أخبار التعليم |مؤشرات تنسيق 2023.. ارتفاع نسب القبول بالطب و91% للأسنان و83% للهندسة...خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولي 2023
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، العديد من الأخبار التعليمية المهمة خلال الساعات الأخيرة، وفيما يلي ننشر موجزًا لأحدث أخبار التعليم المنشورة خلال الساعات الماضية.
مؤشرات تنسيق 2023.. ارتفاع نسب القبول بالطب و91% للأسنان و83% للهندسة
تنسيق الجامعات 2023 ، يترقب طلاب الثانوية العامة 2023 الناجحون في الدور الاول نتيجة المرحلةالأولى من تنسيق الجامعات 2023 وإطلاق المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023، لذلك ازدادت محركات البحث عن مؤشرات نتيجة المرحلة الأولى في تنسيق الجامعات 2023.
بدء اختبارات الطلبة المتقدمين لمدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بالجيزة
أكد أشرف سلومة وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة، أنه بدأ اختبارات الطلبة المتقدمين لمدارس المتفوقين فى العلوم والتكنولوجيا ومدرسة المتفوقين بعين شمس للعام الدراسى الجديد 2023/2024.
تنسيق الجامعات 2023 .. مؤشرات بالأرقام قبول كليات الطب والهندسة والأسنان والحاسبات
نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023 ..ساعات قليلة وتعلن وزارة التعليم نتيجة المرحلة الاولى من تنسيق الجامعات 2023 ، حيث تصدرت محرك البحث الشهير «جوجل» بعدما أغلقت وزارة التعليم العالي موقع التنسيق الإلكتروني يوم الخميس الماضي، لتعلن بعدها الوزارة عقد مؤتمر صحفي لإعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى لـ تنسيق الجامعات 2023.
خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولي 2023
نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023 ..ساعات قليلة وتعلن وزارة التعليم الالى نتيجة المرحلة الاول من تنسيق الجامعات 2023 ، حيث تصدرت محرك البحث الشهير «جوجل» بعدما أغلقت وزارة التعليم العالي موقع التنسيق الإلكتروني يوم الخميس الماضي، لتعلن بعدها الوزارة عقد مؤتمر صحفي لإعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى لـ تنسيق الجامعات 2023.
التعليم: إنشاء نماذج لمبانٍ مدرسية صغيرة منخفضة التكاليف لاستيعاب الكثافات الطلابية المتزايدة
اختتم الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى فعاليات الحوار المجتمعى حول مناقشة الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم (۲۰۲٤//۲۰۲۹)، وذلك بالتعاون مع منظمة يونيسيف.
بالتفاصيل.. كيف ناقشت وزارة التعليم تحديات تطوير المنظومة في الحوار المجتمعي اليوم؟
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه خلال فعاليات الحوار المجتمعي حول الخطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى (٢٠٢٤: ٢٠٢٩)، التي أطلقتها الوزارة اليوم بالتعاون مع منظمة يونسيف مصر، ناقشت مجموعات العمل التحديات المتعلقة بأولوية الخطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم، حيث شارك بها لفيف من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ وخبراء في مجال التعليم، فضلا عن عدد من ممثلي الصحافة ووسائل الإعلام المختلفة، وقيادات وزارة التربية والتعليم.
5 جامعات مصرية تشارك في قافلة متكاملة لخدمة أبناء سيناء
تنظم جامعة العريش ، محافظة شمال سيناء قافلة متكاملة بمشاركة عدد خمس الجامعات المصرية، لخدمة أبناء واهالي سيناء الحبيبة ،وتقديم الخدمات الطبية اللازمة بالمجان.، تفعيلا لمبادرة فخامة رئيس الجمهورية ( حياه كريمة ).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتیجة تنسیق المرحلة الأولى وزارة التربیة والتعلیم من تنسیق الجامعات 2023 وزارة التعلیم نتیجة المرحلة
إقرأ أيضاً:
مرحلة (التعليم العام) هي مرحلة التربية مع التعليم
استوقفني خبر: (استراليا تعلن رسمياً بأنه قريباً سيتم حظر استخدام كافة مواقع التواصل الاجتماعي لمن هم دون السادسة عشر عاما لأنها أضرت بالصحة النفسية للأطفال). قرأت الخبر في حساب (سعودي بانثر) المتنوع والموثوق في نقل الأخبار إلى حد بعيد، وعموماً، سواء كان الخبر صحيحاً، أو غير ذلك، تبقى الأجهزة الالكترونية، ومواقع التواصل، كارثية على الصغار الذين لم يصلوا حد التمييز بين الصالح والطالح، والمندفعين في تصرفاتهم، وسريعي التأثر بما يسمعون ويشاهدون في هذه المواقع ومن الأصحاب!! وهي بالفعل مؤثرة على نفسياتهم وقدراتهم!! لذلك الصغار المقصودين هم من مرحلة التعليم العام، أي من الابتدائي حتى نهاية الثانوي، هذه المرحلة هي أخطر مراحل التربية، وبناء الشخصية، وغرس القيّم، وتعهدها بين البيت والمدرسة، فكيف تنفصل التربية عن التعليم، فتصبح وزارتنا للتعليم فقط دون التربية؟ فإنما الحقيقة والواقع يوجب أن تكون ( وزارة التربية والتعليم ).
فتعليم بلا تربية لا جدوى منه غالباً، كان في زمن العصور الإسلامية المزدهرة يسمى المعلم ( مؤدباً )، وكان المؤدب يقوم بدور التربية وهي التهذيب والتأديب مع التعليم، ممّا أوجد عباقرة في الفكر والعلوم، ومما أوجد قيّماً ثابتة لا تهزها أية رياح. صحيح أن عبء وزارة التعليم بمهامها الحالية الجسيمة، يفوق الوصف، فهي تنوء بمهام (وزارة التعليم العالي وملحقاتها) سابقاً، والتي لا يناسبهم ضم التربية لمسماهم، فقد اقترب مستفيدوها من النضج – كما يرى الشباب ذلك-، أو هم رجال ناضجون فعلاً في مراحل عليا ماجستير ودكتوراه وأعلى.
كما تضطلع بمهمة (التعليم العام بمراحله الثلاث)، وهذا في حد ذاته المسؤولية الأكبر، ويستحق وزارة مستقلة تندمج ضمن أهدافها التربية مع التعليم، ولا تنفك التربية عنه أبداً، وممّا هو مناط بوزارة التعليم حالياً ( التعليم والتدريب الخاص العام والعالمي والجامعي ). وهذا كيان همومه لاتعد ولا تحصى، ويحتاج جهة مستقلة تتولى شؤونه سواء كانت وزارة أو هيئة مستقلة، إلى جانب الأقسام والوكالات داخل الوزارة.
كان الله في عون من يضطلع بوزارة مترامية الأقسام، متباينة الخطط والأهداف، حسبما تقتضيه المصلحة، ويساهم في نجاح الرؤية ويحقق الأهداف التي ينشدها الوطن ويحلم بها الأهل. طبعاً نتمنى عودة التربية للوزارة، ونتمنى فصل التعليم العام لأنه يستحق التركيز والاهتمام الأكبر، فمن المستحيل تحقيق الأهداف المنشودة وسط فصل يضم من ٤٠ إلى ٦٠ طالبا أو طالبة، واكتشاف احتياجاتهم، وما تنطوي عليه تصرفاتهم. ودعوني أبقى بمحور مقالي عن مرحلة (التعليم العام الهام جدا)ً عمر الأبناء والبنات مابين (الست إلى الستة عشر عاماً)، مرحلة تتدرج في خصائصها بين الرعاية الناعمة والجادة، ولأن المدرسة ذات دور جبار في تربية وبناء شخصيات الطلاب والطالبات في هذه المرحلة، كان لابدّ من عودة التربية لها ليعرف منسوبوها أن التربية العمود الفقري للتعليم في هذه المرحلة.
ودعونا نتذكر كيف كان تحضيرنا للدروس سابقاً: كان يتصدر التحضير الأهداف (الهدف الديني، الهدف التربوي والهدف العلمي). ما من درس إلا ويشتمل على أهداف تربوية دينية إلى جانب المعلومات الخاصة بالدرس. وهنا يبرز دور المعلمين والمعلمات المؤثرين لأن طلاب هذه المراحل الثلاث يتأثرون بمعلميهم ومعلماتهم، وبلا شك للأهل دور فاعل كبير إذا اتحدت جهودهم مع المدرسة من أجل الارتقاء بالمستوى التربوي والتعليمي.
نحن بحاجة للاهتمام بجيل مراحل التعليم العام، والتركيز عليهم، وتسخير جهات خاصة بالإشراف عليهم، وتوجيههم لنحميهم من أنفسهم، ومن وسائل التواصل، ويتم التركيز على سلامتهم الفكرية، والصحية، والنفسية، ثم تأسيس الأندية الترفيهية والرياضية المثيرة للاهتمام، والجاذبة لهم في الأحياء، ومنع دخول الجوالات والانشغال بها، ويأتي دور الأسرة في البيت بألا ينكب الأب والأم على الجوال طوال وقتهما، بل يفردان جلسات عائلية خاصة بلا أجهزة، يقتصر التواصل فيها على العائلة بعضهم ببعض حتى يتعلم الأبناء الصغار أن الحياة ليست حكراً على الأجهزة التي لا تنزل من أيدي الجميع للأسف حتى الخادمات الجوال ملازم لهن! لابد من ضبط إذا أردنا تعليم صغارنا عدم الارتباط بالأجهزة، وبدائل الترفيه النافع كثيرة إذا فكرنا فيها، لكننا للأسف اليوم يعيش صغارنا حالة هوس غير طبيعية بالأجهزة من عمر سنة عند بعض الناس هذا الموضوع يحتاج وقفة قوية وجادة وذكية من (وزارة (التربية) والتعليم) ومن المدارس والأهل. وتقبلوا تقديري ودمتم. (اللهم زد بلادي عزاً ومجداً وزدني بها فخراً وعشقاً).
almethag@