عقب اغتياله.. سمير فرج يفجر مفاجأة عن سبب قطع أصبع يحيى السنوار
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
علق اللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي، على اغتيال الاحتلال الإسرائيلي ليحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
سمير فرج: اغتيال السنوار كان ضربة حظ وليس عملية مدبرة من إسرائيل أكتوبر السنوار .. وُلد به وأُغتيل| وذكريات طوفان الأقصى| محطات حاسمة وأحداث غيرت مسار القضية الفلسطينيةوقال سمير فرج في حواره مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامجها " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"، :"السنوار لم يكن محتمي بالرهائن لكنه تم اغتياله وهو مرتدي الشدة العسكرية والسلاح الخاص به".
وتابع :" المخابرات الإسرائيلية لم تقم بجمع معلومات عن مكان تواجد السنوار وتم اغتياله بالصدفة ".
وأكمل :" جنود الاحتلال بعدما قضوا على السنوار دخلوا عليه وجدوا أن شكل الجثمان قريب من السنوار ".
ولفت سمير فرج :" جنود الاحتلال قاموا بقطع صباع السنوار وأرسلوه لإسرائيل للتأكد من الـ dna الخاص به وتم التأكد بالفعل منه ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج السنوار يحيى السنوار الاحتلال غزة سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
حماس تنعى محمد عفيف وتؤكد أن اغتياله لن يسكت صوت المقاومة
بيروت - صفا
نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، محمد عفيف مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله، الذي ارتقى إثر غارة جوية غادرة نفّذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على العاصمة اللبنانية بيروت.
وأدانت حماس في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، إقدام العدو الإسرائيلي على ارتكاب هذه الجريمة النكراء، مؤكدة أن اغتيال شخصية إعلامية سياسية؛ لن يسكت صوت المقاومة، بل يكشف عمق الهوّة الأخلاقية التي يقبع بها الاحتلال، وضيقه بكلمة المقاومة، كما تضيق مستوطناته ومواقعه وثكناته بصواريخها ومُسَيّراتها.
وشددت حكاس على أن هذه السياسة الإجرامية التي ينتهجها الاحتلال الإرهابي؛ لن تردع قوى المقاومة الحرة عن هدفها في كسر إرادة هذا المحتل الفاشي، وإزالته عن أرضنا ومقدساتنا.
وأضافت: "لقد مثّل القائد محمد عفيف، بإطلالاته الإعلامية الجريئة من قلب الضاحية الجنوبية لبيروت، وفي أوج العدوان الإسرائيلي الهمجي على لبنان؛ صوتاً مقاوِماً قوياً ومتحدّياً، يؤرِّق الاحتلال ومنظومته الفاشلة، ويفضح جرائمه، ويضرب في قلب روايته الكاذبة ودعايته الخبيثة".
وتقدمت حماس إلى قيادة حزب الله، وعائلة الشهيد، والشعب اللبناني؛ بخالص العزاء والمواساة، متابعة: "هذه الدماء الزكية، التي تتعانق مع دماء القادة الشهداء في لبنان وفلسطين، لن تذهب هدراً، وستزهر بإذن الله، وبإرادة وصمود وبسالة مقاومتنا الباسلة وشعوبنا الصامدة نصراً على هذا العدو المجرم".