حزب الله يواصل عملياته ضد قوات العدو الصهيوني مُستهدفاً عدد من المواقع
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
يواصل حزب الله اللبناني اليوم السبت، عملياته العسكرية ضد قوات العدو الصهيوني مستهدفاً عدد من المواقع والقواعد والمستعمرات.. محققاً فيها إصابات مباشرة.
وجاء في بيانات متعددة لحزب الله: قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 11:45 من مساء الجمعة، مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية.
كما قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 11:48 من مساء الجمعة، قاعدة فيلون في روش بينا شرق مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية.
واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 01:00 من فجر اليوم السبت، تجمعاً لجنود العدو الصهيوني في مستعمرة المالكية بصلية صاروخية.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 02:45 من فجر اليوم، تجمعاً لجنود العدو الصهيوني في جل الدير شمال شرق مستعمرة أفيفيم بصلية صاروخية.
ويؤكد حزب الله في جميع بياناته أن هذه العمليات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على اعتداءات العدو الصهيوني على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة عند الساعة العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
أبو حمزة يحذر من كثافة القصف الصهيوني في الساعات الأخيرة على حياة الأسرى
وقال أبو حمزة في تغريدة له عبر قناته عبر التيليغرام "على أهالي أسرى العدو أن تطالب الجيش الاسرائيلي بوقف قصف الساعات الأخيرة، الذي يكون سبباً في قتل أبناءكم ،أثناء قيام المقاومة بالترتيبات الميدانية النهائية لإطلاق سراحهم".
وتابع ابو حمزة " كثافة القصف الإسرائيلي تذهب بنا نحو مسارين ، أولهما أن تستقبل عائلات الأسرى الصهاينة أبناءها في توابيت، أو في البيوت وخيار الساعات الأخيرة بيد الجيش الاسرائيلي وحده".
وأعلنت رئاسة الوزراء القطرية مساء الأربعاء الماضي نجاح الوسطاء في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بين المقاومة الفلسطينية وكيان العدو الصهيوني، على أن يبدأ تنفيذ بنوده يوم الأحد.
ويقضي الاتفاق في مرحلته الأولى التي تمتد 42 يوما وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، وإفراج المقاومة عن 33 أسيرا إسرائيليا من قطاع غزة -بين أحياء وجثامين- مقابل إطلاق سراح نحو ألفي أسير فلسطيني من سجون الاحتلال، بينهم نحو 300 من المحكومين بالمؤبد.