الوطن:
2025-04-25@08:10:17 GMT

أعراض فيروس كورونا الجديد.. وتحذير «الصحة العالمية»

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

أعراض فيروس كورونا الجديد.. وتحذير «الصحة العالمية»

كشفت منظمة الصحة العالمية عن أعراض فيروس كورونا الجديد المسمى بمتحور إيريس، والذي أثار حالة من القلق والخوف في مختلف المواطنين في أغلب دول العالم بعد أن ظهر هذا الفيروس في دولة ألمانيا لأول مرة في مارس الماضي.

أعراض فيروس كورونا الجديد

وأوضحت منظمة الصحة العالمية، أعراض فيروس كورونا الجديد بعد إصابة أكثر من مليون حالة به ووفاة نحو 3100 شخص خلال الشهر السابق، وتشمل الأعراض (الحمى، التهاب الحلق، سيلان الأنف والسعال، وآلام الجسم والعضلات، والشعور بالتعب والإسهال، وضيق التنفس) وهي تشبه نفس الأعراض الخاصة بفيروس كورونا المستجد العادي وليس المتحور فقط في ظل وجود الجائحة وعدم انحسارها كليا حتى الآن.

ماذا تفعل إذا ظهرت عليك أعراض فيروس كورونا الجديد؟

وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أنه في حال ظهور أعراض فيروس كورونا الجديد، فإنه عليك التوجه إلى أقرب طبيب لفحص حالتك الصحية فقد تتشابه هذه الإصابات مع مرض أخرى وقد تكون أيضا هي إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، ولا تختلف هذه الأعراض عن التي جاءت عندما ظهر الفيروس لأول مرة في نهاية عام 2019 في مدينة ووهان الصينية، وحرصت عدة دول على إنتاج لقاحات مضادة لفيروس كورونا المستجد كوفيد 19 ومنها البريطاني والأمريكي والبرازيلي والروسي من أجل السيطرة على الإصابة بالمرض وتقليل المضاعفات عند الإصابة به.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيروس كورونا كورونا فيروس منظمة الصحة العالمية الصحة العالمیة

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تدعو لإنهاء تزويج الأطفال ومعالجة الوفيات الناجمة عن حمل المراهقات

منظمة الصحة العالمية أوصت في توجيهات جديدة ببذل جهود شاملة لتوفير بدائل مجدية للزواج المبكر من خلال تعزيز تعليم الفتيات ومدخراتهن وفرص عملهن.

التغيير: وكالات

أكدت منظمة الصحة العالمية، أن اتخاذ إجراءات سريعة لإنهاء تزويج الأطفال وتوسيع نطاق تعليم الفتيات، إلى جانب استراتيجيات أخرى، يمكن أن يحد من حالات حمل المراهقات، التي لا تزال “السبب الرئيسي للوفاة بين الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و19 عاما”.

جاء ذلك في توجهات جديدة أصدرتها المنظمة يوم الأربعاء بهدف معالجة هذه المشكلة العالمية، والتي تؤثر بشكل أكبر على البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث تحمل أكثر من 21 مليون فتاة مراهقة – نصفهن تقريبا من غير قصد.

وأكدت المنظمة أن تسعا من كل عشر ولادات لمراهقات في هذه البلدان تحدث لفتيات تزوجن قبل سن 18 عاما، مما يظهر الارتباط الوثيق بين الحمل والزواج المبكرين.

خيارات حقيقية

وأكدت الدكتورة باسكال ألوتي، مديرة الصحة الجنسية والإنجابية والبحوث في منظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة الخاص المعني بالإنجاب البشري، أن الحمل المبكر “يمكن أن تكون له عواقب جسدية ونفسية خطيرة على الفتيات والشابات، وغالبا ما يعكس أوجه تفاوت جوهرية تؤثر على قدرتهن على تشكيل علاقاتهن وحياتهن”.

وقالت إن معالجة هذه القضية ستسمح للفتيات والشابات بالازدهار، وذلك من خلال ضمان بقائهن في المدارس، وحمايتهن من العنف والإكراه، وحصولهن على المعلومات وخدمات الصحة الجنسية والإنجابية التي تصون حقوقهن، “وتتيح لهن خيارات حقيقية بشأن مستقبلهن”.

وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن حمل المراهقات ينطوي على مخاطر صحية جسيمة، بما في ذلك ارتفاع معدلات الإصابة بالعدوى والولادات المبكرة، بالإضافة إلى مضاعفات الإجهاض غير الآمن.

وقالت المنظمة إن أسباب الحمل المبكر متنوعة ومترابطة، بما في ذلك عدم المساواة بين الجنسين، والفقر، وقلة الفرص، وعدم القدرة على الحصول على خدمات الصحة الجنسية والإنجابية.

الحرمان من الطفولة

أوصت التوجيهات الجديدة ببذل جهود شاملة لتوفير بدائل مجدية للزواج المبكر من خلال تعزيز تعليم الفتيات، ومدخراتهن، وفرص عملهن. كما أوصت بقوانين تحظر الزواج دون سن 18 عاما، بما يتوافق مع معايير حقوق الإنسان، وإشراك المجتمع المحلي لمنع هذه الممارسة.

وقالت الدكتورة شيري باستيان، عالمة الصحة الجنسية والإنجابية للمراهقين في منظمة الصحة العالمية: “يحرم الزواج المبكر الفتيات من طفولتهن وله عواقب وخيمة على صحتهن. التعليم أمر بالغ الأهمية لتغيير مستقبل الفتيات الصغيرات، ويمكن المراهقين – من الفتيان والفتيات – من فهم معنى الموافقة، وتولي مسؤولية صحتهم، وتحدي أوجه عدم المساواة الرئيسية بين الجنسين التي لا تزال تدفع معدلات عالية من تزويج الأطفال والحمل المبكر في أجزاء كثيرة من العالم”.

وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى وجود تقدم عالمي في الحد من حالات الحمل والولادة بين المراهقات. ففي عام 2021، أنجبت فتاة واحدة من كل 25 فتاة قبل سن العشرين، مقارنة بواحدة من كل 15 فتاة في عام 2001.

ومع ذلك، أكدت المنظمة أنه لا تزال هناك تفاوتات كبيرة، حيث تلد في بعض البلدان ما يقرب من واحدة من كل عشر مراهقات كل عام.

الوسومالبلدان منخفضة ومتوسطة الدخل باسكال ألوتي برنامج الأمم المتحدة الخاص المعني بالإنجاب البشر تزويج الأطفال شيري باستيان منظمة الصحة العالمية

مقالات مشابهة

  • في اليوم العالمي لـ الملاريا.. كل ما تود معرفته عن المرض
  • منظمة الصحة العالمية تدعو لتكثيف الجهود للقضاء على الملاريا
  • أعراض في القدمين قد تكشف عن أمراض خفية.. لا تتجاهلها
  • “الصحة العالمية”: منع زواج الأطفال سيوقف حالات الحمل المميتة للمراهقات
  • "الصحة العالمية": منع زواج الأطفال والتعليم هما مفتاح الحد من وفيات حمل المراهقات
  • الصحة العالمية تدعو لإنهاء تزويج الأطفال ومعالجة الوفيات الناجمة عن حمل المراهقات
  • منظمة الصحة العالمية تتعهد بإعادة تأهيل النظام الصحي في السودان
  • الصحة العالمية: خفض إدارة ترامب للمساعدات أجبرنا على إعادة هيكلة
  • خفض المساعدات الأميركية يجبر منظمة الصحة العالمية على تقليص الوظائف
  • الصحة العالمية تعترف بتأثرها الكبير من خفض التمويل الأمريكي