مؤشرات تدهور العلاقة بين OpenAI ومايكروسوفت
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة جوجل تعيد هيكلة قيادتها مع تغيير كبير في المناصب
19 دقيقة مضت
أكتفيجين تعالج ثغرة في نظام مكافحة الغش بعد شكاوى من اللاعبين23 دقيقة مضت
تطبيق ChatGPT قادم إلى ويندوز لمستخدمي النسخ المدفوعة31 دقيقة مضت
الآن.. رابط وزارة المالية العراقية رواتب المتقاعدين 2024 وحقيقة رفع سن التقاعد33 دقيقة مضت
أوبر تدرس الاستحواذ على إكسبيديا40 دقيقة مضت
تطبيق ChatGPT لنظام Windows مجرد تطبيق ويب يعتمد على Electron48 دقيقة مضت
كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن تدهور العلاقات بين شركة OpenAI و مايكروسوفت، بعد خمس سنوات من التعاون.
من الأمور المثيرة للاهتمام وجود بند في عقد OpenAI مع مايكروسوفت، ينص على قطع وصول مايكروسوفت إلى تقنيات OpenAI في حال تمكنت الأخيرة من تطوير ما يعرف بـ الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، الذي يمكن أن ينافس التفكير البشري. هذا البند يهدف إلى ضمان عدم إساءة استخدام التقنية بواسطة مايكروسوفت، وفقًا للتقرير الذي استند إلى تصريحات 19 شخصًا مطلعًا على علاقة الشركتين.
إدارة OpenAI، التي يترأسها سام ألتمان، يمكنها تحديد متى يتحقق AGI، وقد أشار ألتمان في وقت سابق إلى أن تلك اللحظة ستكون موضوعية إلى حد ما. حيث قال: “كلما اقتربنا، زادت صعوبة تحديد مدى قرب AGI، لأنني أعتقد أنه سيكون انتقالًا تدريجيًا وغامضًا أكثر مما يتصور الناس”.
هذا التطور يثير تساؤلات حول مستقبل الشراكة بين OpenAI ومايكروسوفت، ويعكس التحديات التي تواجه الشركات في مجال الذكاء الاصطناعي.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
تدهور الأوضاع الإنسانية بجنوب الحزام وسط نقص الغذاء والدواء وانقطاع الخدمات
تشهد منطقة جنوب الحزام في الخرطوم أوضاعًا إنسانية متدهورة، حيث تعاني من نقص حاد في الغذاء والدواء، إضافة إلى انقطاع الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والاتصالات.
الخرطوم: التغيير
وقالت غرفة طوارئ جنوب الحزام إن الأزمة تفاقم نتيجة استمرار الصراع المسلح بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ما أدى إلى تعطيل إمدادات الغذاء وإغلاق المستشفى الوحيد في المنطقة جزئيًا بسبب إضراب الكوادر الطبية بعد تعرضه لاعتداءات متكررة.
ووفقًا المنشور الغرفة على منصة فيسبوك اليوم الخميس، تفاقمت أزمة الغذاء بعد توقف المساعدات الإنسانية التي كانت توفرها منظمة الغذاء العالمي (WFP)، مما أدى إلى ندرة المواد الأساسية مثل الدقيق والسكر والأرز، بينما أغلقت معظم المخابز بسبب نقص الدقيق وارتفاع الأسعار.
في الوقت نفسه، تعطلت المطابخ الخيرية في قطاع الأزهري نتيجة توقف دعم المانحين، فيما لا تزال مطابخ قطاع النصر تعمل بدعم من المنظمة الأممية.
على الصعيد الصحي، يعاني مستشفى بشائر من تراجع حاد في الخدمات، حيث أُغلقت معظم أقسامه باستثناء غسيل الكلى والتغذية العلاجية للأطفال والحوامل.
كما أدى انسحاب منظمة “أطباء بلا حدود” إلى تفاقم نقص الكوادر الطبية والمخزون الدوائي، وسط تزايد الاعتداءات الأمنية على المنشأة، التي تعرضت أيضًا لحوادث سرقة طالت الإسعاف والمولد الكهربائي والتموينات الطبية.
وفيما يتعلق بالخدمات، لا تزال الكهرباء مقطوعة عن المنطقة منذ قرابة عام، والمياه شحيحة، حيث يضطر السكان لدفع 10 آلاف جنيه سوداني مقابل برميل مياه.
كما تشهد شبكات الاتصالات والانترنت توقفًا شبه تام، ما أجبر السكان على الاعتماد على شبكات “ستارلينك” رغم تكلفتها العالية، إلا أن معظمها تعطّل مؤخرًا بسبب التطورات الأمنية.
ويخشى السكان من تفاقم الوضع الإنساني في ظل استمرار المعارك وغياب الدعم الإغاثي، مع دعوات ملحة للمنظمات الإنسانية والجهات المعنية للتدخل العاجل لإنقاذ حياة آلاف المدنيين المحاصرين في المنطقة.
الوسومآثار الحرب في السودان الوضع الإنساني في السودان غرفة طوارئ جنوب الحزام