اندرايف للوفد: مليون رحلة يومية ونمتلك 50% من حجم السوق المصرية (حوار)
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
اندرايف في طريقها للتحول إلى Super app بعد قيامها بتوسيع عروض الخدمات المالية وابتكار خدمات حضرية أخرى على التطبيق، بحسب ما صرح به كبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة في جلسة Fintech Surge بمعرض جيتكس العالمي في دبي.
التقت الوفد، ستيفن كروجر، كبير مسؤولي التكنولوجيا والمنتجات في شركة اندرايف، على هامش المعرض، ليكشف عن حزمة التقنيات المبتكرة واستراتيجية الشركة الكبرى لهذا التحول.
إلى نص الحوار..
كيف للتكنولوجيا أن تساهم في انتشار اندريف على مستوى العالم؟
لقد قمنا مؤخرًا بتطوير التكنولوجيا لدينا المتعلقة بـ Server التطبيق وليس الواجهة الأمامية المعنية بالتطبيق وتحويل أنظمة الخادم أو server إلى بنية حديثة تنتقل من النظام الأحادي حيث الطريقة التقليدية في التطوير إلى هيكلة بناء بنمط الخدمات المصغرة (الميكروسيرفس) تسمح لنا بنية الميكروسيرفيس بتنفيذ أنواع مختلفة جدًا من الخدمات وتطويرها. لذا على سبيل المثال، لاتباع قوانين حماية خصوصية البيانات في مصر، يمكننا نقل الخوادم "servers" لخدمة العملاء المصريين فقط وعدم خلطها مع عملاء أخرين من بلدان أخرى، لأننا سابقًا مع النظام الأحادي، كان لدينا تطبيق واحد يخدم العالم بأسره، وهنا تكمن المشكلة. لا يمكننا تطبيق الامتثال لقوانين كل دولة بطريقة منفصلة، ولا يمكننا ضمان خصوصية البيانات. وبعد تطوير أصبحت لدينا تطبيق معتمد على الميكروسيرفيس، لذا يمكننا أن يكون لدينا خدمات مخصصة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مختلفة عن تلك الخدمات المخصصة لمنطقة أمريكا اللاتينية، وهذا يمنحنا أيضًا قدرة لتحسين الأداء، فسرعة التطبيق تعني أن الخادم أقرب، وبناء على ذلك فإن أداء التطبيق يتحسن بشكل كبير.
كيف يمكن لاندرايف الاستفادة من الذكاء الاصطناعي ؟
يمكن الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في العديد من الجوانب الخاصة بالتطبيق أولًا دعم العملاء يمكننا استخدامه لجمع الكثير من تعليقات العملاء، لأن لدينا الملايين من العملاء و جميعهم يتفاعلون و يتركون تعليقاتهم على سبيل المثال التطبيق لا يعمل جيداً أو الرحلة متأخرة،ويمكننا استخدامه لجمع التعليقات وتحليلها، وتقديم ملخص لرؤية عامة عالية المستوى لجميع الفئات المختلفة من التعليقات.
لذا فإن الأول هو أن نكون قادرين على أخذ الكثير من البيانات وضغطها إلى مجموعة من القضايا التي يمكننا معالجتها، فيمكنك أن تجد أن حوالي 10,000 تعليق تحول إلى خمس قضايا وللذكاء الاصطناعي له دور كبير جداً في ذلك.
ثانياً وهو شيء هام جدًا لنا، ما نسميه التخصيص حسب الاحتياجات، والذي نجده حاليًا في طريقة عمل تطبيق "إندرايف" وهو أن الجميع لديهم نفس التجربة سواء عند التواصل بخدمة العملاء أو طلب رحلة، فالتجربة التي يحظى بها كل عميل هي نفسها تمامًا . لكن ربما أنت تريد المزيد من الموثوقية، ربما اخر يريد توفير الاموال.
لذا ما يمكننا فعله هو باستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكننا أن نقول لك، هل تريد الذهاب إلى المطار الآن، ويمكنني أن أقدم لك رحلة بسعر أعلى قليلاً و رحلة موثوقة للغاية، بينما قد يقول شخص آخر، أنا لست في عجلة من أمري، أريدها رخيصة لأنني أريد الوصول إلى المنزل في الساعة القادمة، وأنا أنظر للعامل للمادي.
لذا، يتيح لنا الذكاء الاصطناعي تقديم خدمة مخصصة لك، ليس لمحاولة بيع شيء لك وكسب المزيد من المال منك، بل لتوفير تجربة أفضل بكثير لك. لذا فهي رحلة مخصصة بالاعتماد على استخدام تطبيقات الذكاء الإصطناعي.
