وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة «ساينس أليرت» العلمية، يقوم فريق البحث الآن بالتحقيق في طرق تحضير عوامل الجسيمات النانوية هذه للتجارب السريرية البشرية.

الأيام البحرينية

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تحليل: مناورة السنوار الدموية انقلبت عليه

قالت  صحيفة "وول ستريت جورنال" إن مناورة يحيى السنوار غيرت الشرق الأوسط ولكن ليس كما كان يتصور، فإسرائيل جُرحت لكنها لم تنحنِ، والدولة الفلسطينية باتت بعيدة أكثر من أي وقت مضى.

وترى الصحيفة في تحليل أن زعيم حماس سعى إلى إعادة تشكيل الشرق الأوسط بهجوم العام الماضي على إسرائيل، وجر إيران وحزب الله اللبناني وجزء كبير من المنطقة إلى ما توقع أنه سيكون معركة حاسمة تنتهي بزوال دولة إسرائيل.

وتشير الصحيفة إلى أن المنطقة تغيرت بالفعل بعد هجوم أكتوبر، لكن ليس كما كان يتمنى السنوار، حيث تسبب الرد الإسرائيلي في مقتل عشرات الآلاف في غزة ولبنان، بما في ذلك السنوار نفسه وزعيم حزب الله حسن نصر الله في لبنان إلى جانب عدد لا يحصى من المدنيين الفلسطينيين واللبنانيين.

و لأول مرة في تاريخها، تخوض إسرائيل الآن صراعا عسكريا مباشرا مع إيران.

ولكن، تماما مثل هجمات 11سبتمبر التي كان أسامة بن لادن يهدف فيها إلى تدمير القوة الأميركية في الشرق الأوسط وقيادة استيلاء المتشددين الإسلاميين على المنطقة، لم تسر مناورة السنوار الدموية كما هو مخطط لها. 

وعلى المدى القصير، ظهرت القوة العسكرية الإسرائيلية، وأبطلت "محور المقاومة" الذي تقوده إيران، وجعلت تطلعات تقرير المصير الفلسطيني بعيدة أكثر من أي وقت مضى. 

ويرجع ذلك جزئيا إلى أنه بدلا من مواجهة هجوم منسق من أعدائها، تمكنت إسرائيل من ملاحقتهم بالتتابع.

والآن، وبدعم من الولايات المتحدة، يخطط رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لشن ضربة على أهداف رئيسية في إيران، ردا على هجوم صاروخي باليستي إيراني.

والسؤال الآن هو كيف ستتحرك إسرائيل على المدى الطويل،  وسيعتمد ذلك على قدرتها في ترجمة نجاحاتها العسكرية الأخيرة إلى إنجازات سياسية دائمة.

وتقول نانسي عقيل، الرئيسة التنفيذية لمركز السياسة الدولية للصحيفة "حقق السنوار بالتأكيد هدفه المتمثل في جلب القضية الفلسطينية إلى مركز الجغرافيا السياسية"، وتضيف "لكن هذا جاء بتكلفة عالية جدا وفي الواقع لم يغير شيئا في دعم الولايات المتحدة لإسرائيل. وإذا لم تتغير سياسة الولايات المتحدة، فإن الوضع بالنسبة للفلسطينيين لن يتغير".

ويخلص التحليل إلى أنه في الوقت الحالي، نجت العلاقات الدبلوماسية لإسرائيل مع الدول العربية من تجارب العام الماضي، و اهتز سلام إسرائيل البارد مع الأردن ومصر لكنه لا يزال قائما، وكذلك الاتفاقات الدبلوماسية الأخيرة مع المغرب والبحرين.

ومع ذلك، فإن الصور من غزة ولبنان، بما في ذلك لقطات مقتل السنوار في المعركة، زادت من الضغط الشعبي على الحكومات العربية لاتخاذ موقف أكثر صرامة.

مقالات مشابهة

  • تحليل: مناورة السنوار الدموية انقلبت عليه
  • منها تصلب الشرايين وجلطات القلب .. إليك أبرز مخاطر الزيوت المهدرجة
  • تطوير تقنية جديدة لتجنب الجلطات الدموية وتصلب الشرايين
  • حظك اليوم برج العقرب الجمعة 18 أكتوبر.. فرص جديدة للنجاح
  • مشروبات على الريق قد تحمي الدماغ من الجلطات والشيخوخة المبكرة
  • "البذر الأرضي" تقنية جديدة للاستمطار على المرتفعات.. ماذا تعرف عنها؟
  • مضاعفة حافز الكيلو متر النظيف.. حوافز جديدة لسائقي القطارات لتقليل الحوادث
  • Oppo تعلن عن ColorOS 15 بلغة تصميم جديدة وتركيز خاص على تقنية الذكاء الإصطناعي
  • "البذر الأرضي".. تقنية جديدة لاستمطار السحب بالمملكة