بعد وفاتها بمرض العضال.. معلومات عن الإعلامية آمنة الطبيشي
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
نعى الاتحاد الأردني للإعلام الرياضي الإعلامية آمنة الطبيشي، التي وافتها المنية يوم الأربعاء بعد صراع طويل مع المرض.
أبرز المعلومات عن الإعلامية آمنة الطبيشيكان السبب في وفاة الإعلامية الأردنية آمنة الطبيشي هو إصابتها بمرض غريب لا علاج له، وهو مرض العضال، إذ عانت من السرطان، وفقا لما نشر في وكالة أخبار اليوم للأنباء الأردنية.
وكانت الإعلامية الأردنية الراحلة آمنة الطبيشي من أبرز الوجوه النسائية في الإعلام الرياضي الأردني، وكانت تمتلك تاريخا رياضيًا حافلًا، ومن أبرز المعلومات عنها:
ـ بدأت علاقتها بالرياضة وهي في الخامسة من عمرها.
ـ كانت لاعبة جمباز
ـ والدها كان مدرباً لبعض المنتخبات الوطنية.
ـ عملت مذيع أخبار رياضية في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني، ومراسل رياضي.
ـ عملت في القناة الرياضية الأردنية وإذاعة «هوا عمّان».
ـ اشتهرت بقيامها بالعديد من المبادرات الرياضية التي هدفت إلى معالجة السلبيات المرتبطة بتشجيع كرة القدم، ومن بين أبرز مبادراتها، أطلقت مبادرة «رزانة» للتنديد بالكراهية، عبر منصات التواصل الاجتماعي، في مسعى لتعزيز الروح الرياضية ونبذ التعصب في الملاعب وخارجها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمنه آمنة الطبيشي الإعلامية آمنة الطبيشي الإعلامية الأردنية الإعلام الرياضي
إقرأ أيضاً:
شقيق ضحية السقوط من الطابق السابع بالأردن يطالب الجمهور الإدلاء بأي معلومات حول الحادث
طالب شقيق ايه عادل، السيدة المصرية ضحية السقوط من الدور السابع بالأردن، متابعيه بالإدلاء عن أي معلومات تخص وفاة شقيقته.
وتصدر بيان أسرة سيدة مصرية تدعى آية عادل، توفيت في الأردن وتعيش مع زوجها التريند، بعد اتهام الزوج بقتلها عمدا.
منشور شقيق ضحية السقوط من الدور السابعوكتب شقيق اية عادل عبر منشور في حسابه على انستجرام: “لو حد بيعرف معلومات فالأردن عن أختي يتواصل معايا”.
ووفقا لبيان الأسرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “في يوم الجمعة ١٤ فبراير الماضي، وفي تمام الساعة ١:٥٩ ظهراً، فقدت آية عادل حياتها في ظروف مأساوية إثر سقوطها من الطابق السابع لمسكنها في الأردن، حيث كانت تعيش مع زوجها بعد وفاة والدها ومرض والدتها المزمن، وبينما أكد تقرير الطب الشرعي المبدئي أن الوفاة نتجت عن هذا السقوط، تطالب عائلة آية بالتحقيق مع زوجها باعتبارها جريمة قتل عمد”.
ومنذ يومين وُجهت تهم الضرب والإيذاء لزوجها، كما تم ذكر في تقرير الطب الشرعي تفاصيل مهمة تشير إلى إصابات أخرى تسبق حادثة السقوط من النافذة، حيث تم ذكر " جرح قطعي في الجبهة مع كسر في الجمجمة ونزيف شديد وتعرض الفخذ الأيسر والساق لضرب عنيف باستخدام آلة رادة مثل العصا الحديدية، وشهد الجيران بوقائع تعذيب سابقة ما أدى إلى احتجاز الزوج المتهم على ذمة هذه التهم.