بالمسيرات والقنابل والصواريخ.. روسيا تشن هجمات على أوكرانيا
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
شنت روسيا هجمات جديدة بالمسيرات والقنابل الانزلاقية والصواريخ الكروز على أوكرانيا.
وانطلق دوي الإنذارات الجوية في أجزاء كثيرة من أوكرانيا في الساعات الأولى من اليوم السبت.حرب روسيا وأوكرانياوبحسب الدفاع الجوي الأوكراني، فإن نحو 15 منطقة تضررت، وبينها ميكولايف في الجنوب، ودنيبروبتروفسك في وسط البلاد.
أخبار متعلقة زلزال يضرب جزيرة كريت بقوة 4.
وكانت السلطات أعلنت سابقا أن سبعة أشخاص أصيبوا، كما تعرضت أجزاء من البنية التحتية الخاصة بالطاقة لأضرار، وهي التي طالما هاجمتها روسيا.
وقتلت امرأة في منطقة تشيركاسي في وسط أوكرانيا، بحسب السلطات.هجمات روسيا على أوكرانياودعت السلطات الأوكرانية السكان إلى الذهاب لملاجئ الحماية من الغارات الجوية، وخلال المساء، أطلقت العاصمة كييف إنذارًا من حدوث غارات جوية.
وبحسب العمدة فيتالي كليتشكو، أصيبت امرأة عندما هشم حطام مسيرة جرى إسقاطها نافذة شقتها.
ونقلت المرأة إلى المستشفى حيث ستخضع لجراحة، فيما ذكرت سلطات الدفاع الجوي في كييف إنه جرى تدمير جميع مسيرات العدو حول العاصمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كييف روسيا الغارات الجوية على أوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
بايدن يرفع الحظر على استخدام أوكرانيا للأسلحة الأميركية لشن هجمات داخل روسيا
نوفمبر 17, 2024آخر تحديث: نوفمبر 17, 2024
المستقلة/- قالت ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر إن إدارة الرئيس جو بايدن رفعت القيود التي كانت تمنع أوكرانيا من استخدام الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة لضرب عمق الأراضي الروسية، في تغيير كبير في السياسة الأمريكية في الصراع بين أوكرانيا وروسيا.
وقالت المصادر إن أوكرانيا تخطط لشن أولى هجماتها بعيدة المدى في الأيام المقبلة، دون الكشف عن تفاصيل بسبب مخاوف أمنية تشغيلية.
ورفض البيت الأبيض التعليق.
تأتي هذه الخطوة التي اتخذتها الولايات المتحدة، والتي تأتي قبل شهرين فقط من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه في 20 يناير، بعد أشهر من الطلبات التي قدمها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للسماح للجيش الأوكراني باستخدام الأسلحة الأمريكية لضرب أهداف عسكرية روسية بعيدة عن حدودها.
يأتي هذا التغيير في أعقاب نشر روسيا لقوات برية كورية شمالية لتكملة قواتها، وهو التطور الذي أثار القلق في واشنطن وكييف.
من المرجح أن يتم تنفيذ الضربات العميقة الأولى باستخدام صواريخ ATACMS، التي يصل مداها إلى 190 ميل (306 كيلومتر)، وفقًا للمصادر.
في حين أعرب بعض المسؤولين الأميركيين عن تشككهم في أن السماح بضربات بعيدة المدى سيغير المسار العام للحرب، فإن القرار قد يساعد أوكرانيا في الوقت الذي تحقق فيه القوات الروسية مكاسب وربما يضع كييف في موقف تفاوضي أفضل عندما تحدث محادثات وقف إطلاق النار.
ليس من الواضح ما إذا كان ترامب سيعكس قرار بايدن عندما يتولى منصبه. لطالما انتقد ترامب حجم المساعدات المالية والعسكرية الأميركية لأوكرانيا وتعهد بإنهاء الحرب بسرعة، دون أن يوضح كيف.
ومع ذلك، حث بعض الجمهوريين في الكونجرس بايدن على تخفيف القواعد بشأن كيفية استخدام أوكرانيا للأسلحة التي تقدمها الولايات المتحدة.
حذرت روسيا من أنها ستشهد تحركًا لتخفيف القيود المفروضة على استخدام أوكرانيا للأسلحة الأميركية كتصعيد كبير.