صورة.. أحمد عز يستأنف تصوير فيلم فرقة الموت الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
يستأنف الفنان أحمد عز الفترة المقبلة تصوير فيلمه الجديد بعنوان فرقة الموت، وذلك تمهيدًا لعرضه في صيف 2025، وكان قد بدء تصويره نهاية عام 2023.
قصة فيلم فرقة الموتتدور أحداث فيلم فرقة الموت حول ضابط أحمد عز وفرقته المعاونة يكلف بالقبض على خط الصعيد وهوأحد أبرز الأعمال لأحمد عز في الفترة المقبلة.
أبطال فيلم فرقة الموتويضم فيلم فرقة الموت، بطولة كلا من: أحمد عز، آسر ياسين، منة شلبي، محمود حميدة، بيومي فؤاد، أمينة خليل، خالد كمال، رشدي الشامي، فريدة سيف النصر، سماح أنور، عصام عمر، محمد عبدالعظيم، تأليف صلاح الجهيني، إخراج أحمد علاء.
وكان آخر أعمال أحمد عز هو فيلم بعنوان ولاد رزق 3، وشارك فيه كلا من: عمرو يوسف، آسر ياسين، كريم قاسم، علي صبحي، محمد ممدوح، سيد رجب، نسرين أمين، أسماء جلال، وغيرهم، والعمل من تأليف صلاح الجيني، وإخراج طارق العريان، وايضا شارك في بطولة فيلم "كيرة والجن"، الذي عرض في عيد الفطر الماضي، وشارك في بطولته أحمد عز، كريم عبدالعزيز، سيد رجب، هند صبري، وغيرهم من إخراج مروان حامد، وتأليف أحمد مراد.
قصة فيلم كيرة والجنوفيلم "كيرة والجن"، يسرد قصة ثورة 19 وواقع المجتمع المصري حين فترة الاحتلال الإنجليزي ويبدأ في بمنطقة وسط القاهرة بصورتها القديمة خلال القرن ال 19 وطريقة تعامل أهل مصر فمنهم المقاوم ومنهم من استغل الحرب والفساد وزاد من نجاح الفيلم أماكن التصوير التي تم اختلاقها مثل معسكرات عسكرية للإنجليز، والقاهرة الفاطمية، وخنادق الحرب العالمية الأولي في أوروبا، وتتصاعد أحداث فيلم كيرة والجن بوتيرة خاطفة لروح الإثارة والأكشن، تجعلك تنسي مدة الفيلم مع ملامح الاكشن والمعارك المنفذة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث فيلم أحمد عز أحدث اعمال احمد عز أحمد عز فیلم فرقة الموت کیرة والجن أحمد عز
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الإيمان بالملائكة والجن تدريب للإيمان بغيب الغيب
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن الركن الثالث من أركان الإيمان هو الإيمان بالملائكة، رغم أننا لم نرهم، ولكننا نؤمن بوجودهم لأن الله أخبرنا عنهم، وهذا يفسر لنا كثيرًا من الظواهر التي قد تبدو غامضة.
وأضاف عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، خلال بودكاست «مع نور الدين»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس أن الإيمان بالغيب وهو الجن والملائكة يُعد تدريبًا أساسيًا للإيمان بغيب الغيب، وهو الله سبحانه وتعالى، حيث يُهيئ الإنسان لقبول ما هو غير محسوس، مما يجعله أكثر استعدادًا للإيمان بالله.
وأشار إلى أن بعض الناس يتساءلون: ما الفائدة من الإيمان بالملائكة أو بأحداث سابقة لم نعاصرها؟ والجواب أن هذا الإيمان يُدرّب القلب والعقل على قبول غيب الغيب، مما يعمّق اليقين بالله ويثبّت الإيمان في النفوس.
كما أوضح أن الإيمان بالكتب السماوية يأتي ضمن منظومة الإيمان بالغيب، حيث تحتوي هذه الكتب على تكاليف إلهية تتضمن أوامر ونواهي، ترسم الطريق الذي يرضي الله، فمن أطاع دخل في دائرة الرضا، ومن عصى وقع في دائرة السخط.
وشدد على أن العبادة مبنية على الطاعة، وليس مجرد الأفعال، مستشهدًا بأن المرأة الحائض تُمنع من الصلاة والصيام، فتصبح طاعتها لله في الامتناع عنهما، ولو أدتهما على هذه الهيئة، لارتكبت إثمًا، لأن العبادة ليست في كثرة الأعمال، بل في الامتثال لأمر الله.
وأشار إلى أن بعض الناس يعترضون على الفتاوى التي تُفطر المريض بحجة أنه يمكنه الصيام، نقول لهؤلاء: «نحن نعبد الله كما يريد، لا كما نريد، فإذا أباح الله للمريض الفطر، فإن طاعته تكون في الأخذ بهذه الرخصة، وليس في التشدد الذي قد يضر الإنسان ولا يرضي الله».