بالنسبة لميزات الأمان أو القضايا المتعلقة بالأمان، كيف يمكننا استخدام التكنولوجيا لضمان سلامة المستخدمين والسائقين؟
هناك نوعان من السلامة للعميل للسائق ، على مستوى السائقين نستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل التعرف الضوئي على الحروف، لنتمكن من قراءة رخصة القيادة بشكل أسرع بكثير، وحتى نتمكن من تسجيل السائقين بسرعة، ولكن يمكننا أيضًا ربطها بقواعد البيانات، وفحص السجل الجنائي، الهوية الشخصية، ومن ثم نتحقق أن هذا السائق الحقيقي، وليس لديد رخصة قيادة مزيفة، يمكننا أيضًا النظر في تواريخ انتهاء الصلاحية، والتأكد من أن لديه رخصة سارية، لذا فإن تقنية الذكاء الاصطناعي تتيح لنا التعامل مع المزيد من الوثائق بشكل أسرع، ولكن أيضًا بدقة أكبر.
من جانب العملاء يمكن توظيف الذكاء الاصطناعي للبدء في تتبع الرحلة، بعد ان تبدأ الرحلة، على سبيل المثال، ويتوقف السائق في منتصف الطريق بين النقطتين A و B، يمكننا اكتشاف بسهولة أن السائق قد توقف، وربما بعد بضع دقائق نبدأ بالتواصل مع السائق. يمكننا حتى أن يكون لدينا نظام آلي للاتصال بالسائق وسؤاله، ما الذي يحدث، أو نتصل بالعميل لنقول، هل كل شيء على ما يرام؟ لأننا نستطيع أن نكتشف أنه لا يوجد سبب للتوقف. ربما كان هناك حادث، ربما تعرضت السيارة لعطل ، لذا يمكننا البدء في وضع نمط معين للرحلة كوقت ومسار محدد، وبمجرد الانحراف عن هذا المسار أو لم يذهب السائق إلى النقطة التي طلبها العميل، يمكننا البدء في اكتشاف تلك الأمور من خلال الأتصال بالسائق او الأتصال بالعميل، أو التواصل بشخص آخر وفقًا لجهات الاتصال المفضلة المسجلة لدى العميل لمحاولة معرفة ما يحدث ومحاولة تقديم المساعدة للعميل أو السائق.
هل لديكم أي برنامج ولاء للسائقين او العملاء؟
نحن الأن نعمل على برامج ولاء للسائقين والعملاء، نريد أن نجعل كلا الطرفين سعيدين. لذا نقوم بالتعاون مع شركاء يتمكنون من تقديم المكافآت، سنبدأ بتوفير ذلك للمستخدمين للحصول على عروض وخصومات على الرحلات. وسنقدم ذلك النظام للسائقين أيضًا، إذا قام السائق بعدد معين من الرحلات، سيحصل على خصومات لذا لدينا الكثير من الحوافز للسائقين والعملاء. الشيء التالي الذي نقوم به أيضًا هو إطلاق تطبيق فائق Super app مع التطبيق الفائق يمكننا إدخال أطراف ثالثة في نظامنا الأيكولوجي، ويمكن لتلك الأطراف أيضًا تقديم مزايا مثل محطات الوقود التي ستقدم خصومات لسائقينا على الوقود، يمكنهم الوصول لخدمات أخرى بأسعار مخفضة مثل غسيل السيارات أو إصلاح السيارات أو صيانة السيارات. يمكننا بناء هذا النظام ايكولوجي كامل لسائقينا. نحن نعمل أيضًا على تطوير نظام الدفع لدينا، واطلقنا مؤخرا inDrive Money لأمكانية منح السائقين قروضًا. لأن إذا كنت تريد الحصول على المال من البنك، سيقول لك البنك، أعطني كشوف رواتبك، أعطني راتبك في الأشهر الثلاثة الأخيرة، الكثير من الناس ليس لديهم ذلك. لذا مع سائقينا يمكننا القيام بذلك، نحن نعرف طبيعة عملهم وكم يكسبون، ويمكنه أن يحصل على قرض من خلالنا، من أجل زفاف ابنته، أو من أجل تعليم ابنه، أو من أجل شراء سيارة جديدة. يمكننا منحهم هذه الميزة بطريقة لا تستطيع البنوك تقديمها لهم. لذا، من خلال inDrive money ستمول هذه الخدمات لسائقينا، وعلى جانب العملاء، فالمزيد من الخدمات المالية، ستقدم لهم والمدفوعات المباشرة، وما إلى ذلك في مختلف البلدان.
