«يارب اجمعني بها في الجنة».. خالد الصاوي عن جدل وفاة كلبته: «كنت بعتبرها بنتي»
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
علق الفنان خالد الصاوي، على الجدل الذي أثاره مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نعيه كلبته «كيم»، داعيًا بأن يجمعه الله بها في الجنة «يارب اجمعني بها في الجنة».
وقال الصاوي خلال حواره ببرنامج «كلام الناس» على قناة «Mbc مصر»، الجمعة، إنه يعتبر الكلبة «كيم» بمثابة ابنته، مشيرًا إلى أنه لم ينجب.
وأضاف: «دي كانت بنتي، كنت بعتبرها بنتي، أنا مخلفتش، الحمد لله على شيء، كان عندي في وقت من الأوقات 9 كلاب، كيم حبيبة قلبي، الله يرحمها كان عندها القلب، فلازم كانت العين عليها دايمًا».
وتابع: «وفي كلب اسمه ميكي، لما مات قعدت أعيط عليه 3 أيام، لو حد هيفتكر إني كده فرفور براحتك، كنت زمان بتضايق جدًا من اللي بيقول إن الكلاب أوفى من البنى آدمين».
وأكمل الصاوي: «لكن رأيي تغير لما اكتشفت إن الإنسان مش حلو أوي كده، وبتاع مصلحته، بينما الكلاب مش كده، ممكن تدخل عشانك خناقة ومستعدة تموت علشانك».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: العبادة السرية درجاتها أعلى من العلنية
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الصلاة في جماعة لها أجر عظيم، إذ تساوي 25 صلاة، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.
وقال، أن هذا الحديث يشير إلى أن الصلاة المنفردة، في حال كانت تحت ظروف خاصة كالصلاة في الصحراء أو في مكان بعيد عن الجماعة، فإن أجرها يتضاعف ليصل إلى 50 صلاة، إذا تم إتمام أركان الصلاة من ركوع وسجود على أكمل وجه.
خالد الجندي يشيد بجهود الرئيس السيسي في وقف إطلاق النار بغزة: أقنع العالم بمصداقتيه خالد الجندي: جودة قراءة القرآن أهم من عدد الختمات
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: “النبي صلى الله عليه وسلم كان يبيّن أن الصلاة التي تُؤدى في ظروف صعبة أو مكان بعيد عن الناس، يكون أجرها أعظم”.
وأشار إلى أن هذه القاعدة تشمل كل من لا يستطيع الصلاة في الجماعة، مثل الشخص الذي يخدم في مكان نائي أو المرأة التي تمكث في بيتها، مشيراً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم للمرأة التي تصلي في بيتها: “صلاتك في بيتك أفضل”.
وأكد على أن هذا الحديث يعكس أهمية الصلاة في السر، قائلاً: “أي عبادة سرية تتجمع فيها الظروف وتكون بعيدة عن الأنظار، هي أعظم من العبادة العلنية، وكلما كانت العبادة أكثر صدقاً وقرباً إلى التوحيد، كلما تضاعف أجرها، سواء كانت في الجماعة أو في الخفاء”.
وشرح الشيخ خالد الجندي الحديث الشريف، عن سلمان الفارسي قال : قال رسول صلى الله عليه وسلم : " إذا كان الرجل بأرض قي فحانت الصلاة فليتوضأ، فإن لم يجد ماء فليتيمم ، فإن أقام صلى معه ملكاه، وإن أذن وأقام صلى خلفه من جنود الله ما لا يرى طرفاه".
وقال: "عندما نقول إن الملائكة تحيط بالإنسان أثناء الصلاة، فهذا ليس مجرد حديث، بل هو تأكيد على أن المخلوقات غير المرئية أكثر من المخلوقات المرئية، وأن الله سبحانه وتعالى هو الأعلم بما يحدث في هذا الكون."
وأوضح أن الملائكة تؤمن المؤمنين وتمنحهم الأمان، قائلاً: "عندما نستحضر الملائكة في حياتنا، فإن ذلك يمنحنا الطمأنينة، ولذلك نقول لكل إنسان يشعر بالخوف أو يعيش بمفرده، 'أنت لست وحدك، فالملايكة معك، وقد يكون معك صالحي الجن".
وأشار الجندي إلى بعض النصائح التي وردت في السنة النبوية، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا دخلت إلى بيتك فسلم على نفسك، تكن بركة عليك وعلى أهل بيتك"، مضيفا أن هذه التوجيهات تهدف إلى نشر البركة والسكينة في المنازل، وهي رسالة من النبي صلى الله عليه وسلم لأهل بيته ولكل المسلمين في التعامل مع الجن والملائكة، والدعاء والتسليم بالسلام يجلب الراحة والطمأنينة لكل فرد في المنزل.