البوابة نيوز:
2024-11-24@00:25:07 GMT

مسؤول أممي: الظروف المعيشية في قطاع غزة مروعة

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال أجيث سونغاي، مدير مفوضية حقوق الإنسان بفلسطين، إن مكتب المفوضية السامي لحقوق الإنسان موجود فعليًا في قطاع غزة، وللمكتب موظفون في القطاع يراقبونه ويقدمون التقارير وينسقون عمل مجموعات الحماية، لافتًا إلى أنه كان هناك في يوليو من العام الجاري، وما يراه هناك هو وضع كارثي، فلدى المفوضية أشخاص هناك يكافحون من أجل تلبية احتياجاتهم الإنسانية الأساسية.

وأضاف سونغاي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الضروريات الأساسية المنقذة للحياة أصبح من الصعب توفيرها لدى موظفي المفوضية، من المأوى والمأكل والمياه النظيفة للشرب والمساعدات الطبية وما إلى ذلك، لافتًا إلى أن هناك أشخاص يموتون بسبب القصف من قبل الاحتلال في وسط وشمال غزة.

وواصل: «الظروف المعيشية للناجين في قطاع غزة مروعة، ولكن من ناحية أخرى هناك مليون و700 ألف فلسطيني مكدسون معًا في منطقة صغيرة في المواصي، وتتدفق مياه الصرف الصحي في كل مكان ولا توجد منتجات نظافة صحية، وفي مثل هذه الظروف نخشى إنتشار الأمراض بشكل أكبر وموت المزيد من الفلسطينيين».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الظروف المعيشية المساعدات الطبية حقوق الإنسان غزة مياه الصرف الصحي وضع كارثي

إقرأ أيضاً:

تفاقم الأوضاع المعيشية في المناطق المحتلة جراء استمرار انهيار الريال

الثورة نت/..

يواصل الريال اليمني في المناطق الجنوبية المحتلة، انهياره الجنوني المتسارع مقابل العملات الأجنبية، مفاقماً معاناة المواطنين الذين يتكبدون أوضاعاً معيشية وخدمية منهارة.

وسجل سعر صرف الريال اليمني مقابل الدولار اليوم، في عدن المحتلة 2060 ريالا للشراء  والبيع 2070 ريالا، وأمام الريال السعودي بلغ 540 ريالا شراء و542 ريالا بيعا.

وتشهد المناطق المحتلة ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار معظم السلع والمواد الأساسية، ما فاقم من معاناة المواطنين في ظل غياب الجهات الرقابية وعدم اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف التدهور المعيشي.

وتأتي هذه الأزمة المستفحلة نتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم، ما جعل الحياة اليومية أكثر صعوبة على السكان الذين يعانون من تبعات الفقر المتزايد وتراجع مستوى الدخل.

وقد أثر ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية كالدقيق، والزيت، والأرز، والسكر، إلى جانب ارتفاع المواصلات وأسعار الوقود، على مستوى معيشة معظم الأسر في عدن.

وأصبح الحصول على أبسط متطلبات الحياة يشكل عبئًا كبيرًا، حيث أن الأسعار قد زادت بنسبة تتراوح بين 30% و50% خلال الأشهر القليلة الماضية، ما أدى إلى تدهور القوة الشرائية للسكان.

وفي ظل هذه الظروف، يضطر الكثيرون إلى تقليل استهلاكهم اليومي من المواد الغذائية، وقد أفادت بعض الأسر بأنها اضطرت للاستغناء عن وجبات أساسية لتقليل الإنفاق، فيما أصبحت هناك زيادة ملحوظة في أعداد المتسولين وارتفاع في حالات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال.

كما تشهد الأسواق، حالة من الركود بسبب ضعف الإقبال، إذ أصبح العديد من المواطنين عاجزين عن شراء الاحتياجات الأساسية.

ويقابل هذا بصمت مطبق من المحتلين والغزاة وأدواتهم من الخونة والمرتزقة والعملاء دون الالتفاتة لمعاناة المواطنين او الوقوف عليها.

مقالات مشابهة

  • تفاقم الأوضاع المعيشية في المناطق المحتلة جراء استمرار انهيار الريال
  • 120 شهيدا في غزة خلال الساعات الماضية جراء 7 مجازر مروعة
  • يونيسف: لا يزال هناك خسائر كبيرة في صفوف أطفال غزة بسبب الحرب الإسرائيلية
  • يونيسف: لا تزال هناك خسائر كبيرة في صفوف أطفال غزة
  • طرابلس | اجتماع أممي يناقش نزع السلاح وإعادة الإدماج بمشاركة المجتمع المدني الليبي
  • عبدالعاطي: مذكرات اعتقال نتنياهو تطور لافت في تاريخ العدالة الدولية
  • مسؤول أممي: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك
  • 5 مجازر مروعة في قطاع غزة ترفع حصيلة شهداء العدوان إلى أكثر من 44 ألفا
  • خبير سياسي: هناك متلازمة بين السلوك الإسرائيلي في غزة والدعم الأمريكي والعجز الدولي
  • مسؤول إسرائيلي: هناك تفاؤل حذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن إنهاء الحرب خلال أسبوع تقريبا