عمراني: “أعرف سبب النتائج السلبية ولكن لن أكشف عنه”
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تحدث المدرب الجديد لفريق شباب بلوزداد، عبد القادر عمراني، عن البداية السيئة التي بصم عليها النادي، بهزيمة و4 تعادلات سلبية، آخرها أمس الجمعة، أمام الجار اتحاد العاصمة.
وعقب مباراة الداربي، التي كانت الأولى، له من كرسي احتياط الشباب، خلفا للفرنسي كورنتين مارتينز، قال عمراني معلقا على البداية المتعثرة: “السبب ! يمكن أن يتكلم عنه من كانوا قبلي”.
وواصل المدرب الذي سبق له الإشراف على بلوزداد سنة 2019: “ولو أنني أملك فكرة (بخصوص أسباب الظهور الباهت للشباب). إلا أنني لن أقول شيء، وأفضل تركها لي”.
كما أوضح عمراني. بأن البداية السيئة لرفقاء اسلام سليماني، تقف وراءها أسباب. مشيرا إلى أن عمل كبير ينتظره للنهوض بالفريق.
وختم التقني التلمساني: “جودة التدريبات مهمة جدا، ووضع اللاعبين في أفضل الظروف، هذا هو هدفي، والنتائج لن تكون إلا بتوفر الإمكانيات والعمل بجد”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أنا أعرف المئات من أبناء دارفور في الخارج وغالبيتهم تجاهلوا ما يحدث لأهاليهم
بالكاد نجد حسابات من أبناء دارفور تتفاعل مع جرائم الجنجويد ، تظل أعدادهم محدودة وضئيلة مقارنة بالكم الهائل من المتواجدين في تلك المنصات. بل يمكن حصرهم في قائمة لا تتجاوز المائة شخص، بدءا من مرتضى المستشار وبندة، وكتر وسماح جاموس وحسين حران وغيرهم. هؤلاء هم المنفعلين بالأحداث. أما غيرهم فصمتوا واكتفوا فقط بترديد مقولات أبكر ادم إسماعيل !!
أنا أعرف المئات من أبناء دارفور في الخارج وغالبيتهم تجاهلوا ما يحدث لأهاليهم، ومن كتب منهم تجده فقط يلعن في الجيش والجلابة دون أي إشارة لجرائم الجنجويد ضد أهله.
يا أبناء دارفور هذه المعركة تحتاج منكم إلى صحوة وهبة جماعية وتنسيق من أجل كشف الجرائم، ثم التنظيم لاقتلاع هولاء المجرمين. أما الصمت وكل زول يشوف معايشه، سيجعلكم منفيين وباحثين عن حق العودة طيلة حياتكم.
حفظ الله الفاشر وحفظ أهلها.
هب أن هناك 500 الف حساب في الفيسبوك والتكتوك وتويتر والانتستغرام لأشخاص متاثرين بالحرب في دارفور وخصوصا الفاشر والجنينة، تخيل ان هذه الحسابات بدأت يوميا الحديث عن جرائم الجنجويد وبدات بمواصلة الضغط الإعلامي في الميديا ، كان الوضع مختلف حالياً.
لايمكن أن يكون وبالأرقام المنشغلين بالأحداث في دارفور والمتحدثين عنها هم أكثر من الذين ينتمون لدارفور .
أن تدخل صفحتك في الفيسبوك والتكتوك وتبدأ في المشاهدة فقط وتنصرف نحو قضايا بعيدة عن مجتمعك لهي الخيانة بعينها.
مثال على ذلك شخص ذي عمار بصمة دا عندو ملايين المتابعين بدل مايركز نحو جرائم الجنجويد شغال بتكلم عن الحياة في سويسرا وفنلندا!
حسبو البيلي
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية