كوادر وطنية شابة تستطيع قيادة المشروعات الوطنية المستقبلية.
وشملت هذه المبادرات «برنامج المنح البحثية» الذي يتماشى مع استراتيجية دولة الإمارات لتعزيز البحث العلمي، ويهدف إلى دعم الأبحاث المتقدمة في مجال علوم الفضاء، ويستهدف طلاب التعليم العالي والأكاديميين الإماراتيين، ويدعم البرنامج مجالين رئيسيين لأبحاث علوم الفضاء، يشملان منحة بحثية حول علوم الغلاف الجوي للمريخ.
وتسهم هذه المنحة في تطوير المعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق الأهداف العلمية لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، والمنحة البحثية الأخرى مخصصة لعلوم الفضاء، بما في ذلك مواضيع أخرى مثل علوم الكواكب والمجرات.
إثارة شغف الطلاب  
يستقبل مركز محمد بن راشد للفضاء بشكل دوري عدداً كبيراً من الزيارات المدرسية التي اقتربت من عشرات الآلاف، نتيجة زيادة اهتمام الطلاب بعلوم الفضاء، وتحفيزهم على الاجتهاد في مجالات العلوم والرياضيات والتكنولوجيا، فيما أطلق المركز كذلك «مخيم التعليم العميق» وهو برنامج تعليمي مكثف يستهدف تعريف المشاركين، بكل ما يتعلق بالتعلم العميق وتطبيقاته في مجال صور الأقمار الاصطناعية، ويعد البرنامج منصةً لطلاب الجامعات، حيث يوفر لهم فرصة دراسة الجوانب الأساسية والمبتكرة للتعلم العميق.
وينظم المركز مسابقة «اكتشف الكوكب الأحمر»، وهي مسابقة سنوية أطلقها بهدف بناء ثقافة ترتكز على حب الاستكشاف، وبناء أجيال مقبلة من الشباب الإماراتي المهتم بعلوم الفضاء، بالإضافة إلى برنامج أبحاث علوم الفضاء للطلبة الجامعيين، حيث يستفيد طلاب المرحلة الجامعية الذين تم قبولهم في البرنامج من فترة إرشاد تمتد من 8 إلى 10 أسابيع من قبل الفريق العلمي لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، وعلماء من ذوي المستوى العالمي.
كذلك ينظم المركز مخيم مستكشف الفضاء والذي يقدم عدداً من ورش العمل، كما أطلق برنامج سفراء التعليم والذي يستهدف بناء مجموعة ناشطة من المعلمين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، كي يمثلوا المدارس التي ينتمون إليها ضمن المبادرات التعليمية المرتبطة بمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ.
حوارات عالمية
استكمالاً لهذه الجهود الضخمة، فقد فازت الإمارات بتنظيم مؤتمرات عالمية للمرة الأولى على مستوى المنطقة، استقطبت من خلالها أعداداً كبيرة من أهم الخبراء والباحثين في قطاع علوم الفضاء، حيث نظم مركز محمد بن راشد للفضاء بالتعاون مع الاتحاد الدولي للفضاء، فعاليات المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية في دورته الثانية والسبعين للمرة الأولى عربياً، والذي استقبل نحو 5 آلاف شخص متخصص وخبير من 80 دولة، لمناقشة آلاف الأوراق العلمية المتخصصة، فيما سينطلق في مارس المقبل، مؤتمر عمليات الفضاء، تحت شعار نستثمر في الفضاء من أجل إنجازات تتخطى الأرض، وهو بمثابة المنتدى التقني الأبرز لمجتمع عمليات الفضاء عالمياً والذي يعد فرصة مهمة للطلبة والباحثين الإماراتيين لحضور فعالياته.
فرصة نادرة  
شكل معرض إكسبو2020 دبي، منصة مهمة عرّفت زواره من مختلف أنحاء العالم، بمجهودات الإمارات وإنجازاتها في قطاع الفضاء، حيث كان المهندسون والباحثون الإماراتيون والقائمون على مشروعات الفضاء في الدولة، على موعد مع زوار المعرض، حيث كرسوا جهودهم لتعزيز شغفهم باستكشاف الفضاء، وذلك من خلال الجلسات والحلقات النقاشية، التي سعت إلى التعريف بأحدث تطورات المشروعات الوطنية في هذا القطاع، وبرنامج الإمارات الوطني للفضاء خلال أسبوع الفضاء.
واستعرضت الإمارات إنجازاتها وقدراتها التي حققتها في قطاع الفضاء، وذلك خلال فعاليات الحدث التي استمرت 6 أشهر، حيث ألقت الضوء على الآفاق المستقبلية لصناعة الفضاء وانعكاسها على تحسين الحياة على كوكب الأرض.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الفضاء مركز محمد بن راشد للفضاء

إقرأ أيضاً:

بدء تداول “سبيس 42” في سوق أبوظبي بعد الاندماج الناجح بين “بيانات” و”الياه سات”

بدأ اليوم تداول أسهم شركة سبيس 42، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء، المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس، في سوق أبوظبي للأوراق المالية.

