مرموش يتألق أمام باير ليفركوزن
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
نجح الدولي المصري عمر مرموش، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي اَينتراخت فرانكفورت، في مواصلة التألق خلال مواجهة باير ليفركوزن، ضمن منافسات الدوري الألماني للموسم الجاري 2024/2025.
واستطاع مرموش تسجيل هدف التقدم لفريقه في الدقيقة 16 من عمر الشوط الأول من المباراة، بعدما أحرز الهدف من علامة الجزاء.
في المقابل، عاد باير ليفركوزن في المباراة من خلال لاعبه روبرت أندريش في الدقيقة 25 من عمر المباراة، لينتهي الشوط الأول من المباراة القوية بالتعادل الإيجابي 1/1.
وكان اَينتراخت فرانكفورت، قد بدأ المباراة بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: كيفن تراب.
خط الدفاع: توتا ، روبن كوخ ، آرثر تييتي، راسموس كريستنسن.
وسط الملعب: جونيور دينا إيمبيمبي، نيليس نكونكو، ماريو جوتزه، هوجو لارسون.
الهجوم: عمر مرموش، هوجو إيكيتيكي.
ويجلس على مقاعد البدلاء كلًا من: كاوا سانتوس، فارس شايبي، إلياس السخيري، أميندا، محمود داوود، جان أوزون، باهويا، ماتانوفيتش.
الجدير بالذكر أن آخر مواجهة جمعت اَينتراخت أمام فرانكفورت انتهت بالتعادل الإيجابي 2-2 أمام بايرن ميونخ وسجل مرموش هدفي فريقه في شباك العملاق، مانويل نوير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرموش باير ليفركوزن عمر مرموش ا ينتراخت فرانكفورت الدوري الألماني
إقرأ أيضاً:
ميناء عدن يتألق مجددًا: استقطاب السفن وازدهار الحركة التجارية
شمسان بوست / خاص:
يشهد ميناء عدن خلال الفترة الأخيرة طفرة واضحة في حركة الشحن والتفريغ، ما يعكس تعافيه وعودة النشاط التجاري إليه بقوة، ويؤكد استعادة ثقة الشركات الملاحية والتجارية الإقليمية والدولية بهذا المرفق البحري الاستراتيجي.
ويأتي هذا التحسن نتيجة لاستقرار الأوضاع الأمنية والإدارية داخل الميناء، إلى جانب الجهود المتواصلة التي تبذلها الجهات المعنية لتطوير الخدمات اللوجستية، وتسريع عمليات التخليص الجمركي. هذه الخطوات ساهمت في استقطاب المزيد من السفن التجارية، ما انعكس إيجاباً على الأداء الاقتصادي العام.
وبحسب مصادر ملاحية في مؤسسة موانئ خليج عدن، فقد استقبل الميناء خلال الأسابيع الماضية عدداً متزايداً من السفن المحمّلة بشحنات متنوعة، شملت السلع الأساسية والمواد الغذائية، بالإضافة إلى بضائع تجارية متعددة، وهو ما يشير إلى تحسن سلاسل الإمداد وانتعاش السوق المحلي.
ويُعد ميناء عدن من أقدم وأبرز الموانئ في المنطقة، نظراً لموقعه الجغرافي الفريد على أحد أهم الطرق البحرية الدولية، حيث يربط بين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا. ورغم التحديات التي واجهته في السنوات الماضية، ظل الميناء يحتفظ بدوره الحيوي في دعم الاقتصاد الوطني.
هذا التطور الإيجابي يعزز آمال العاملين في قطاعي النقل البحري والتجارة، الذين يتطلعون إلى مزيد من الدعم الحكومي والرسمي لتطوير البنية التحتية وتحسين بيئة العمل، بما يفتح الآفاق أمام الميناء ليصبح مركزاً إقليمياً رائداً في الملاحة والتجارة الدولية خلال المستقبل القريب.