الميدان اليمني:
2025-03-12@03:48:03 GMT

مؤشرات تدهور العلاقة بين OpenAI ومايكروسوفت

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

مقالات مشابهة جوجل تعيد هيكلة قيادتها مع تغيير كبير في المناصب

‏19 دقيقة مضت

أكتفيجين تعالج ثغرة في نظام مكافحة الغش بعد شكاوى من اللاعبين

‏23 دقيقة مضت

تطبيق ChatGPT قادم إلى ويندوز لمستخدمي النسخ المدفوعة

‏31 دقيقة مضت

الآن.. رابط وزارة المالية العراقية رواتب المتقاعدين 2024 وحقيقة رفع سن التقاعد

‏33 دقيقة مضت

أوبر تدرس الاستحواذ على إكسبيديا

‏40 دقيقة مضت

تطبيق ChatGPT لنظام Windows مجرد تطبيق ويب يعتمد على Electron

‏48 دقيقة مضت

كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن تدهور العلاقات بين شركة OpenAI و مايكروسوفت، بعد خمس سنوات من التعاون.

يأتي هذا التراجع بسبب ضغوط مالية تواجهها OpenAI، بالإضافة إلى عدم كفاية القدرة الحاسوبية التي تقدمها مايكروسوفت، وكذلك الخلافات بين الطرفين بشأن القواعد الأساسية للتعاون.

من الأمور المثيرة للاهتمام وجود بند في عقد OpenAI مع مايكروسوفت، ينص على قطع وصول مايكروسوفت إلى تقنيات OpenAI في حال تمكنت الأخيرة من تطوير ما يعرف بـ الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، الذي يمكن أن ينافس التفكير البشري. هذا البند يهدف إلى ضمان عدم إساءة استخدام التقنية بواسطة مايكروسوفت، وفقًا للتقرير الذي استند إلى تصريحات 19 شخصًا مطلعًا على علاقة الشركتين.

إدارة OpenAI، التي يترأسها سام ألتمان، يمكنها تحديد متى يتحقق AGI، وقد أشار ألتمان في وقت سابق إلى أن تلك اللحظة ستكون موضوعية إلى حد ما. حيث قال: “كلما اقتربنا، زادت صعوبة تحديد مدى قرب AGI، لأنني أعتقد أنه سيكون انتقالًا تدريجيًا وغامضًا أكثر مما يتصور الناس”.

هذا التطور يثير تساؤلات حول مستقبل الشراكة بين OpenAI ومايكروسوفت، ويعكس التحديات التي تواجه الشركات في مجال الذكاء الاصطناعي.

المصدر


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

تدهور مريع في الأوضاع الإنسانية في السودانية وتزايد الانتهاكات

سكاي نيوز عربية – أبوظبي/ حذرت الأمم المتحدة ومجموعات طوعية تعمل على تقديم الخدمات للسكان العالقين بمناطق القتال والنازحين في مختلف المدن السودانية من تدهور مريع للأوضاع الإنسانية في البلاد، وارتفاع حاد في معدلات الجوع والمرض وشح كبير في الخدمات، فيما أشارت منظمات حقوقية إلى تزايد كبير في الانتهاكات ضد المدنيين.

وأشارت الأمم المتحدة إلى نقص بمقدار 96 في المئة لمواجهة الأعمال الإغاثية. وقالت في بيان السبت إن الكارثة الإنسانية في السودان تحتاج إلى 6 مليار دولار لمواجهتها، لكن لم يجمع منها حتى الآن سوى 252.6 مليون دولار فقط "نحو 4.2% فقط"

كارثة ضخمة
وفقا لبيانات صادرة عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "اوشا"، فإن أكثر من 30 مليون سوداني يحتاجون لمساعدات عاجلة، و24.6 مليون شخص معرضين لمستوى عالي من انعدام الأمن الغذائي منهم 3.7 مليون طفل تحت سن الخامسة ونساء حوامل ومرضعات يحتاجون للعلاج من سوء التغذية الحاد.

وأشار البيان إلى تفشي الأمراض والأوبئة، في حين لا يزال 17 مليون طفل خارج الدراسة.

وقال محمود عبدالله وهو يعمل ضمن مجموعة شبابية تقدم خدمات العلاج والغذاء للعالقين في غرب أم درمان، إن أزمة الجوع تتزايد بشكل ملحوظ، مشيرا إلى أن 4 من كل 5 أسر تعتمد على الوجبات اليومية التي تقدمها المطابخ الخيرية "التكايا" التي تقلصت معدلات الوجبات التي تقدمها بأكثر من 70 في المئة بسبب نقص التمويل وارتفاع أسعار السلع الغذائية بنحو 40 في المئة منذ بداية رمضان بعد ارتفاعها بأكثر من 300 في المئة منذ اندلاع القتال في منتصف أبريل 2023.