وتُتوج هذه الخطوة، الاندماج الناجح بين “بيانات”، الشركة المساهمة العامة المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، والمزود لحلول التقنيات الجيومكانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وشركة الياه للاتصالات الفضائية “الياه سات”، المزود الرائد لحلول الاتصالات الفضائية في دولة الإمارات.

ومن خلال دمج التحليلات الجيومكانية المتطورة من بيانات والاتصالات الفضائية الرائدة من الياه سات، مع قدرات الذكاء الاصطناعي، ستتمكن “سبيس 42” من تلبية الاحتياجات المتطورة بشكل متسارع لقطاع تكنولوجيا الفضاء العالمي.

وتُسهم هذه القدرات مجتمعة في توفير حلول مُتقدمة في مجال ذكاء الأعمال للحكومات والشركات والمجتمعات.

ويقود كريم ميشيل الصباغ “سبيس 42” في منصب العضو المنتدب، وتضم الشركة وحدتي أعمال تجاريتين رئيسيتين هما الياه سات للخدمات الفضائية، وبيانات للحلول الذكية.

وبينما تركز وحدة الياه سات للخدمات الفضائية، التي يديرها علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي لشركة الياه سات، على حلول الأقمار الصناعية الثابتة والمتنقلة، تدمج وحدة بيانات للحلول الذكية، بقيادة حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لبيانات، بين جمع ومعالجة البيانات الجيومكانية مع منصة gIQ المتعددة والمعتمدة على الذكاء الاصطناعي.

وتستفيد “سبيس 42” من تكامل الخبرات المجمّعة لبيانات والياه سات، التي تساهم في تعزيز اتّخاذ القرارات وتقييم الوضع الراهن وتحسين الكفاءة التشغيلية.

ويضم الفريق القيادي لشركة سبيس 42 أيضا أندرو كول في منصب المدير المالي.

وقال معالي منصور المنصوري، رئيس مجلس إدارة سبيس 42 : “يمثل إطلاق سبيس 42 قفزة نوعية، ليس لشركتنا فحسب، ولكن أيضا لرؤية دولة الإمارات وجهودها الرامية إلى ترسيخ مكانتها الرائدة، في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الفضاء على المستوى العالمي”.

وأضاف أن تكامل القدرات المتميزة لكل من بيانات والياه سات، يضع سبيس 42 في وضعية مثالية لاغتنام الفرص وإعادة رسم ملامح مستقبل تكنولوجيا الفضاء، ونحن ندعو العالم للانضمام إلينا في هذه الرحلة، لنستكشف معا آفاق الخيال والتعاون والابتكار والفرص اللامحدودة.

من جانبه، قال كريم ميشيل الصباغ، العضو المنتدب لشركة “سبيس 42″، إن الشركة تسعى إلى إحداث تحول جذري في قطاع تكنولوجيا الفضاء، من خلال الاستفادة من نقاط القوة والتكامل بين شركتي “بيانات” و”الياه سات”.

وأضاف أن هذه الخطوة المهمة تعكس التوجه الاستباقي للإمارات عبر دمج الذكاء الاصطناعي مع تكنولوجيا الفضاء، بهدف ابتكار حلول تحدث تأثيرا إيجابيا على المجتمعات.

وأوضح أن سبيس 42 توفر من خلال المزج بين قدرات الاتصالات الفضائية، والتحليلات الجيومكانية، والذكاء الاصطناعي، مجموعة فريدة من الحلول والخدمات المبتكرة والموثوقة وذات الفعالية العالية من حيث التكلفة، بما يلبي احتياجات قاعدة العملاء المتنامية.

من جهته قال عبدالله سالم النعيمي، الرئيس التنفيذي لمجموعة سوق أبوظبي للأوراق المالية، إن الابتكار هو المحرك الرئيس للتقدم والتنمية المستدامة، موضحا أن اندماج شركتين رائدتين لغرض تأسيس شركة سبيس42، التي أدرجت اليوم في سوق أبوظبي للأوراق المالية، يمثل إنجازا رئيسا، ليس فقط لدولة الإمارات العربية المتحدة ولكن أيضا لقطاعي تكنولوجيا الفضاء والذكاء الاصطناعي العالميين.

