أحمد حاتم يكشف عن الدور الذي يتمنى تقديمه
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
حل الفنان أحمد حاتم ضيفًا على برنامج ضيفي، الذى يقدمه الإعلامي معتز الدمرداش، والمُذاع على قناة الشرق نيوز، وتحدث خلاله عن الدور الذي يتمني تقديمه.
دور يتمني أحمد حاتم تقديمهوقال أحمد حاتم: أتمنى تقديم بطولة دور مخابراتى، مثل شخصية رأفت الهجان، مؤكدًا أن دوره فى فيلم السرب كان يُمثل له عملًا عظيمًا، ومشرفًا حتى الأن، أتمنى العمل مع كريم عبدالعزيز، وفى فيلمى القادم أتمنى أن تكون أسماء جلال بطلة الفيلم معى.
ومن ناحية أخرى، يعرض حاليا لـ أحمد حاتم فيلم "عاشق"، الذي تدور أحداثه في إطار رومانسي، تجمع قصة حب تنتهي بالزواج بين شاب طبيب يعالج حالات الإدمان، يقع في حب فتاة تتورط في العديد من المشكلات بسبب وقوعها في فخ الإدمان.
آخر أعمال أحمد حاتموكان آخر أعمال أحمد حاتم هو مسلسل عمر أفندي، من بطولة آية سماحة، رانيا يوسف، مصطفى أبو سريع، محمود حافظ، أحمد سلطان، محمد عبدالعظيم، محمد رضوان، ميران عبدالوارث، إسماعيل فرغلي، وميمي جمال، ومن تأليف مصطفى حمدي وإخراج عبدالرحمن أبو غزالة.
وأيضا شارك في فيلم السرب ويدور حول قصة حقيقية، وهي ملحمة لـ القوات المسلحة المصرية، حدثت عام 2021 في مدينة درنة في ليبيا، وذلك بعد ارتكاب أعضاء تنظيم داعش الإرهابي جريمة ذبح 21 مصري قبطي، ولذلك نفذ الجيش المصري عملية جوية فى ليبيا ضد تنظيم داعش الإرهابي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال أحمد حاتم أحمد حاتم أحمد حاتم
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يتمنى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو -أمس الأحد- أنّه يتمنى إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقّع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر إلى فرنسا والإقامة والعمل في هذا البلد.
ويندرج هذا الموقف في سياق التوترات الحادّة التي تسود العلاقات بين البلدين.
وفي تصريح لمحطة "بي إف إم تي في" الإخبارية الفرنسية، قال روتايو إنّ باريس "أُهينت" من قبل الجزائر عندما رفضت السلطات الجزائرية قبل فترة قصيرة أن تستقبل مؤثّرا جزائريا رحّلته فرنسا إلى وطنه.
وأضاف أنّ "الجزائر لم تحترم القانون الدولي عندما رفضت أن يدخل أراضيها هذا المؤثّر الذي كان يحمل جواز سفر بيومتريا يثبت جنسيته".
كما تطرق روتايو إلى مصير الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الموقوف في بلده الأم، قائلا إنه "يجب على فرنسا أن تختار سبلا للردّ على الجزائر".
وقد وقعت هذه الاتفاقية الثنائية بين البلدين في 27 ديسمبر/كانون الأول 1968، وهي تمنح وضعا فريدا للمواطنين الجزائريين فيما يتعلّق بسفرهم إلى فرنسا والإقامة أو العمل فيها.
وبما أنّها اتفاقية ثنائية فهي تندرج ضمن القانون الدولي الذي يسمو على القانون الوطني الفرنسي، وبالتالي فهي تجعل الجزائريين في منأى عن موجبات القانون العام الفرنسي في المسائل المتعلّقة بالهجرة.
إعلانوبموجب هذه الاتفاقية، يتمّ تسهيل دخول الرعايا الجزائريين إلى فرنسا (دون الحاجة لتأشيرة إقامة طويلة) وتمكّنهم من الإقامة بحريّة لممارسة نشاط تجاري أو مهنة مستقلّة، وتمنحهم أسبقية على رعايا بقية الدول في الحصول على تصريح إقامة لمدة 10 سنوات.
وفي مقابلته مع محطة "بي إف إم تي في" الإخبارية، ندّد روتايو بما أسماه "عدوانية الجزائر تجاه باريس" مؤكّدا أن فرنسا فعلت كل ما في وسعها على طريق المصالحة، وبالمقابل "لم نلق سوى إشارات عدوانية".
وأضاف روتايو أن "كرامة فرنسا تضرّرت بسبب الإساءة التي وجهتها الجزائر".