مسؤول أممي: المفوضية تقدم تقارير ثانوية بما يحدث من انتهاكات في غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أجيث سونغاي، مدير مفوضية حقوق الإنسان بفلسطين، إن مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية يعمل في رصد انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة والإبلاغ عنها وهذا التفويض الذي حصل عليه المكتب من مجلس حقوق الإنسان وكذلك الجامعية العامة.
وأضاف «سونغاي»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المفوضية تقدم تقارير ثانوية إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والجمعية العامة حول انتهاكات حقوق الإنسان التي تحدث في كل من الضفة الغربية وغزة استنادًا إلى الرصد الذي نجريه على أرض الواقع.
وتابع: «كما يعمل مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، في مجموعة الحماية في إطار فريق العمل الإنساني في البلاد استجابةً للحالات الإنسانية، ففي غزة في الوقت الحالي نقوم بتنسيق أنشطة واستجابات نحو 100 كيان تابع للأمم المتحدة وغير تابع لها للاستجابة فيما يخص أزمة الحماية»، مشيرًا إلى أن المفوضية تعمل على العنف القائم من النوع الاجتماعي وقضايا حماية الطفل والتأثير النفسي عليه».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأراضي الفلسطينية الضفة الغربية المفوضية السامية لحقوق الإنسان انتهاكات حقوق الانسان فلسطين غزة مفوضية مفوضية حقوق الإنسان حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
مأساة الإعذار الجماعي لأطفال بشفشاون تصل النيابة العامة
زنقة 20 | الرباط
كشف حسن أقبيو رئيس جمعية كرامة للدفاع عن حقوق الإنسان، أنه قام بتسجيل شكاية باسم الجمعية، حول مأساة إعذار أطفال بشفشاون ، لدى كل من رئاسة النيابة العامة ووزارة الصحة ووزارة الداخلية.
القضية المتعلقة بتعرض أطفال لأخطاء جراحية خطيرة خلال عملية إعذار جماعية بشفشاون، وصلت أيضا إلى قبة البرلمان ، حيث طرح سؤال في ذات الصدد على وزيرالصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، لفتح تحقيق في الواقعة المأساوية.
وبحسب رئيس جمعية الكرامة للدفاع عن حقوق الإنسان، حسب أقبايو، فإن إحدى الجمعيات نظمت عملية إعذار بمستشفى شفشاون لفائدة 25 طفلا، لكن 5 منهم تعرضوا لأخطاء فادحة في عملية الإعذار، أدت إلى فقدان شبه كامل لعضوهم الذكري، قبل أن يتزايد عدد الضحايا يوما بعد يوم.
وأشار رئيس جميعة الكرامة للدفاع عن حقوق الإنسان، إلى أن أسر الأطفال الذين تعرضوا للأخطاء في عملية الاعذار يعيشون حالة نفسية صعبة.