وأوضح عبدالله لموقع سكاي نيوز عربية "بات مشهد طوابير الأواني الفارغة مفزعا جدا في ظل تقلص قدرة المطابخ الخيرية على تغطية كل المحتاجين الذين تتزايد اعدادهم يوما بعد الآخر".

تدهور صحي
وأدى التدهور الصحي والبيئي الكبير الذي تعيشه معظم مناطق البلاد إلى زيادة حادة في معدلات الوفيات الناجمة عن الأمراض.

وأشارت بيانات إلى تسجيل أكثر من 5 آلاف حالة ملاريا خلال الفترة ما بين يناير وفبراير في العاصمة الخرطوم، ما يعني تجاوز المرض الحد الوبائي.

كما ارتفعت حصيلة وفيات وباء الكوليرا الذي اجتاح مدينة كوستي في ولاية النيل الأبيض خلال الأسبوعين الماضيين إلى أكثر من 100.

وتفرض الأوضاع الأمنية المتدهورة ضغطا إضافيا على الخدمات الطبية، وتعيق وصول أدوية الطوارئ والأمراض المزمنة.

ويشير على حسن الذي يعمل مع مجموعة شبابية تقدم الدعم الطبي للسكان في منطقة الخرطوم بحري، إلى مخاطر كبيرة تواجه أصحاب الأمراض المزمنة بسبب النقص الحاد في الأدوية والرعاية الصحية.

ويقول لموقع سكاي نيوز عربية "يعاني كبار السن من مشكلة حقيقية في الحصول على الأدوية والمعينات العلاجية (...)يتوزع الشباب في رحلات طويلة ومحفوفة بالمخاطر للبحث عن الانسولين وأدوية الضغط لهم، لكنهم في معظم الأحيان يعودون بمحصلة صفرية بسبب النقص الحاد في الصيدليات".

ومنذ اندلاع القتال وحتى الآن خرجت نحو 80 في المئة من مؤسسات القطاع الصحي عن البلاد.

واتهمت نقابة أطباء السودان جهات أمنية باعاقة تقديم الخدمات الطبية، وقالت في بيان إن عدد من الأطباء والكوادر الصحية يتعرضون للاعتقال. وحذرت النقابة من أن الاعتقالات والانتهاكات التي ترتكب في حق الأطباء تؤثر على تقديم الخدمات الطبية للسكان الذين يعانون من ويلات الحرب وانهيار القطاع الصحي.

انتهاكات مستمرة
تتزايد الأوضاع سوءا في ظل المخاطر الكبيرة التي تواجه السكان المدنيين، بسبب الانتهاكات التي يتعرضون لها. وحتى نهاية الأسبوع الأول من مارس رصدت رحاب مبارك عضو المكتب التنفيذي لمحامي الطوارئ والشبكة السودانية لحقوق الإنسان 1890 انتهاكا ضد المدنيين شملت تصفيات وقتل جماعي بالقصف الجوي والمدفعي وإخفاء قسري واعتقالات.

وأكدت رحاب مبارك لموقع سكاي نيوز عربية أن آلاف المدنيين راحوا ضحية أعمال ارتكبها طرفا الحرب تندرج تحت طائلة الانتهاكات الصريحة للقانون الدولي.

وتوضح "يتعرض المدنيون لاعتداءات مستمرة حيث يتواصل القصف في المناطق السكنية في عدد من المدن من بينها مدينة الأبيض والتي قتل فيها 5 اشخاص يوم الأحد، وفي مدينة مدني تتواصل الاعتقالات التي طالت عدد من الأطباء والناشطين المدنيين وسط تقارير تشير إلى أوضاع سيئة في المعتقلات، كما تشهد الأحياء السكنية في عدد من احياء الخرطوم بحري عمليات نهب وانتهاكات كبيرة في حق السكان".  

مقالات مشابهة

  • مفاجأة! مايكروسوفت توقف تطبيقا مهما لمستخدمي ويندوز
  • تدهور الوضع الأمني في السويد
  • تصاعد المخاوف.. تدهور الوضع الأمني في السويد
  • لماذا قررت مايكروسوفت التخلي عن خدمة سكايب؟
  • حكومة غزة تحذر من تدهور الواقع الإنساني
  • عدن.. وفاة معتقل بسجون مليشيا الانتقالي
  • تدهور مريع في الأوضاع الإنسانية في السودانية وتزايد الانتهاكات
  • «مايكروسوفت» تنهي حقبة «سكايب» نهائياً!
  • مايكروسوفت توقف تطبيق الاتصال عبر الإنترنت سكايب
  • آلاف الأسر السودانية تعاني الحصار شرقي الخرطوم وسط تدهور الأوضاع الإنسانية