بينهم 21 امرأة.. العدو الصهيوني يرتكب مذبحة بمخيم جباليا راح ضحيتها 33 شهيداً
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
يمانيون../ أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن العدو الصهيوني يواصل حرب إبادة بمخيم جباليا شمال قطاع غزة ويرتكب مذبحة مساء الجمعة، راح ضحيتها 33 شهيدا بينهم 21 امرأة والعدد مرشح للزيادة.
وقال المكتب في بيان له اليوم السبت: إن العدو الصهيوني هدد المستشفيات بمحافظة الشمال وطالبها بالإخلاء لإيقاع أكبر قدر ممكن من القتل والإبادة الجماعية.
وأدان الانزلاق الأخلاقي لدول العالم التي تشاهد وتراقب بصمت جريمة الإبادة الجماعية.
كما أدان بأشد العبارات ارتكاب العدو لهذه المذبحة الجديدة في جباليا.. مُطالباً المجتمع الدولي والمنظمات الأممية بالضغط على العدو لوقف الإبادة.
وأشار المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إلى أن جيش العدو الصهيوني يواصل حرب إبادة واستئصال في مخيم جباليا.
وحمل “الإعلامي الحكومي” العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا والدول المشاركة في الإبادة الجماعية؛ كامل المسؤولية عن استمرار جريمة الإبادة الجماعية وخاصة حرب التطهير العربي والإبادة في مخيم جباليا واستمرار ارتكاب هذه المجازر ضد المدنيين في قطاع غزة”.
وطالب “المجتمع الدولي وكل المنظمات الأممية والدولية إلى الضغط على العدو لوقف الإبادة الجماعية في مخيم جباليا ووقف التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني، ووقف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الإبادة الجماعیة العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
33 شهيدا و85 مصابا بقصف الاحتلال عدة منازل بمخيم جباليا
غزة - صفا
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي، ليلة السبت، باستشهاد 33 مواطنا وإصابة 85 آخرين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي عددا من المنازل في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
وأشار المكتب الإعلامي، في تصريح وصل وكالة "صفا"، إلى أن الـ33 شهيدا بينهم 21 امرأة، وأن الحصيلة قد ترتفع لـ50 بسبب وجود عدد تحت أنقاض البنايات التي قصفنا الاحتلال فوق رؤوس المدنيين ضمن حرب الإبادة والاستئصال في مخيم جباليا.
وأوضح أن الاحتلال قصف منازل تعود لعائلات الحواجري ونصار وأبو العيش في مخيم جباليا، بغطاء كامل من الإدارة الأمريكية ومن بعض الدول الأوروبية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وغيرها من الدول المشاركة في الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
وأضاف المكتب أن هذه الجريمة تأتي بالتزامن مع انهيار الواقع الصحي في محافظة شمال قطاع غزة، التي يقطنها حالياً قرابة 400,000 إنسان، حيث أن الاحتلال هدد المستشفيات وطالبها بالإخلاء لإيقاع أكبر قدر ممكن من القتل والإبادة الجماعية، كما ويمنع من وصول الوقود إليها وقطع الاتصالات والانترنت عن المنطقة ما تسبب بحدوث كارثة حقيقية.