ما هي معاير اختيار السائق؟
يجب أن تكون لديه القدرة على العيش والعمل في البلاد، لديه هوية ورخصة قيادة سارية. أيضًا، في بعض الأحيان نقوم بحظر السائقين بسبب القيادة غير الآمنة. إذا تلقنيا الكثير من شكاوى بسبب الرسائل غير لائقة، او وضع صور ملفات شخصية غير لائقة، نقوم بحظرهم من تطبيقنا. لذلك نقوم بعمليات كثيرة لمراقبة الجودة للتأكد من أن سائقينا وعملائنا يتصرفون بشكل صحيح مع بعضهم البعض، ونحن أيضًا نقدم خدمة الاتصال عبر الإنترنت. على سبيل المثال، عندما يصل سائقك ويريد الاتصال بك ليقول، مرحبًا، أين أنت؟ عادةً كنا نكشف رقم الهاتف، لكن الآن نستخدم أمكانية آخرى وهي الاتصال عبر الأنترنت بدون الإطلاع على الأرقام.
لذا لا توجد إمكانية بعد الرحلة أن يستمر في الاتصال بك ومضايقتك. وبذلك نكن قد حققنا علاقة أكثر أمانًا بكثير.وفي وقت لاحق، يمكننا البدء في مطابقة السائقين بالركاب من خلال نوع الجنس، بحيث تكون السائقات للركاب من النساء. نحن نعمل كثيرًا على هذه المواضيع المتعلقة بالسلامة.
ما هي أولوياتكم العميل أم السائق؟
من دون السائق لا يمكننا الوصول للعميل، لذا يجب أن نحقق التوازن
ما هو تقييمك للسوق المصري وما هو ترتيب السوق المصري من حيث العوائد؟
مصر واحدة من أهم أسواقنا، أود أن أقول إنه أحد أفضل خمسة أسواق لدينا، بدأنا بتوظيف مهندسين في مصر. قد وظفنا أول ثلاث، ونريد أن نصل إلى 25 مهندسًا بحلول نهاية العام لذلك بالنسبة لنا، مصر هي مركز قوي جدًا للمهارات إنه سوق رائع بالنسبة لنا. لدينا نموذج عمل رائع يتماشى مع احتياجات الشعب المصري.
ما هي الخطوات الجديدة التي ستقومون بإتخاذها في السوق المصري وما هي أهدافكم لعام 2025؟
أنا شخص معني بالجانب التقني والمنتجات إنه مختلف قليلاً عن جانب الأعمال. في الجانب التقني، نحتاج إلى جعل تطبيقنا أكثر أمانًا وكفاءة ودقة. نعلم أن لدينا بعض مشاكل جعرافيا، على سبيل المثال، إذا طلبت سيارة من مكانك هنا يمكنها أن تكون في أي مكان قريب وليس المكان المجدد. نحن حقًا بحاجة إلى فهم أن هناك مداخل متعددة لذا فإن القدرة على العثور على الأشخاص وتقريبهم من منظور جغرافي هي تقنية مهمة للغاية نحتاج إلى العمل عليها.
في بعض أسواقنا، التطبيق صعب جدًا على الناس استخدامه، لذا نريد تبسيط واجهة المستخدم، وجعلها أسهل للاستخدام، وجعلها أكثر سلاسة. نحن نبحث في جعل عملية انضمام السائقين أكثر كفاءة. ونفكر في خدمات أفضل لسائقينا لتمكينهم من التحسين وزيادة دخلهم بحيث يحصلون على أرباح أفضل.
ما هي الحصة السوقية للشركة في مصر؟ وما هي عدد الدول التي تقدموا بها خدماتكم؟ ما هي وسائل الدفع التي ستوفروها في الفترة القادمة؟
ننفذ حاليًّا مليون رحلة في مصر يوميًّا، وأن الحصة السوقية للشركة تصل الى 50% من حجم السوق المصرية، نحن متواجدون في أكثر من 46 دولة حول العالم ونعمل في اكثر من 779 مدينة كما نوهت أن مصر من أهم 10 الاسواق لاندرايف عالمياً فأننا الان نسعى الى البحث عن شركاء محليين ليكونوا مصدر بديل للدفع بدون نقود.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أحمد عبد العليم: الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل مستقبل الإعلام (خاص)
شهدت الجامعة الكندية في مصر حدثًا بارزًا ضمن فعاليات مؤتمر "الذكاء الاصطناعي في الإعلام"، الذي جمع نخبة من الخبراء والأكاديميين لمناقشة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته.
وتميز المؤتمر بتكريم مخرج فيلم "الصقر" أحمد عبد العليم قاسم، الذي عرض فيلمه ضمن فعاليات مهرجان السينما الفرنكوفونية ومؤسس مبادرة "ستاند باي AI"، التي تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي في إنتاج الأعمال الإعلامية والسينمائية.
