للمرة الأولى.. "الكينغ" مُنير ومحمد رمضان يجتمعان في عمل فني
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
شوق النجمان المصريان محمد منير، ومحمد رمضان، جمهورهما إلى عمل فني مُشترك قريباً، للمرة الأولى.
ونشر رمضان، اليوم السبت، مجموعة صور عبر خاصية "الاستوري" بمنصة "انستغرام" بصحبة مُنير، وعلق: "ترقبوا، ثقة في الله نجاح".
وتساءل الجمهور في التعليقات عن نوعية العمل المُنتظر، ما إذا كان مسلسلا أو فيلما أو ديو غنائي.
وسبق وأن شارك "رمضان"، عدة صور عبر حسابه على "انستغرام"، من كواليس فيلمه الجديد "أسد أسود"، وهو من إخراج محمد دياب، وتأليف شيرين وخالد دياب.
ومن المُقرر، مشاركة رمضان في موسم دراما رمضان المُقبل بمسلسل جديد من بطولته، دون الكشف عن أي تفاصيل حتى الآن.
A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
وروجت منصة روتانا للصوتيات، على "انستغرام"، لأغنية رمضان الأخيرة "مش فاضي"، التي طرحها في سبتمبر (أيلول) الماضي.
كما أعلن رمضان، في مطلع شهر أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، عن تعاقده مع الروائي أحمد مراد على تحويل رواية "لوكاندة بير الوطاويط" إلى فيلم سينمائي من بطولته. ونشر رمضان عبر حسابه على إنستغرام صوراً جمعته بالروائي الشهير، معلناً بدء المشروع الفني بينهما، وعلّق كاتباً: "توكلنا على الله".
A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
أما مُنير، فقد تعرض خلال الفترة الأخيرة لوعكة صحية، استدعت سفره إلى ألمانيا للعلاج.
وكشف مُنير، قبل ثلاثة أشهر، عن تجهيزه لألبوم غنائي جديد مُقرر طرحه خلال الأسابيع القادمة، عبر قناته الرسمية على موقع "يوتيوب"، بعد آخر ألبوماته "وطن" الذي طرحه عام 2019.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد رمضان محمد منير
إقرأ أيضاً:
انتخابات بلدية في عموم ليبيا للمرة الأولى منذ 10 سنوات
أدلى الليبيون بأصواتهم لانتخاب ممثليهم في عشرات المجالس البلدية اليوم السبت، في أول اقتراع محلي يتم إجراؤه في عموم البلاد بالتزامن للمرة الأولى منذ 10 سنوات.
ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن عضو مجلس إدارة المفوضية الوطنية للانتخابات عبد الحكيم الشعاب قوله إن نسبة المشاركة بلغت 55% من إجمالي الناخبين المسجلين، ووصفها بأنها "نسبة عالية ومحفزة".
وقال الشعاب إن الاقتراع لم يشهد مخالفات أو خروقا أمنية، ورأى أن "نجاح الانتخابات البلدية في شرق وغرب وجنوب البلاد يعد مؤشرا بأن الشعب الليبي يرغب في الذهاب للانتخابات للوصول إلى دولة مستقرة عن طريق صناديق الاقتراع".
وجرى الاقتراع في أكثر من 350 مركزا، لانتخاب المجموعة الأولى من المجالس البلدية في ليبيا، وتشمل 58 بلدية من أصل 142.
وبحسب المفوضية الوطنية للانتخابات، دعي إلى هذا الاقتراع حوالي 186 ألف ناخب. ويتنافس 2331 مرشحا على 426 مقعدا، منها 68 مخصصة للنساء و58 لذوي الإعاقة.
مفوضية الانتخابات دعت الليبيين إلى "تحمل مسؤوليتهم" والحيلولة دون "خطف أصواتهم" (الفرنسية)وتعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011. وتدير شؤون البلاد حكومتان: الأولى في طرابلس معترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم مجلس النواب واللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر.
وقال الدبيبة عبر فيسبوك معلقا على العملية الانتخابية: "علينا جميعا الذهاب إلى مراكز الاقتراع والمشاركة في تسمية الكفاءات التي سترافقنا إلى المستقبل".
من جانبها، دعت مفوضية الانتخابات كل الناخبين المسجلين إلى "تحمل مسؤوليتهم والتوجه إلى مراكز الانتخاب المسجلين بها وممارسة حقهم في التصويت واختيار من يمثلهم في المجلس البلدي، وألا يتركوا المجال لمن يحاول أن يخطف أصواتهم ويتعدى على حقوقهم".
ستيفاني خوري @stephaniekoury1 خلال الإعلان عن انطلاق انتخابات المجالس البلدية صباح اليوم:
"الانتخابات الشاملة والشفافة والموثوقة وسيلة لتعزيز العقد الاجتماعي بين مؤسسات الدولة والشعب. وهي دليل على أن اجراء الانتخابات أمر ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة.
أحثُ جــــميع… pic.twitter.com/42kRFl1UQR
— UNSMIL (@UNSMILibya) November 16, 2024
وتفقدت ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يرافقها وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، مركز اقتراع في قصر بن غشير جنوب طرابلس.
وكتبت خوري عبر موقع إكس أن هذه العملية "تثبت أن إجراء الانتخابات ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة".
من جهة أخرى، قالت الناخبة الليبية سلمى إسماعيل لوكالة الصحافة الفرنسية "إنها تجربة جديدة لليبيين، لكنها تتويج لآمال الثورة (2011) وتضحيات شبابنا ولذلك علينا المشاركة".