عاجل براءة إمام عاشور من التعدي على فرد أمن المول| تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
قدمت مذيعة صدى البلد إيمان عبد اللطيف تغطية جديدة حيث حكمت محكمة جنح الشيخ زايد، ببراءة إمام عاشور لاعب خط وسط النادي الأهلي، من تهمة التعدي على فرد أمن داخل مول بمنطقة الشيخ زايد، خلال جلستها اليوم السبت.
شاهد الفيديو:كانت قضية إمام عاشور مع أحد أفراد الأمن بأحد مولات مدينة السادس من أكتوبر، قد تحدد يوم 19 أكتوبر الجاري، موعدا للحكم فيها.
ويستند الادعاء إلى تسجيل مرئي قدمه فرد الأمن المجني عليه، يظهر دخول عاشور مع 15 شخصًا آخر إلى المول.
وأوضح عاشور أنه كان هناك "شد وجذب" بينه وبين فرد الأمن، مما أدى إلى سقوط الأخير.
وأشار اللاعب إلى أنه تلقى اتصالًا من زوجته، ياسمين حافظ، التي أخبرته بأن مجموعة من الشباب قد تحرشوا بها، وهو ما دفعه إلى التوجه إلى المول بعد أن أخبرته بأنها لم تجد مساعدة من رجال الأمن.
وأكد أنه حاول استرجاع هاتف فرد الأمن، الذي كان يقوم بتصويره، بعد أن أراد معرفة هوية الأشخاص الذين اتهمتهم زوجته بالتحرش.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إصدارات "القومي للترجمة" ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
أكدت الدكتورة كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب:
"مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية "خالد سالم" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلاً بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية "مروة مهدي عبيدو" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف