"سترة نجاة" تتسبب في فوز طالب مصري بمسابقة "الذكاء الاصطناعي" بدبي|القصة كاملة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
فاز الطالب محمد هاني كمال الطالب بمدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM بمحافظة الدقهلية، بالمركز الثاني على مستوى الوطن العربي في مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" في دورتها السادسة، التي عقدت بدبي بالإمارات العربية المتحدة في الفترة من 13 حتى 16 أكتوبر 2024 .
وفي هذا التقرير ينشر موقع صدى البلد التفاصيل الكاملة لمشاركة الطالب محمد هاني كمال الدارس بمدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بمحافظة الدقهلية في مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" في دورتها السادسة، التي عقدت بدبي بالإمارات العربية المتحدة في الفترة من 13 حتى 16 أكتوبر 2024 .
حيث شارك الطالب محمد هاني كمال ضمن فريق Online Wiz U بنهائيات في مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" في دورتها السادسة، التي عقدت بدبي بالإمارات العربية المتحدة في الفترة من 13 حتى 16 أكتوبر 2024 على مستوى المدارس الثانوية، بمشروع "سترة نجاة ذكية متقدمة" مصممة لتعزيز فرص البقاء للأفراد الذين فقدوا في البحر، حيث تعالج مشكلة عالمية تؤدي إلى وفاة 320,000 شخص سنويًا.
معلومات عن مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" يتم دعم مسابقة مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" من أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجياتعد مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" من أهم المسابقات التى تعقد فى المجالات ذات الصلة بانترنت الأشياء والذكاء الاصطناعىوفي مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" ، يتأهل أول ثلاثة فائزين من مجالات الشركات الناشئة ومشروعات التخرج ومدارس المتفوقين لتمثيل مصر فى تحدى العرب لانترنت الاشياء والذكاء الاصطناعى بمشاركة 55 فريقا من 12 دولةأول رد من وزير التربية والتعليممن جانبه حرص محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على إصدار بيان رسمي ، أكد خلاله أنه يتقدم بخالص التهنئة للطالب محمد هانى كمال بمدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بمحافظة الدقهلية، لفوزه بالمركز الثاني على مستوى الوطن العربي في مسابقة "تحدي إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي" في دورته السادسة، التي عقدت بدبي بالإمارات العربية المتحدة في الفترة من 13 حتى 16 أكتوبر 2024 .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحدی إنترنت الأشیاء والذکاء الاصطناعی فی مسابقة
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف عن غزو الذكاء الاصطناعي للمحتوى على الإنترنت
كشفت دراسة حديثة، نُشرت على خادم الأبحاث الأولية arXiv التابع لجامعة كورنيل، عن الانتشار الواسع للمحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي على الإنترنت، مما يثير مخاوف بشأن تأثيره على جودة المعلومات التي نتعرض لها يوميًا.
ووفقًا للتحليل الذي شمل أكثر من 300 مليون وثيقة، بما في ذلك شكاوى المستهلكين، البيانات الصحفية للشركات، إعلانات الوظائف، والبيانات الإعلامية الصادرة عن الأمم المتحدة، فإن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في إنشاء المحتوى شهد قفزة كبيرة منذ إطلاق ChatGPT .
ووفقاً لموقع "FASTCOMPANY" أوضح الباحث ياوهوي زانغ، من جامعة ستانفورد وأحد مؤلفي الدراسة، أن الفريق أراد قياس مدى استخدام الأفراد لهذه الأدوات، وكانت النتيجة مفاجئة. فقبل إطلاق ChatGPT، كانت نسبة المحتوى الذي يُشتبه في أنه أُنشئ بمساعدة الذكاء الاصطناعي لا تتجاوز 1.5%، لكنها ارتفعت بسرعة بعشرة أضعاف بعد انتشار الأداة، خاصة في شكاوى المستهلكين والبيانات الصحفية.
اقرأ أيضاً.. كارل.. ذكاء اصطناعي يكتب أبحاثاً معترف بها
استخدمت الدراسة بيانات من شكاوى المستهلكين المقدمة إلى مكتب حماية المستهلك المالي CFPB قبل حله من قبل إدارة ترامب، لتحليل انتشار المحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي في مختلف الولايات الأميركية.
أخبار ذات صلة
وأظهرت النتائج أن ولايات أركنساس، ميزوري، وداكوتا الشمالية كانت الأكثر استخدامًا للذكاء الاصطناعي، حيث تم رصد أدلة على ذلك في ربع الشكاوى تقريبًا. في المقابل، كانت ولايات فيرمونت، أيداهو، وويست فرجينيا الأقل اعتمادًا عليه، حيث أظهرت البيانات أن ما بين 5% إلى 2.5% فقط من الشكاوى تضمنت إشارات لاستخدام الذكاء الاصطناعي.
على عكس أدوات الكشف التقليدية، طور فريق البحث نموذجًا إحصائيًا جديدًا لتحديد المحتوى الذي يُرجح أنه أُنشئ بالذكاء الاصطناعي. اعتمد هذا النموذج على تحليل أنماط اللغة، وتوزيع الكلمات، والبنية النصية، حيث تمت مقارنة النصوص المكتوبة قبل ظهور ChatGPT مع تلك المعروفة بأنها مُعدلة أو منشأة بواسطة النماذج اللغوية الضخمة. وكانت نسبة الخطأ في التنبؤ أقل من 3.3%، مما يعزز دقة النتائج.
في ظل هذا الانتشار الواسع، يعبر زانغ وفريقه عن قلقهم من أن الذكاء الاصطناعي قد يُقيد الإبداع البشري، حيث أصبحت العديد من أنواع المحتوى - من الشكاوى الاستهلاكية إلى البيانات الصحفية - تعتمد بشكل متزايد على النماذج التوليدية بدلًا من الأسلوب البشري التقليدي.
اقرأ أيضاً.. هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يكون طوق النجاة للمحتاجين؟
ومع استمرار تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، يتزايد الجدل حول مدى تأثيرها على جودة المعلومات، ومدى قدرتها على استبدال الإبداع البشري بنصوص مصممة وفق خوارزميات، مما يثير تساؤلات حول مستقبل المحتوى على الإنترنت.
إسلام العبادي(الاتحاد)