سام برس:
2024-10-19@16:33:15 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ†ط¸ظ…طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆط§ظ„طµظ†ط§ط¹ط© ظˆط§ظ„ط§ط³طھط«ظ…ط§ط± ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¨طµظ†ط¹ط§ط، ظپط¹ط§ظ„ظٹط© طھط³ظ„ظٹظ… ط´ظ‡ط§ط¯ط© ط¥ط¬ط§ط²ط© ظ…ط­ط§ط³ط¨ ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹ ظ„ط¹ط¯ط¯ 60 ظ…ط­ط§ط³ط¨ط§ظ‹ ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط§ظ‹.
ظˆظپظٹ ط§ظ„ظپط¹ط§ظ„ظٹط© ط£ط´ط§ط± ظ†ط§ط¦ط¨ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆط§ظ„طµظ†ط§ط¹ط© ظˆط§ظ„ط§ط³طھط«ظ…ط§ط± ط£ط­ظ…ط¯ ط§ظ„ط´ظˆطھط±ظٹ طŒ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط¯ظˆط± ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ط§ط±طھظ‚ط§ط، ط¨ظ…ظ‡ظ†ط© ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ط© ظˆطھط¹ط²ظٹط² ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ظٹط© ظپظٹ ط£ط¹ظ…ط§ظ„ظ‡ظ… ط¨ظ…ط§ ظٹط­ط§ظپط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظˆط§ظ„ط­ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط®ط§طµط©.



ظˆط¯ط¹ط§ ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ط³طھط´ط¹ط§ط± ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ط£ظ…ط§ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ„ظ‚ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط§طھظ‚ظ‡ظ… طŒ ظˆط§ظ„ط­ط±طµ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¯ط§ط، ط£ط¹ظ…ط§ظ„ظ‡ظ… ظˆظپظ‚ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ظٹط©.. ظ…ط¤ظƒط¯ط§ ط­ط±طµ ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ طھط³ظ‡ظٹظ„ ط§ظ„ط­طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط±ط®طµط© ظ…ط²ط§ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ط© ظ„ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹظٹظ† ظ„ظ„ط­ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظ„ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ط§ط±ط³ظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظˆظٹط³ظٹط¦ظˆظ† ظ„ظ…ظ‡ظ†ط© ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ط©.

ظ…ظ† ط¬ظ‡طھظ‡ ط£ط´ط§ط± ظˆظƒظٹظ„ ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھ ط±ط¦ظٹط³ ظ„ط¬ظ†ط© ط¥ط¬ط§ط²ط© ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ظٹظ† ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظپطھط§ط­ ط§ظ„ط°ظˆظٹط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ط§ط¶ط·ظ„ط§ط¹ ظ„ظ…ظˆط§ظƒط¨ط© ط§ظ„طھط­ط¯ظٹط« ظˆط§ظ„طھط·ظˆظٹط± ط§ظ„طھظٹ طھط´ظ‡ط¯ظ‡ط§ ظ…ظ‡ظ†ط© ط§ظ„ظ…ط­ط§ط³ط¨ط© ظˆط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظƒطھط³ط§ط¨ ط§ظ„ط®ط¨ط±ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط©..

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ظ ط ط ط ط ظٹظ ط ظ ظ ط ظ ظˆظ ظٹظ ظ ظ ظٹط

إقرأ أيضاً:

أحاديث في السياسة .. تقدير الموقف

 

يوسف عوض العازمي

@alzmi1969

 

"يتضح أن الانتقال إلى الديمقراطية في كثير من البلاد لم يحقق كل النتائج أو الآمال التي دارت بخلد المدافعين عن هذا الانتقال فأحيانا توقفت النظم الديمقراطية الجديدة عند الشكل دون المضمون، وفي أحيان أخرى ارتدت إلى أشكال من السلطوية". د. علي الدين هلال.

 

*************

هناك نظرية إستراتيجية للباحث البريطاني رالف ستايسي اسمها "نظرية ستايسي"، وهي تعتمد على عاملين مُهمين؛ هما: اليقين والتوافق، وينبثق منهما عدة سياقات، وهي تتضمن وضع تقدير للمواقف وإيجاد الحلول لها وفق خط عريض لنطاق يحدد ماهيَّات العوامل المدركة. وعطفًا على هذه النظرية الشهيرة وغيرها من النظريات التي نظمت الحلول المناسبة لحالات سياسية واقتصادية عديدة، فهي تعتبر- أو يعتبرها البعض- مقياسًا للعديد من الحلول للمعضلات أو المواجهات التي تواجه كيانات السياسة ومنصات الاقتصاد.