نظمت الجامعة الكندية الندوة بحضور عدد من الشخصيات البارزة في مجال الإعلام والذكاء الاصطناعي، مثل د. حسن عماد مكاوي، رئيس جمعية خريجي الإعلام، ود. هويدا مصطفى، عميد كلية الإعلام بجامعة MUST، والمهندس زياد عبد التواب، رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، ود. عبد العزيز السيد، عميد كلية الإعلام بجامعة بني سويف، ود. إنجي لطفي، مؤسسة صفحة "أهل الميديا".
افتتح المؤتمر بمشهد لافت أظهر التطور الكبير في استخدام الذكاء الاصطناعي، حيث شاركت "دانا"، المذيعة الافتراضية، في تقديم فعاليات المؤتمر إلى جانب الإعلامية هبة جلال، مما أثار إعجاب الحضور، كما أعلنت د. أمل الغزاوي عن تعيين "رفيق"، المعيد الافتراضي، كأحد الحلول لدعم العملية التعليمية، مما سلط الضوء على كيفية الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في الحياة الأكاديمية.
وفي تصريح خاص لـ"بوابة الوفد الإلكترونية"، أعرب المخرج أحمد عبد العليم عن فخره بالمشاركة في هذا المؤتمر البارز، حيث ألقى كلمة حول تجربته في قيادة مبادرة "ستاند باي AI".
وأوضح أن المبادرة تسعى إلى تحقيق الترابط بين الأجيال المختلفة من خلال استثمار تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أهمية فهم تطلعات جيل "Gen Z"، الذي وُلد في عصر الإنترنت، وجيل "Alpha"، الذي نشأ وسط تطور الذكاء الاصطناعي.
وقال "عبد العليم": "مبادرة ستاند باي AI ليست مجرد مشروع تقني، بل هي رؤية لتعزيز التواصل بين الأجيال المختلفة، وفي مشوار يمتد لثماني سنوات، حققت المبادرة نجاحات في إنتاج الأفلام والمحتوى الإعلامي باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يجعلنا في طليعة المبدعين الذين يوظفون هذه التقنية لصناعة محتوى مميز".
حظي المخرج أحمد عبد العليم بتكريم خاص من د. ماجي الحلواني، إحدى أبرز الشخصيات الإعلامية، التي أشادت بدوره في تعزيز مكانة الشباب في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأشار عبد العليم إلى أن هذا التكريم هو تكريم لكل شباب مبادرة "ستاند باي AI"، الذين يواصلون العمل بجهد لتوثيق الفعاليات وإجراء لقاءات مع الخبراء والأكاديميين.
أكد "عبد العليم" أن المبادرة تسعى لتقديم أعمال إعلامية وسينمائية بلمسات متطورة، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا أساسيًا في عملية الإنتاج، وأضاف: "تمكنا من تحقيق إنجازات ملموسة في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، سواء في إعداد البودكاست أو إنتاج الأفلام القصيرة، مما يسهم في تقديم محتوى يلبي تطلعات الجمهور المعاصر".
اختتم "عبد العليم" تصريحاته بالتأكيد على أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة مساعدة، بل هو شريك في تطوير المجال الإعلامي.
وشدد على أهمية توعية الأجيال القادمة بأخلاقيات استخدام هذه التقنيات لضمان تحقيق أقصى استفادة منها دون المساس بالقيم الإنسانية.
يمثل مؤتمر "الذكاء الاصطناعي في الإعلام" خطوة هامة نحو استكشاف الإمكانيات الهائلة لهذه التقنية، ويعكس تكريم أحمد عبد العليم تقدير المجتمع الإعلامي لإبداعاته وجهوده الرائدة.
نبيل الحلفاوي.. قبطان الفن المصري وزواج قصير أثمر مخرجًا كبيرًا (تفاصيل) حصاد 2024| أفراح نجوم الفن تسطر لحظات من الحب والسعادة فوائد الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة في مكافحة الأمراض نوال الكويتية تثير الجدل بحذف لقبها الفني بعد سحب جنسيتها| الحقيقة وراء الشائعات نهلة أحمد حسن: تكشف عن مشروع سينمائي لتوثيق تضحيات الشهداء وبطولاتهم للأجيال القادمة|خاص خاص|نهلة أحمد حسن:"الصقر" فيلم يخلد بطولات والدي الشهيد ويحكي قصة إنسانية ملهمة خاص| أحمد قاسم: "الصقر".. ملحمة سينمائية تخلد بطولات أكتوبر وتحصد إشادة عالمية خاص| مصطفى وفيق:"مرار بطعم الشوكولاتة" يكشف تأثير التنمر الوظيفي بأسلوب فني ساخر أحدث التطورات في علاج مرض السرطان باستخدام العلاج الجيني أهمية الفحص المبكر للكشف عن أمراض القلب والأوعية الدموية