وأضاف أن سوق أبوظبي للأوراق المالية يفخر بدعم نجاحات شركتي بيانات والياه سات، ومتحمسون لدعم سبيس42 وهي تنطلق في رحلتها كشركة حديثة التكوين ومدعومة بالذكاء الاصطناعي.

وقال إن هذا الادراج يجلب فرصا استثمارية جديدة وإمكانات نمو كبيرة، من شأنها أن تدعم طموحات أبوظبي في مجال الفضاء، إضافة إلى مساهمتها في دعم الإستراتيجية الاقتصادية لدولة الإمارات.

بدوره قال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لشركة بيانات للحلول الذكية، إن إطلاق “سبيس 42” يمثل لحظة فارقة في مجال تكنولوجيا الفضاء، حيث يجمع بين “ بيانات ” و “الياه سات” لفتح آفاق جديدة في الابتكار.

وأكد أنه من خلال الدمج ما بين رؤية الإمارات الإستراتيجية في مجالي الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الفضاء، نكون على أتم الاستعداد لتقديم حلول لا تلبي فقط الاحتياجات المتطورة للقطاع على مستوى العالم، بل تتجاوزها.

وقال إن “سبيس 42” تسعى من خلال توظيفها للقدرات التكنولوجية واستكشاف آفاق التطوير في هذا القطاع، إلى تحقيق الإنجازات التي من شأنها أن تدعم التقدم وتدفع نحو التغيير الإيجابي على نطاق عالمي.

وأكد تسخير إمكانيات الفضاء والذكاء الاصطناعي لتمكين مستقبل أكثر إشراقًا، وتعزيز مكانة الدولة كمنارة للتميز والريادة في اقتصاد الفضاء العالمي.

من ناحيته قال علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي لشركة الياه سات للخدمات الفضائية: “سيكون الفصل القادم لـ’سبيس 42′ حافلا بأحدث الابتكارات، بما يحقق نقلات نوعية في قطاع تكنولوجيا الفضاء، وتقدّم ‘سبيس 42’ حلولا وخدمات فريدة تُسهم في تعزيز أداء القطاع بشكل ملحوظ، وتسهم الجهود المشتركة لفِرَقنا في تعزيز مسيرة الابتكار ووضع معايير جديدة للتميز في قطاع تكنولوجيا الفضاء مع الاستفادة من بنيتنا التحتية المتقدمة للأقمار الصناعية التي تغطي 80% من سكان العالم”.

وأضاف :” فخورون بأن نكون جزءًا من هذه المحطة الفاصلة لدولة الإمارات والقطاع بشكل عام، حيث نرتقي إلى مستوى التحدي ونساهم بدورنا في إحداث تغيير إيجابي”.

وتضطلع سبيس 42 بدور رئيس في سياق جهود الإمارات الحثيثة لتوطيد مكانتها بقطاعي الذكاء الاصطناعي والفضاء، بما يرسخ مكانة الدولة الرائدة إقليميا وعالميا.

ويواكب إطلاق سبيس 42 الجهود المتسارعة لدولة الإمارات لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للفضاء 2030، وإستراتيجية الذكاء الاصطناعي 2031.

وتلتزم الشركة بالعمل على التوسع في مجال التصنيع المحلي، ما يضع الدولة في المقدمة كمزود رئيس عبر سلسلة القيمة بقطاع الفضاء.

ويعزّز هذا الالتزام القدرات الوطنية، ويدعم الجهود الرامية للارتقاء بمهارات الأجيال الجديدة من المهندسين والخبراء، في مجالات الفضاء والذكاء الاصطناعي سريعة التطوّر.وام


مقالات مشابهة

  • مفاوضات لتصنيع أقمار رصد الأرض في الإمارات.. وإطلاق "الثريا4" قبل نهاية 2024
  • بعد إدراجها.. "سبيس 42" تصبح من أكبر شركات الفضاء المدرجة
  • 4 أنواع للتوظيف المؤقت بالحكومة الاتحادية في الإمارات
  • بدء تداول “سبيس 42” في سوق أبوظبي بعد الاندماج الناجح بين “بيانات” و”الياه سات”
  • مصدر الإماراتية تنهي صفقة الاستحواذ على 50% من شركة طاقة أميركية
  • العلاقات الإماراتية - القطرية.. روابط متينة لمستقبل مزدهر
  • هن رائدات.. قصص نجاح تلهم الأجيال في مختلف القطاعات
  • حزب "المصريين": توجيهات الرئيس بدراسة علوم تكنولوجيا المستقبل يعكس اهتمامه بدعم قدرات الأجيال القادمة
  • وزارة المالية الإماراتية تعلن تدشين صفحة خاصة بخدمات البنك الدولي الاستشارية على موقعها الإلكتروني
  • العلاقات الإماراتية الأمريكية... الاستثمار في المستقبل