وزراء دفاع مجموعة الـ7: دور اليونيفيل والجيش اللبناني مهم لضمان استقرار لبنان
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزراء دفاع مجموعة السبع، أن دور قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) والجيش اللبناني مهم لضمان استقرار لبنان، بحسب ما ذكرت قناة "العربية" في نبأ عاجل.
وأكد وزراء دفاع مجموعة الدول الصناعية السبع علي ضرورة العمل على دعم الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل.
تضم المجموعة كلا من: فرنسا وكندا والولايات المتحدة واليابان وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة.
كان وزراء الدفاع من دول مجموعة السبع، قد عقدوا اجتماعا اليوم السبت، في نابولي وسط التصعيد في الشرق الأوسط، حيث يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته ضد حزب الله في لبنان وضرباته على قطاع غزة بعد قتل زعيم حركة حماس يحيى السنوار.
وأدرجت إيطاليا، التي تتولى الرئاسة الدورية لمجموعة الدول السبع، على جدول أعمال الاجتماع الذي يستمر ليوم واحد، النزاع في الشرق الأوسط والحرب في أوكرانيا، فضلا عن الوضع الأمني في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليونيفيل الجيش اللبناني استقرار لبنان قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يعقد لقاءات ثنائية عليطى هامش فعاليات الدورة الـ٢١ لمجلس وزراء مجموعة الدول الثماني النامية
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مساء اليوم ١٨ ديسمبر فى لقاءات ثنائية على هامش الدورة الـ٢١ لمجلس وزراء مجموعة الدول الثماني النامية D-8 مع "هاكان فيدان" وزير خارجية تركيا، و"عباس عراقجي" وزير خارجية ايران، و"يوسف مايتانا توجار" وزير خارجية نيجيريا، و"زامبري عبد القادر" وزير التعليم العالي الماليزي.
رئيس جامعة المنوفية يتفقد العيادات الخارجية بكلية طب الأسنانالعلاقات الثنائية
تناولت اللقاءات مجمل العلاقات الثنائية بين مصر وكل من تركيا وايران ونيجيريا وماليزيا، وسبل تطويرها فى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والدفع بها الي آفاق أرحب، كما تطرقت الي ابرز المستجدات محل الاهتمام المشترك فى الشرق الأوسط وأفريقيا وأبرزها التطورات فى سوريا وغزة ولبنان والسودان والقرن الأفريقي.
وزير الخارجية يترأس الاجتماع الوزاري الـ21 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصاديوعكست المناقشات رغبة متبادلة فى الارتقاء بمستوى التنسيق والتشاور لدعم العلاقات الثنائية وتحقيق الأمن والاستقرار الاقليمى، فضلا عن تعزيز التعاون فى الاطر متعددة الأطراف سواء فى الاتحاد الافريقى او الأمم المتحدة.