اليقين يعني حصول الحدث فعليًا، واليقين بوجود مشكلة ما، والتوافق يعني توافقية القناعة بالحدث وحصوله، والتجهز لمواجهته بالشكل المطلوب في هذه الحالة وفق توجهات إدارة المكان لذات الحدث. لا شك أنني لن أُدخل القياس الأكاديمي العلمي لهذين القياسين، لأنَّ المقال ليس بمقامه، لكني أُعرِّج على متوازنات ردة الفعل الآنية وعلاقتها بإستراتيجية ردع مفترض وجودها منطقيًا، رسوخ القناعة بطريقة ما للردع غير كافية ولا تأمن من خوف؛ بل الواجب التجديد المستمر لوسائل الردع من حيث القوة والكفاءة والكيف .

وما زلت مع الاقتباسات التي رأيتها ضرورية لفتح مدارك القارئ، وكذلك لتوضيح الفهم أكثر، وهنا أمُرُّ مرور الكرام على الكتاب ذائع الصيت "سيكولوجية الجماهير" لجوستاف لوبون، إذ كتب بدقة في أحد عناوينه الرئيسية بالكتاب: "في كفاحها الأبدي ضد العقل، لم تنهزم العاطفة أبدًا".

ويقول نيقولا ميكيافيلي في كتاب "الأمير" عن الجنود المأجورة وفي حاضرنا قد يكون المقصود الجنود المحاربين بالوكالة عن غيرهم، أو طرف غير موجود في الدولة مقر الجنود المأجورة، بأنهم "ذوو مطامع ولا أمانة لهم، يظهرون الشجاعة أمام الأصدقاء، والجبن أمام الأعداء".

في تكليفات تقدير الموقف لأي سياسي لا يكفي إلمامه الأكاديمي بالتحليل والتقييم؛ إذ للتجربة برهان لا يستهان به، وللفطرة والمواهب الشخصية محلها من الإعراب في هذا السياق العسر، والاعتماد على نظريات لن يفتح الإشارة الخضراء دائمًا أمام الحلول، فلكل حدث إشارته الخضراء، ولكل مقام مقاله ووضعه.

من بديهيات تقدير الموقف لأي حدث، الأفق الواسع والنظرة الثاقبة والإلمام بحركة التاريخ ذو العلاقة بالحدث، وفهم سياسات البلد مقر الحدث، وما هي نقاط القوة والضعف، واحتمالية وجود ثغرات ممكن اختراقها، وأوراق الضغط لدى أطراف الحدث ودقة القراءة لها، وتقييم الموقف وآثاره على كل أطراف الحدث، والأخذ باحتمالات الأسوأ ثم السيئ ثم الأقل سوءًا، وهلم جرًا.

ومن أصعب تقديرات الموقف هو التعامل مع الحركات غير الشرعية المدعومة من دول خارجية، واستطاعت بنفوذ هائل ودعم غير محدود من السيطرة على قرار الحرب والسلام رغمًا عن حكومة شرعية قائمة. هنا ستجد تركيز هذه الحركات على محاولة السيطرة على عاطفة الجماهير، وتشكيل رأي عام مُؤثِّر لصالحها في وسائل الإعلام ووسائل التواصل. وتقدير الموقف في مثل هذه المواقف هو دعم الحكومة الشرعية، وتجاهل وجود الحركات غير الشرعية، مع أهمية التنبُّه لها ولتحركاتها، وقياس التحرك وبناء فرضيات واقعية عطفًا على متواجدات النقاط الممكن تحقيقها في الساحة السياسية.

من المُهم محاربة الحركات غير الشرعية بشكل واضح، عبر ضرب الممول الرئيس لها، حتى يركن الوضع للحكومات الشرعية، وإعادة تشكيل هيكلة بنائها من جديد.

في كتابه "قواعد اللعبة"، توقع المفكر السياسي مارك أمستيوز 3 نماذج مستقبلية متوقعة على نظام الدولة والمؤسسات الدولية. ينبثق النموذجان الأوليان من مذهبي الواقعية والمثالية، أما الثالث فهو النموذج الحديث. ويمثل النموذج الأول استمرار النظام الدولي التقليدي، لكن مع حدوث تغيُّرات مهمة ستطرأ على كل من الدولة والمؤسسات الدولية. أما النموذج المثالي أو المؤسسي، فتتقلص فيه سلطة الدولة ويتسع فيه دور الحوكمة الدولية. والنموذج الثالث والذي أَطلق عليه أمستيوز اسم "النموذج الحديث"؛ فيفترض أن مستقبل النظام الدولي سيتحول جذريًا عن لعبة العلاقات الدولية التقليدية. (1)

أيُّ تعاملٍ مع أية حركات غير شرعية قد يفتح أبواب الفوضى على مصراعيها، ووجود الحكومات الشرعية أيًّا كان سلوكها أخف ضررًا من وجود حركات حزبية تُدعم وتُموَّل وتأخذ أوامرها وتعليماتها من الخارج!

********************

كتاب: "قواعد اللعبة". مارك أمستيوز، نشر وترجمة دار الفاروق، ط 2، ص 330 (منقول بتصرف). رابط مختصر

مقالات مشابهة